مصلحة الهجرة السويدية : السويد لم تعد بلداً جذاباً للاجئين السوريين لعدة أسباب

قالت مصلحة الهجرة في السويد إن توجه طالبي اللجوء المتزايد نحو السويد قد تغير وأن أحد أسباب ذلك هو أن صورة السويد كبلد عظيم للجوء قد تغيرت.

وأشارت آخر توقعات المصلحة الى أن حوالي 74 ألف شخص قد يطلب اللجوء في السويد، هذا العام، بعدما كانت التوقعات في الربيع الماضي تشير الى أن العدد المتوقع كان 80 ألفاً.

وبحسب ما نقله التلفزيون السويدي عن المصلحة، فإن أسباب هذا التراجع في أعداد طالبي اللجوء يعود الى أن السويد كبلد لجوء لم تعد جذابة للاجئين لاسيما السوريين، حيث عزا المدير العام للمصلحة أندرش دانيلسون ذلك الى فترات الإنتظار الطويلة التي يستغرقها التحقيق في ملفات طالبي اللجوء، والى مشكلة الإندماج في السويد، بالإضافة الى صعوبة الحصول على سكن وعمل.

وفيما يخص أعداد طالبي اللجوء من الأطفال القادمين الى السويد لوحدهم بغير صحبة والديهم، فإن المصلحة رفعت توقعاتها، بحسب ما أوردت شبكة الكومبس السويدية، من ثمانية آلاف الى 12 الآف، وهي زيادة كانت قد أعلنت عنها في وقت سابق من الصيف الحالي.

ولا تزال السويد، هي الدولة الأكثر إستقبالاً للأطفال القاصرين غير المصحوبين بوالديهما في الإتحاد الأوربي.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫18 تعليقات

  1. تركيا جذابة اكثر ضلو عند اردوغان قبح الله وجه

    1. الى عدو الامام علي المزيف والشامت القذر بمآسي السوريين:

      تركيا بقيادة أردوغان استقبلت مليونا لاجئ سوري وأكرمتهم وأحسنت معاملتهم..
      تركيا بقيادة أردوغان اعتبرت السوريين ضيوفا وليسوا لاجئين..
      تركيا بقيادة أردوغان سهلت دراسة مئات آلاف السوريين وقبلتهم في جامعاتها..
      تركيا بقيادة أردوغان سهلت طبابة شبه مجانية للسوريين..
      تركيا بقيادة أردوغان ألزمت كل من يريد الزواج بسورية أن يدفع مهرا أقله 10000 تركي..

      وأهم شيء أن تركيا بقيادة أردوغان ستدعس على رؤوس دواعش بشار الإيراني ودواعش البغدادي ودواعش حزب الكردستاني..

      فمت بغيظك وحقدك..

    2. أردوغان أحسن من البطة تبعكون, خلي ينفعكون وقت يتحاصر . و الله ليزتكون بأول مرتع زبايل و يهرب .
      قلتلي عاشق الامام علي بن أبي طالب ؟ و الله بريء من كل واحد بوقف مع ظالم و بيدبح اهل بلدو ..
      روحوا الى مزبلة التاريخ … يا خونة الشعب

    3. وانت خليك عاشق ابو البيش والبوط العسكري ابو شحاطة كمان تضرب شقدك معلاق وعاشق

    4. لا والله قبح الله وجهك يا عدو الاسلام , يمكن أن يكون الصرصور أكوم منك لأنه يسبه لله الواحد الأحد

    5. ما أرخص أسلوبك ياقذر…

      تنتحل اسمي الذي اعلق فيه منذ زمن في هذا الموقع وتشبح على الناس وتسيء عمدا لاسم الامام علي الذي هو منك ومن الشبيحة المجرمين براااااء!!!

      لعنك الله وحشرك مع هامان وفرعون ويزيد وبشار المجرم..

    6. تركيا على رأسنا ومعروفها مع الشعب السوري لن ينساه سوري . طبعا باستثناء بناديق المتعة.
      هي البلد الشقيق الأول. لايوحد بلد فتح سوق العمل والقطاع الصحي سوى تركيا الكريمة والعظيمة. شكرا تركيا من كردي سوري .

  2. انا صارلي ٧ شهور انتظر مقابلتي مع المحكمة وموعدي بالشهر العاشر
    الله يلعن اللي نصحني اروح على السويد بشرفي صار معي جنون مع انو الكامب الموجود فيه عبارة عن فندق بس اتعبنا اقسم بالله

  3. نصيحة اخوية … المانيا فيها مجالات اوسع وحياة افضل ومستقبل افضل فهي بلاد عظيمة واقتصاد جبار … من السهل النجاح في المانيا للشباب السوري الطموج المجد … اما السويد فهي بلاد الكآبة والعنصرية المقنعة المقيتة وبلاد البرد والعتمة الطويلة في شهور الشتاء ومن الصعب جدا ايجاد مسكن وعمل فيها يعني بلد مدمرة للطموح، هي جيدة لمن يريد الدراسة .. اذا كان لك حق الاختيار بين المانيا والسويد فاختر المانيا بلا تردد … نصيحة لوجه الله من شاب سوري يعيش في المانيا وشقيقه يعيش في السويد

  4. إلى عاشق الامام علي, تضرب بشكلك انت و معلمك اي .. صرماية أردوغان بتسواكن انتو الاتنين

  5. تعقيبا على تعليق “سامح” يجب ان يكون في معرفة جميع الشباب انه ما يجري في حاله شخص لا ينطبق اطلاقا على شخص اخر. اي انه ما سيجري معك هو غير ما سيجري مع غيرك تماما و ليس هناك حالتان متطابقتان لا في المانيا ولا في السويد:
    اعرف اناس اخذوا الاقامه في المانيا في عشرين يوم و في السويد في 20 ايضا.
    و اعرف غيرهم ينتظرون في المانيا منذ ما يقارب السنتين! و غيرهم مما ينتظر من اكثر من 10 اشهر.
    بينما السويد اصبحت ال10 اشهر عادية.
    نصيحة لكل الشباب, المانيا و السويد و هولندا جميعها مثل بعضها.
    كل دول اوربا فيها عنصرية, مقنعة و غير مقنعة.
    عليكم باللغة في اي بلد كان. بدون لغة ليس هناك امل, لا في المانيا ولا في السويد.
    مجرد من باب المقارنة, هنالك الكثير من المغتربين الذين يعيشون في المانيا او السويد من عشرات السنين ولا يتكلمون اللغة و معاناتهم كبيرة.
    بالاضافة انه عليكم احترام قوانين البلد التي تقررون عليها.
    اكثر السوريين يعانون من مشكلة انهم لا يدركون انهم لم يعدوا يعيشون في الغابة, بل في دول فيها قانون, و لقاطينيها حقوق و واجبات. و هو شيء لا نعرفه كسوريين.
    ثم اوصيكم بالصبر ثم الصبر ثم الصبر.
    اللجوء دوامة لا يلعب الوقت دورا فيها! ما قد يختصره المرء على طريق السفر, قد يضيع في المعاملات, او بعدها في ايجاد السكن و الاستقرار, او في اللغة, او في ايجاد عمل…
    كما قلت سابقا, يجب ان يكون في تقدير اي شاب, انه من يوم ان يغادر بيته (او خيمته) حتى يوم ان يستقر, سيستغرق الامر حوالي سنتين!

    1. أحسنت .. بارك الله بك.
      وأرجو منك الاستمرار في تقديم النصيحة والآراء المفيدة
      للشباب المهاجرين وتدخل في حسناتك إن شاء الله.
      ولهؤلاء المهاجرين نقول أن العمل الطيب يؤتي أكله في
      أي مكان زرعته.
      فعليكم بالسعي لتكونوا بأفضل مظهر وسلوك في بلدان الهجرة.
      وهذا ما يمنع فرصة مهاجمتكم من بعض العنصرين الذين لا يخلو منهم بلد في العالم.

      يعني : امشي عدل … يحتار عدوك فيك ..

  6. شكرا لاوربا شكرا لتركيا شكرا لمملكة السويد العادلة و التي تساعد المستضغفين.. يعني ما مثل الدول الفاشية الكاذبة التي التي لا تساعد المسنضعفين و خاصة دولة ايران عدوة العرب