وزير خارجية بشار يتفق مع نظيره العماني ” توحيد الجهود لإنهاء الأزمة ” في سوريا

أعلنت عُمان أن وزير خارجيتها يوسف بن علوي بن عبد الله استقبل، اليوم الخميس، وزير خارجية الأسد، وليد المعلم، في العاصمة مسقط، وذلك لبحث أوجه التعاون بين “البلدين الشقيقين”، ومناقشة القضايا الإقليمية.

وقالت وكالة الأنباء العمانية إن وزير الخارجية العماني استقبل ظهر اليوم المعلم على رأس وفد للنظام السوري، حيث بحث الجانبان أوجه التعاون الثنائي بين “البلدين الشقيقين”، وتبادل وجهات النظر بشأن عدد من القضايا الإقليمية والدولية.

وأوضحت الوكالة أن الوزيرين متفقان على أن الوقت حان لتوحيد “الجهود البناءة” لإنهاء الأزمة السورية.

وأضافت أن الجانب العماني ضم وكيل الوزارة للشؤون الدبلوماسية أحمد بن يوسف الحارثي وعددا من المسؤولين بوزارة الخارجية، بينما كان فيصل مقداد -نائب وزير الخارجية- من بين أعضاء وفد النظام السوري.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. عمان عبارة عن ذراع إيرانية داخل الجسم العربي و خطر دائم في خاصرة السعودية.

  2. هاذي دولة عمان ماذا تفعل وتغرد خارج السرب نحن نعلم مدى العلاقه الحميمه التي تربط حاكم عمان مع حكومة الخامئني لاكن لا يكون على حساب دم السورين السنه كيف تستقبلون مندوب ومراسل بشار المجرم وليد المعلم يجب أن يعتذر قابوس على هذا الفعل الشنيع يعتذر لسنة سوريا فقط نأمل أن لا احد يتأمر على ثورة سوريا افهمو ولا تضيعو وقتكم الثوره لن ولا تقف الا بالقاء القبض على المجرمين وعلى رأسهم المجرم بشار والمعلم وجميع المجرمين هل هذا واضح

  3. هذا العماني مجرد استقبال هذا المجرم هو فضيحة بحق الشعب العماني. فليتذكر سوريا التي دمرها القذر بشار ولليتذكر مليون قتيل وملايين المهجرين. إنلم تستحي فافعل ماشئت

  4. سلطنة عمان جزء من الحلف الشيعي النصيري… لكن ع الهسي والمخفي

  5. السلطان (كابوس) عميل صغير لكهنة طهران ..
    أصلاً سكان عمان نصفهم فرس والنصف الآخر هنود .. لا يوجد عرب في عمان.

  6. سوف اعطيكم سر ، بشار لديه الكثير من السياسة وقليل من القوة العسكرية وهدف كل معاركه هو المماطبة الى حين الوصول لحل وسط ولكنه لا يملك اي خطة لأستعادة ما فقد من سوريا وليست لديه القدرة اصلاً