سليمان الأسد ضحية للجريمة التي ارتكبها ! ( فيديو )

سليمان الأسد ضحية للجريمة التي ارتكبها ! ( فيديو )

سليمان الأسد يقتل ضابطاً رفيعاً من جيش النظام في اللاذقية .. و الموالون يطالبون ” السيد الرئيس ” بالتدخل

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. بسوريا هالتمثيليات للضحك وبس !!! والمنحبكجية بيفسروها أنو هاد نهريج وإفتراض مابيحصل عننا في الوقت اللي هالشي بيحصل كتير مو شوي وبكل مدينة وضيعة ومجرد حصوله كارثة وأمتهان لكرامة الأنسان وآدميته وضحايا هالحيونات هنن بشر من لحم ودم بينقتلو وبينسحلو قدام الناس وبوضح النهار بس لأنو ظرفهم السيء وضعهم بوجه حيوان متسلط من آل الأسد (الفسد ) أو كلابهم واللي صار باللاذقية حلو كتير لأنو القتيل نفسو وهو علوي أكيد سمع بكتير ويمكن شافلو شي موقف وأتنين لناس بينداس عليهم وما أتدخل ويمكن أيد !!!!
    لذلك كتير منيح قتل هالضابط حتى تشوفو وتدقو يا علوية ويا مؤيدي بشار شو ممكن يصير فيكن لو أجاكن سؤ الحظ وتعرفو قيمتكن عند اللي عبتموتو منشانه !!!!!

  2. للي كتب عن عائلات القرداحة من بيت الخير (وهو لقب إلتصق بهذه العائلة لشدة البخل التي تعرف به هذه العائلة وهو لقب للسخرية والتهكم ويوجد أيضا عائلة الطويل التي أطلقت على عائلة تتصف بالقصر لشدته لدرجة القزم) ومن المعروف عن العائلة المادية انها تقدس المال وتعبده وتوجه أولادها للتشبيح على عائلات غنية ومقتدرة للسلبطة والزواج من أولادهم وبناتهم بأبخس الأتمان وبطرق ملتوية وعدم احترام العادات التي أوصى بها الله تعالى بكتابه فلا مهر ولا من يحزنون والأطباء والطبيبات هم من يقعون فريسة لهذه العائلة…أما عن تمثيلية معارضتهم لعائلة الأسد فهي تعود لما إتصفت به هذه العائلة من بخل وجوع وفاقة وعوز ليس له مثيل جعلهم يتصفون بالحسد
    والغيرة الشديدة وضيق العين وتعود جذورها إلى شخص مهبول كان يدعى حسن الخير والذي كان يغار من إبن قريته الملقب بحافظ الأسد وزاد من غيرته أنه تم رفض طلبه للإنتساب للكلية الحربية وذلك لكونه شخصا قصيرا ونحيلا فصب جام حقده على إبن قريته فيما بعد ومما زاد الطين بلة نجاح إبن قريته ووصوله لمناصب رفيعة في الدولة فلم يكن منه إلا أن هجاه بقصيدة موتورة تعبر عن عدم إتزانه إذ خاطب الشعب السوري بعبارة يا شعبي فهو كان يعتبر نفسه قائدا أعلى للشعب السوري وكانت النتيجة انه رغم وفاته لم تمنع هذه العائلة من التقرب لعائلة الأسد ونالو كثير من الاسثناءات ومقاعد مهمة بالجامعات كان أقلها كليات الطب لما تقدمه من مال ورخاء ومناصب هامة ورجال أعمال.