رئيس الوزراء التركي يزور موقعاً عسكرياً على الحدود مع سوريا

قام رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو بزيارة إلى موقع عسكري حدودي في بلدة إيلبيلي في إقليم كيليس يوم أمس السبت، قرب مكان قتل فيه جندي في اشتباكات مع متشددي تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) على الجانب السوري من الحدود الشهر الماضي.

وفي إبداء للتضامن حيّا داود أوغلو الجنود ووقف لالتقاط صورة معهم.

ووافقت تركيا رسمياً نهاية الشهر الماضي، على استخدام الطائرات الأميركية وطائرات التحالف لقواعدها الجوية في قتال «داعش» في تحول سياسي كبير بعد سنوات من الممانعة للقيام بدور قيادي ضد المقاتلين المتطرفين في شمال سورية الذين ينشطون على حدودها. (Reuters)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. تم العثور على المئات من الوثائق داخل منزل المقاتل التونسي المدعو أبو سياف المسؤول عن تجارة النفط بتنظيم داعش، وكانت تركيا الدولة الأكثر شراءً لهذا النفط، فضلاً عن أن المسؤولين الأتراك كانوا على دراية جيدة باسم أبي سياف، إلا أنه عقب مقتل قائد التنظيم وبدء تركيا في انتهاج سياسات أكثر صرامة تجاه التنظيم انقطعت هذه التجارة بشكل كبير. مبروك يا سوريين يا عبيد أردوغان سلفاً على الحلف الذي سينشأ بين الأسد و أردوغان مجدداً ستكونون في سوق أردوغان للنخاسة و سيبيعكم برخص إلى الأسد!

  2. نمر … بطل .. أحمد داووداوغلو … الله يحميك يا ابن الاصول يا أكابر
    وينصرك على اعدائك ويجعل الذل والمهانة بوجه كل واحد من حزب العمال الكردستاني الإرهابي وكل من ناصره.

  3. أحمد داود اوغلو انسان راقي ومثقف جداً .. هذا شخص يمكن أن يجعل أي بلد متطور وحضاري وذو اقتصاد قوي .. فهو ذكي وعنده قدره على العمل والتحمل والرؤية المستقبلية بشكل هائل ..
    من السخف أن تضعه الأيام في مواجهة الارهابيين حزب العمال الكردستاني الشيوعي وهم أحط وأجهل وأكثر الناس تخلفاً
    يريدون أن يشغلوه عن التخطيط للتطوير في تركيا .. الذي سينعكس رخاءً وبحبوحة على كل الشعب التركي من كل القوميات.
    ولكن الأعداء الهمج الرعاع لا يريدون للشعب التركي أن يعيش في ظل اقتصاد قوي ..
    حزب الإرهاب الكردستاني المتخلف أداه رخيصة مدفوعة الأجر في يد جهات معادية لتركيا ومتضررة من تطور الاقتصاد التركي في ظل حزب العدالة والتنمية .. وتتلاقى مصالح تلك الدول مع الحزب الإرهابي الكردستاني الذي لا يريد للأكراد في تركيا أن يرتفع مستواهم الاقتصادي لأن الرخاء الاقتصادي والوضع المادي الجيد سيجعل المواطن الكردي كما التركي يلتفتون إلى حياتهم أكثر ويبتعدون عن الأحزاب التي تربطهم بها رابطة قومية أو مناطقية أو تاريخية وسيلتفون لدعم الحزب الذي جعل حياتهم أكثر سهولة وراحة ..
    هذه هي النقطة الأهم التي دفعت الدول العدوة لتركيا للتعاون مع حزب العمال الكردستاني الارهابي لبدء حملة الإرهاب والتفجيرات القذرة.