وزير خارجية روسيا يدافع عن بشار الأسد في وجه ” الإفتراءات “

زعم وزير الخارجية الروسي وجود افتراءات كثيرة على بشار الأسد.

وتحدث سيرغي لافروف عبر شبكة التلفزيون الروسي اليوم، حول مكافحة الإرهاب، وبالأخص مكافحة الإرهاب في سوريا، وقال إن هناك افتراءات كثيرة على بشار الأسد في ما يخص مواجهة الإرهاب.

وأشار لافروف، بحسب وكالة “سبوتنيك” الروسية، إلى أن هناك من يقول إن “الأسد يكاد يتعاون مع تنظيم الدولة الإسلامية”.

وقال لافروف إن مزاعم من هذا القبيل افتراءات، حيث “لا يوجد دليل”، وليس هذا فقط، بل لا يمكن أن يتخيل العاقل أن “يتعاون أحد ما مع التنظيم الذي يضع نصب عينيه الاستيلاء على السلطة في أراض شاسعة وليس فقط في الشرق الأوسط وأفريقيا الشمالية”، على حد زعمه.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. انت كزاب انتى تنفي قصف بشار الكيماوي والبراميل المتفجره على المدنين والعالم رائ امام اعينهم هو من اخرجهم من السجن وهو من مدهم بسلاح وتغاض عنهم حتى كبرو والى الان هو المستفيد من وجود داعش كفى كزب وخداع

  2. وينو ابو حسين اوباما يسمع هالحكي؟ اما شو تغير بالموقف الروسي! هدول الروس متل فرعون مصر مابيتخلو عن بشار حتى يشوفو الثوار صارو بغرفة نومو وشاحطينو بالبيجاما ع المسلخ

  3. خبر جميل للإئتلاف الذي سيزور موسكو قريباً.
    منذ بضعة أيام كان هناك إجتماع مع معاذ الخطيب و الذي علق بنفسه عليه قائلا أن موقف روسيا من النظام لم يتغير و بعد ذلك زار بودانوف الجربا في بيته بمصر و لم نسمع عن النتائج شيئاً.
    آن الأوان للإئتلاف و من يدعي تمثيل الثورة في الخارج إن كانوا يحملون ذرة من عزة نفس أو شيئ من الأنفة التي تميز ثورتنا أن يقاطعوا روسيا سرا و علناً بشكل قاطع.

  4. سيأتي يوم وقريب جدا ان شاء الله وسوف يلعن فيه النصيريون اليوم الذي استخدمت فيه روسيا لأول فيتو ضد قرار دولي كان يمكن له أن ينهي الوضع بسوريا وسيدركون أن روسيا ارسلت بهم للجحيم وللنهاية.

    لولا الفيتو الروسي لكان حجم القتل والدمار والتهجير والمجازر صغيرا جدا مقارنة بما حصل ويحصل الآن ولكان موضوع العيش المشترك الحقيقي هو سيد الموقف ولاستمرت عجلة الحياة العادية مستمرة بسوريا.

    أذكر بعد استخدام روسيا للفيتو الاول مباشرة أنني التقيت بعنصر أمن نصيري مسؤول عن الدائرة الحكومية التي كنت أعمل بها وكان بيننا نوع من الكلام والمصارحة المحدودة أذكر أن قال لي بالحرف” لولا روسيا كنا روحنا بين الرجلين” فكان جوابي له الذي لم يعجبه بأنكم ستندمون قريبا على هذا الفيتو الذي سيكون بداية نهايتكم.

  5. ايها الروس لماذا تكرهون المسلمين دمرتم افغانستان و الشيشان و اوسيتا و اليوسنة و لان سوريا و الر متى

  6. وزير خارجية هتلر يقول اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى تصدق الكذبة….لافرق بين بوتين و هتلر …فقط ا ستبدل الكلمات