مغني بريطاني يعرب عن استعداده لمنح منازله لعائلات من اللاجئين

أعرب المغني البريطاني، بوب غيلدوف، عن استعداده لمنح منزليه لـ 4 عائلات من اللاجئين السوريين في تعبير منه عن انزعاجه من الطريقة التي تتعامل فيها الحكومات الأوربية مع أزمة اللاجئين.

وقال غيلدوف في تصريحات لوسائل إعلام بريطانية، إنه سيمنح شقته في لندن ومنزله في منطقة كينت على الفور لعائلات من اللاجئين السوريين.

وأضاف غيلدوف: ” أنا محظوظ لأنني أملك منزلاً في كينت وشقة في لندن، وسأكون على استعداد تام لاستقبال ثلاث عائلات على الفور في منزلي في كينت وعائلة في شقة لندن إلى أن يتمكنوا من بناء مستقبلهم من جديد”.

وذكر غيلدوف بأن غرق الطفل الصغير إيلان كردي هو وشقيقه ووالدته قبالة السواحل التركية، يمثل وصمة عار في جبين الدول الأوربية لأنها لا تقوم بواجبها على أكمل وجه.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. ياجماعه والله شي بيزحل الدماغ عايشين عشرات السنين على كذبات كبيره كشفتها الثوره السوريه:

    1- تبين ان مايسمى قوميين ليسوا سوى قومجيين وملمعي احذيه لساداتهم السلاطين اي عوبه تللك التي اتخمونا بها …من يؤيد ويغطي لايران احتلالها الماضي قدما في عالمنا العربي ….. هؤلاء القومجيين الذين صدعوا رؤوسنا بالقوميه والوحده العربيه و..

    2- معظم الفنانين العرب والذين يتبجحوا بالمشاعر الانسانيه الفياضه للفنان واحساسه بالام الاخرين الانسان والحيوان على حد سواء اثبتت الثور ه السوريه ان معظمهم لا يرقى لاخس الحيوانات احساسا بالام الاخرين والموضوع لايحتاج لادله
    كم فنان عربي زار اللاجئين بمخيماتهم كم تبرعوا وكم وكم …….

    3- شعارات حزب البعث التي كنا نستيقظ وننام على ترديدها -امة عربية واحده- ذات رساله خالده
    اهدافنا -وحده حريه اشتراكيه-
    وين الامه ووين العربيه ووين الواحده والحقيقه هي عباره عن مزارع من الاغنام ولكل مزرعه صاحب لها وهي مستباحه له
    اما الرساله فهي الخلود في التخلف والجهل والعصبيات والطائفيات و……
    ام الاهداف : فهي الوحده في الراي الذي يفرضه السلطان على شعوبه -والحريه لهذا السلطان بفعل مايريد بهؤلاء المخلوقات -اما الاشتراكيه فهي مشاركته لهم في كل خيرات بلادهم وحتى في سلب لقمة عيشهم.

    وهناك الكثير الكثير والذي يشعرنا نحن الشعوب العربيه كم نحن مستباحون كم نحن مقهورون …….كم نحن مظلومون