بالفيديو .. الشرطة التركية تقتل سائحة أمريكية بعد الاعتداء عليها في مطار أتاتورك

كشفت تحقيقات عن أن مواطنة أمريكية تُدعى تريسي لين براون تبلغ 48 عامًا لفظت أنفاسها الأخيرة في مطار أتاتورك الدولي في إسطنبول نتيجة العنف الذي تعرّضت له على أيدي رجال الشرطة أثناء انتظارها رحلة ترانزيت متجهة لشيكاغو عام 2013.

وأكدت التحقيقات أن الأمريكية براون توفيت بعدما أصبحت غير قادرة على التنفس بسبب أعمال العنف التي مارسها رجال الشرطة تجاهها في المطار عندما طرحوها أرضًا ووضعوا ركبهم فوق ظهرها لفترة طويلة في أثناء محاولتهم السيطرة عليها بعدما دخلت معهم في نقاش حاد.

وتم فتح دعوى قضائية تطالب بعقوبة السجن لمدة 12 سنة ضد 12 من رجال الأمن بالمطار تحملهم مسؤولية وفاة السيدة الأمريكية بتهمة “الشروع في القتل بعد تجاوز صلاحية استخدام القوة”، إضافة إلى حبس طبيب المطار لمدة 6 سنوات بتهمة “التسبب في القتل بسبب الإهمال”.

وستعقد الجلسة الرابعة في إطار القضية في شهر تشرين الأول المقبل ، بحسب ما اوردت شبكة أخبار السعودية.

وكانت براون وصلت إلى إسطنبول في الرابع من نيسان 2013 على متن طائرة الخطوط الجوية التركية التي ركبتها من طشقند عاصمة أوزبكستان متجهة إلى شيكاغو.

 

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. السيطره على المعتقل بهذه الطريقه برغم انها سهله وشائعه جداً تم منعها بجميع دول العالم الاول منذ قرابه سنتين والسبب هو انها تضغط على الرئتين وتؤدي الى انهيار الرئتين وانكماشهما واختناق حاد يؤدي الى الوفاه.يلاحظ من الفيديو انه رغم محاولات انعاشها بالتنفس الصناعي لم تنجح وذلك لان الرئتين كانتا بحاله انهيار تام وغير قادرتين على الانتفاخ مجددا والامر الاخر لسبب المنع هو ان المعتقل سيحاول ان يزيد مقاومته في هذا الوضع ليس عناداً منه بل لانه يختنق اي يحتضر,فالشرطي سيظن ان المعتقل ما زال يقاوم بعناد ولكن في الواقع يحتضر!كما هو واضح بالفيديو.كان لازم صاعق كهرباء او رشاش الفلفل للسيطره عليها ولكن غباء وقله تدريب وارتباك ادت الى اثنا عشر حمار تناوبوا الجلوس على ظهرها حتى ماتت.

  2. كأنو العنف عم يصدر منها بالاول لهالوحش وهي اللي بلشت تعتدي على رجال الامن بالمطار

  3. سجن 24 سنة قليل وانا مع احترام الإنسان، يا حمير الانسانة مواطنة وفي مليون طريقة على الأقل يحط كلابشة بايديها بعمود حديد، أو سجن منفرد ريثما يعرفوا مين هي، بالأول والآخر هي مسافرة وبشر مو حيوان ليتم معاملتها بهل شكل وقتها، عمرها 48 سنة قد ام اي جحش بهدول ال 12 وهي وجهة نظري ارجوا احترامها، مطار أتاتورك من اوسخ مطارات العالم وكانوا المسافرين مساجين واحلى شي انو وقت بتحكي مع حدى انكليزي تقول عم تسبوا يعني ما بقى غير بالرعاية يفرضها على كل الكرة الأرضية انو يحكوا تركيا وانا لست ضد تركيا بل ضد هاد الفكر الموجود اللي زرعه أتاتورك الجحش اللوطي