دريد لحام : ما يجري في سوريا ” معقد ” و من المبكر مناقشته في فيلم سينمائي

اعتبر دريد لحام، الممثل الموالي لبشار الأسد وجيشه الذي يقتل السوريين منذ سنوات، أن الوقت لا يزال مبكرا لمناقشة “الأحداث الجارية” في سوريا بفيلم سينمائي.

وأشار إلى أن الأعمال التي جسدت “الأزمة” تميل إلى تصوير ما يجري “بشكل فوتوغرافي أحيانا”.

وقال، بحسب ما نقلت عنه وكالة رويترز : “إن ما يجري في سوريا معقد، لم يناقشه عمل فني من الأعمال التي اكتفت بتصوير ما يحدث، إن الأمر يتجاوز الحرب إلى مناقشة أسبابها، وهو ما لم تتطرق إليه الأفلام الحالية”.

وتابع: “إن الأفلام التي تناقش الأوضاع في سوريا -بعيدا عن وصف نتائج هذا الصراع- تحتاج إلى وقت”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. صرت ممل ياحقير وانكشفت علي حقيتك من زمان انت و العاهرة يلي جنبك عيمي الضمير والانسانية والشرف والكرامة

  2. ياابن الكلب كل هل الوقت كنت عامل حالك وطني و تضحك ع الشعب بكلامك و انتقادات و ادغدغ مشاعر الناس و الكهربا الي وصلت**** قبل ضيغتك طلع كل كلام كذب ياابن الحرام

  3. لعمى الي ضربك بكل مأساة السورين تفكيرك شلون رح تساويهم فلم فعلا انك حقير و عقبيل ما نشوف فلم قريبا بقصف رقبتك القصيرة مع ابو رقبة طويلة منشان يصير توازن

  4. أكبر خيبة أمل و إحدى أكبر المفاجآت في هذه الثورة هم هؤلاء (الفنانون) الذين كانوا يوهمون العالم أنهم وطنيون و إذا بهم أحقر و أنذل و أقذر مِمَّا يمكن أن يخطر على قلب بشر.
    أتمنى أن أرى هذا الكلب بالذات و أمثاله معلقين على أعواد المشانق.

  5. طبعا من المبكر مناقشته في فيلم سينمائي. لأنه المنافق عم ينتظر من راح يربح الحرب حتى ياخد صفه

  6. اكيد لسا بكير … بس يعرف النتيجة بشان يعرف مع مين يصف ..
    إنشالله بتفطس قبل بشار

  7. العرصة عم ينتظر من يفوز باللآخر—اذا الثورة —-فعشان مايكون نزل فلم ضدهم —– مثله كمعظم الفنانين الحقيرين ——يلعن مهنتكم ما اوسخها ————ودليل وساختها انكم مالكم مبدا—ودليل انكم بدون مبدا هو انكم بتمثلو يعني بتاخدو الدور وبتصدقوه

  8. شيعي طائفي حاقد و عميل للنظام و دوره كان التنفيس عن الشعب. الخزي والعار لك ولمن يقف مع المجرم

  9. يا حوينة هيك ممثل عبقري بشعب بجم. رح فهمكم قصدو: الزلمة ما بيقدر يساوي فيلم عن (حقيقة) ما يجري لأن كل الأطراف متآمرة, من النظام السوري الى المعارضة التابعة للخارج الى مريكا لروسيا والصين وألمانيا ….
    الكل متأمر على ذبح الشعب السوري أو تقليعه لبرات البلد, وهذا معنى قوله أنو الوقت ما زال مبكر, لأنو اذا عمل فيلم محترم هلأ, الكل رح يتهمو بالخيانة والكل رح يذبحو