زعيم تنظيم ” القاعدة ” يرفض الاعتراف بشرعية تنظيم ” داعش ” و يقبل التعاون معهم لـ ” قتال الصليبيين “

رفض زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري الاعتراف “بشرعية” تنظيم “الدولة الإسلامية” وزعيمه أبو بكر البغدادي، وقال إنه لو كان في العراق أو سوريا لتعاون معه ضد التحالف الذي يقوده الغرب.

وفي تسجيل صوتي على الإنترنت قال الظواهري “لا نعترف بهذه الخلافة ولا نراها خلافة على منهاج النبوة بل هي إمارة استيلاء بلا شورى ولا يلزم المسلمين مبايعتها ولا نرى أبا بكر البغدادي أهلا للخلافة”.

وتابع “لو كنت في العراق أو في الشام لتعاونت معهم في قتال الصليبيين والعلمانيين والنصيريين والصفويين رغم عدم اعترافي بشرعية دولتهم ناهيك عن خلافتهم لأن الأمر أكبر مني ومن زعمهم إقامة الخلافة”. (Reuters)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫13 تعليقات

  1. مشان الله اخرس أنت وأمثالك ممن يعتقدون بضرورة توجيه الأمة بين الحين والآخر كي لا تضل عن طريقها … يعني يا تافه الناس بالملايين نزحف باتجاه بلاد الصليبيين باحثة عن الأمن والحياة الكريمة وأنت تريد قتالهم !!!! بكره الدول الصليبيبة بتبطل تستقبل لاجئين خوفا من وجود متطرفين يسمعون لمواعظ أمثالك وأنا أكاد أجزم باستحالة وجودهم ولكن اصمت وإلى الأبد وعش أنت في كهوف تورا بورا ودعنا نحن نختار طريقة حياتنا .

  2. يا ظواهري ماشفنا من انت و جماعتك و اشكالها و امثالها غير التقتيل بالمسلمين ( السنة ) واذا كنت زلما جيب اسم واحد شيعي او علوي انقتل على ايدكم في سورية يا كذاب

  3. لا و شوف شو قايل كمان ” وتابع “لو كنت في العراق أو في الشام لتعاونت معهم في قتال الصليبيين والعلمانيين والنصيريين والصفويين ”

    حرام الاخ مشغول عم يصيف بهاواي مو هون هلا بتعرفو الدنيا صيف بس يخلص اجازة بيخبركم

    كم انت و مع من تتحدث و الى من تتحدث حمقى

  4. طيب والتعاون معهم في قتل المسلمين اسف قصدي المرتدين والصحوات وخاصة من تنظيم القاعدة
    هل سوف تتعاون معهم في ذلك يا حكيم الامة ؟!!

    1. البیعة…اوکی…لم یقل البیعة لکل من سلط علی الرقاب الناس باسم الخلافة او الزعامة…اذن ابایع الدکتور بشار الاسد فی المنشط و المکره و العسر و الیسر،و ان لا انازع الامر اهله الا ان اری کفرا بواحا علی من الله برهان…

  5. هو يعلم أن اعترافه بدولة الخلافة اعزها الله و أمدها بنصره سيلزمه الانطواء تحت لوائها و هذا يعني توحيد او دمج القاعدة بدولة الخلافه لذا فرفضه للأمر من الناحية السياسيه هي الخطوة الصحيحة حتى لا يعطي للصليبيين و الصهاينة الذريعة للهجوم المباشر على دولة الخلافة و من يعتبرها غير ذلك و ينظر للأمر على أنه دعم لفكرة عدم الاعتراف بالدولة هو من الفئة الضالة لأن إقامة دولة الخلافه و بيعة خليفه هو واجب شرعي فحديث رسول الله واضح صريح.
    /من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية/