مسؤول أمريكي يبين ما أرسلته روسيا من عتاد عسكري إلى نظام الأسد حتى اللحظة

كشف مسؤول أمريكي ن روسيا مستمرة بإرسال المعدات العسكرية من عتاد وعدة إلى الأراضي السورية وبالتحديد إلى قاعدة قرب مدينة اللاذقية خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضية.

وبين المصدر في تصريح حصري لـCNN حجم المعدات التي أرسلتها روسيا إلى الأراضي السورية للآن قائلا إنها على النحو التالي:

– أكثر من 25 طائرة مقاتلة وهجومية.

– 15 طائرة مروحية.

– تسع دبابات.

– ثلاثة أنظمة صواريخ أرض جو.

– نحو 500 عنصر بين عسكريين وفنيين.

ويشار إلى أن هذه الأنباء تأتي في الوقت الذي تقول فيه الولايات المتحدة إن التواجد العسكري الروسي على الأرض السورية يطرح العديد من التساؤلات الجدية، في حين تبين موسكو أن تواجدها العسكري هو لدعم نظام بشار الأسد في محاربة الإرهاب و “داعش”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫10 تعليقات

  1. يا ريت تجيب كمان كل جيشها وتعمل انتداب روسي جديد على روسيا بلكي منصير منشبه العالم … لانو بالنهاية ولكل الي بيقرا تاريخ حديث كل شي حلو في سوريا خلال ال 70 سنة الاخيرة كان من صنع الانتداب الفرنسي والي نحن منسميه طبعا احتلال بالكتب… مثلا يعني الدستور السوري المكتوب حاليا لسا في اكتر من 80% منو من الدرستور الي وضعتو فرنسا والسكك الحديدة والقطارات والطرق الرئيسية وووووو كل شي لحد هاللحظة نحن منشوفو حلو عملتو فرنسا من اكتر من 70 سنة … ولك مثلا بحلب لحد هاللحظة اجمل المباني الكبيرة شغل فرنسا متل مبنى الفرنسيسكان و ثكنة هنانو الي طارت طبعا … وقس على ذلك…

    1. اي فرق اخي بين الانتداب الغربي والشرقي
      شفنا شو عملو الروس ببيلاروسيا واوكرانيا وصربيا ونفسهم كمان !!
      وشفنا شو عملو الغرب بسوريا والشرق الاوسط والمستوطنات الغربية كامريكا واستراليا وجنوب افريقيا والجزر الاستوائية وما اكترها
      مافي مقارنة ابدا
      الروس حيخربو ما لح يبنو

  2. بس نسيت أمريكا ذكر معلومات عن الامدادات التي تقوم بها هي و ادواتها لمرتزقتهم في سوريا و العراق

    1. غنائم للجيش الحر؟ حتى يبيعها في تركيا خردة ؟
      ولا يبيعها لداعش وتاني يوم تقصف المدنيين

  3. يهودي فرنسي أقنع العلويين باختلافهم الوراثي.. فصدّقوه-العربية.نت – عهد فاضل

    هو ليس ساحراً على طريقة الساحرات الألمانيات في القرن السادس عشر، واللواتي قُتل منهن حرقاً ما يقارب المئة ألف في قرن واحد، بسبب سيطرتهن على المجتمع الألماني في كل شاردة وواردة، وفقا لما أورده المفكر الشهير برتراند راسل في “العلم والدين”.. بل هو رحّالة يهودي وكاتب ومؤرخ وضابط سابق في الجيش الفرنسي اسمه ليون كاهون.

    دخل إلى جبال العلويين منذ ما يقارب الـ137 عاماً، بعد أن زار مصر وتحديدا أرض النوبة، ليكتشف “اختلاف النوبيين” عن أبناء جلدتهم المصريين، وفعل الأمر ذاته مع بلاد ما بين النهرين، فكتب عن قوميات تلك الأرض.

    وقد تركت زيارته جبال العلويين التي دخلها تحديدا عام 1878 ميلادية، أثرا حاسماً في دخول بلاده إلى تلك المناطق، بصفتها “محررة” هؤلاء الأشخاص الذين أقنعهم باختلافهم الوراثي وبتميّزهم عن سواهم، عرباً كانوا أو أتراكاً.

    المارد الذي ناهز طوله المترين والأقوى بين أبناء جنسه

    القرداحة كانت المكان الأول لهذا النداء: متى سيأتي الفرنسيون؟

    وعلى الرغم من أن ليون كاهون ليس هو أول “مستشرق” فرنسي يزور جبال العلويين، حيث سبقه ابن جلدته الملازم “والبول” في عام 1851، كما زار تلك الجبال غيره من المستشرقين الفرنسيين من أمثال “ماسينيون” الذي كان أكثر تركيزاً على الطبيعة العقائدية المذهبية لأهل تلك الجبال، فالتقى زعيم الطائفة العلوية وقتذاك الشيخ سليمان الأحمد، والد الشاعر المعروف بدوي الجبل، إلا أن زيارة كاهون اكتسبت مدلولات على درجة كبيرة من الأهمية لأنها زيارة محددة الأهداف والمضامين، كما ذكر الدكتور سهيل ذكار الذي قال إن زيارة كاهون تمت بطلب من السلطات العسكرية الفرنسية في ذلك الوقت.

    اختار ليون كاهون الجزء الشمالي من جبال اللاذقية والقرداحة مقراً رئيسياً. ولم يُعرف السبب وراء اختياره هذا الجزء دوناً عن الأجزاء الأخرى، خصوصا أن “الكتلة العلوية” المؤثرة تنتشر على الجزء الجنوبي لتلك الجبال، أي مناطق ريف جبلة وسهلها الساحلي الواسع. ولم يتبين سبب اقتصار الزيارة على الجزء الشمالي، إلا أن ترجيحات رأت السبب بكون شمال اللاذقية أقرب إلى الميناء وأكثر أمناً للرحّالة، كما أنه يتّصف بضعف المؤثرات العائلية التي يتجمع أغلبها في الجزء الجنوبي من تلك الجبال، مخافة أن يصطدم بقوة الزعامات فتعيق عمله الذي كان يتطلب تصوير الأشخاص وأخذ مقاسات أبدانهم وأشكال جماجمهم، نساء ورجالاً، الأمر الذي لن يكون متوفراً بسهولة في الجزء الجنوبي الذي تسيطر عليهم زعامات عميقة الجذور لن تسمح بحال من الأحوال لـ”غريب أجنبي” أن يمد ذراع الشخص ليقيسه بالسنتيمتر، أو ليلف المقياس على جمجمته لضبط حجمها الذي سيحولها إلى ميزة تفصلها عن سواها من جماجم.

    وجوه وأجسام بعض العائلات التي رسمها ليثبت اختلافها الوراثي

    بدليل أن ليون هاجم بشدة شيخاً علويا ووصفه “بالمكر والتعصب” وبأنه “جاسوس تركي” لأنه فقط “حاول جاهداً منع العلويين من أن يسمحوا لي بالتقاط الصور الفوتوغرافية لهم أو أن يسمحوا لي بأخذ مقاسات أجسامهم”.

    من هنا كان آخر خط للزيارة، هو منطقة القرداحة التي تركزت فيها إقامته، التي لم يتجاوزها باتجاه “جبلة” بل قفل عائداً إلى مدينة اللاذقية، ثم ركب البحر ليخبر بلاده التي أرسلته في مهمة رسمية أن العلويين يريدون فرنسا أن تدخل جبالهم وتخلصهم من المحتل التركي!
    المقاسات والأحجام والعظام والجماجم

    قام ليون كاهون، بكل ما يمتلكه من أدوات علمية وبحثية، ليثبت اختلاف العلويين عن سواهم على المستوى الوراثي، وكان جل وقته ما بين الجبال والقرى يقضيه في أخذ مقاساتهم حتى في ليالي السمر والسهر: “في الأماسي، كنا ننشغل تماماً بأخذ مقاسات أجساد الرجال”. وبسبب ظلمة الليل التي كان تؤثر في رؤيته البصرية لخصوصية أجساد العلويين فكان يضطر لأن “يتلمّس النتوء العظمي لأسفل عظم الكتف”.

    ويذكر ليون كاهون في كتابه “رحلة إلى بلاد العلويين” عام 1878 أنه بعدما تفحص وقايس عددا كبيرا من أجساد العلويين استطاع أن يعثر على “كنز” سمّاه “المارد” بعدما تبين له أن هذا المارد “يبلغ من الطول متراً وثمانية وتسعين سنتيمتراً واسمه حسان الأغيس”. وأن هذا المارد، بعدما أخضعه لفحوص القوة البدنية، التي ستشي بفرادة جنسه، تبين أنه كان الأقوى دون منازع، فلقد “أوصل إبرة الضغط إلى الدرجة 90” بعدما كان أقوى الرجال “يوصلها إلى 55 أو 60 درجة فقط”.

  4. روسيا لم تفلح في افغانستان
    هذا اكبر دليل على ان نهاية الجيش الروسي الاحمر ستكون في بلاد الشام لان المجاهدين في الشام لا يؤمنون بالهزيمة
    اضافة لذلك بعد مسافة الامداد من روسيا نسبة الى امدادها ايام الحرب على افغامنستان