أوباما : بشار طاغية و قاتل للأطفال .. و مستعدون للعمل مع روسيا و إيران للتوصل إلى حل في سوريا

أبدى الرئيس الأميركي باراك أوباما الاثنين، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، استعداده للعمل مع روسيا وإيران اللتين تدعمان نظام الرئيس بشار الأسد بهدف التوصل إلى حل للنزاع السوري.

وقال أوباما إن “الولايات المتحدة مستعدة للعمل مع كل الدول بما فيها روسيا وإيران لحل النزاع”.

وتدارك الرئيس الأمريكي قائلا: “ولكن ينبغي أن نقر بأنه بعد هذا الكم الكبير من المجازر وسفك الدماء، لا يمكن العودة إلى الوضع الذي كان قائما قبل الحرب”.

كما دان أوباما في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم من يؤيدون قادة مثل الرئيس السوري بشار الأسد الذي وصفه بأنه “طاغية قاتل للأطفال”. (AFP)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. الحل في مواجهة الهجرة واللجوء السياسي ليس عبر بناء جدران كما فعلت المجر وإنما عبر معالجة أسباب هذا النزوح مثل الحروب والاضطهاد الديني والغدر والخيانة والنفاق

  2. بشار قاتل أطفال وطاغية وأنتم ماذا ملائكة ؟؟؟؟؟
    ماذا فعلتم باليابان وفيتنام وماذا فعلتم بالعراق وأفغانستان وماذا فعلت أسلحتكم بأطفال ونساء فلسطين .
    أنا هنا لا أدافع عن النظام السوري الطاغي بل فقط من أجل تذكير شبيحة الديقراطية الغربية قبل البدء بعملية التقديس والتبجيل لامريكا

  3. ليس بشار طاغية و قاتل للأطفال فقط بل انسان حقير فاشي دمر بلد كامل بما فيه من البشر والحجر من اجل كرسي سرقه والده الملعون قبل 50 عاما

  4. بشار الخنزير عميل اسرائيلي ولو ارادت امريكا او اسرائيل رحيل عميلها المجرم بشار لرحل خلال يومين ولكن ماحققه اللوطي بشار في دمار سوريا وخرابها وتهجير شعبها لم تكن تحلم به اسرائيل لذلك من يعمل على بقاءه هم ابناء اعماعه اليهود وليس الروس

  5. لايريد أوباما خلع القفازات البيض من يديه طالما إن هناك أغبياء يقدمون الخدمات للسياسة الصهيونية في المنطقة.. وبالطبع غباء نظام الأسد وندالة ملالي طهران وتهور وصلابة رأس الروس.
    وكل ما فعله هؤلاء الاطراف الثلاثة انقلب عليهم ضرر وخسائر.. ومكاسب لإسرائيل وامريكا والغرب عموماً… لمستوى اللجوء والذي يتمنع عنه الغرب وهم الراغبون يحقق لهم ترميم التآكل الديموغرافي في بلادهم ألمانيا والسويد نموذجاً.
    أعتقد بأن عدوى الغباء والغرور وطغيان القوة انتقل من بشار الكيماوي إلى بوتين المافياوي.