اليابان : لدينا مشاكلنا الخاصة التي يجب حلها .. لا يمكننا استقبال لاجئين سوريين

قال رئيس الوزراء الياباني، شينزو آبي، الثلاثاء، إن اليابان لديها مشاكلها السكانية الخاصة، التي يتعين حلها قبل قبول أي لاجئين من سوريا.

وبعد أن أعلن في الجمعية العامة للأمم المتحدة أن اليابان ستقدم مساعدات بقيمة 1.56 مليار دولار للمتضررين من الصراع في سوريا والعراق، سئل آبي في مؤتمر صحفي عما إذا كانت بلاده ستنضم إلى دول أخرى في قبول لاجئين؟

فأجاب قائلا، بحسب سكاي نيوز : “إنها مسألة تتعلق بالديموغرافيا. أستطيع أن أقول إنه قبل قبول مهاجرين أو لاجئين نحتاج إلى أن يكون لدينا قدر أكبر من الأنشطة للنساء والمسنين ويجب علينا أن نرفع معدلنا للإنجاب. هناك أشياء ينبغي أن نفعلها قبل قبول لاجئين”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. كنا قبل مصروعين بحضارات اوروبا واليابان – طلع الانسان مازال بدائي وحش بذي جديد وهو الطقم الرسمي وحضاراتهم التي انغششنا فيها دفعنا نحن ثمنها ثمن سيارات ومنتجات اخرى من عندهم – المقاطعة الاقتصادية المقبلة لمستقبل سورية – سيجعل من سورية افضل من اليابات وسويسرا

  2. بكرى بس يكترو العرب في اليابان راح يقولو اليابان عربية ونحنا فتحناها متل ما عم يحكو هلا عن أندلس.

  3. شكرا لما تقدمه دولة اليابان الشقيقة نعم الشقيقة لانها احسن من دول الخليج بمليون مرة و لنا ان نتذكر شركة جايكا اليابانية التي كانت تقدم الكثير من المساعدات الى سوريا و يقوم النظام السوري بسرقتها مما اطر هذه الشركة الى ان تشرف على المساعدات بنفسها لتصل الى مستحيقها…

    1. جايكا ليست شركه يافهمان بل منظمه وثانيا السعوديه فيها اكتر من مليون سوري لاتكون من الجاحدين

  4. أنا سوري من سوريا العربيه الثائره الحره معي جنسيه نيوزلاندا عدد سكان نيوزلاندا 4 مليون ومساحتها تعادل مساحه اليابان التي عدد سكانها 127 مليون واليابان فعلا تعاني بشكل مخيف من نقص المساحه!اليابانيون من أرقى شعوب العالم وأكثرهم إنسانيه وحباً للحضارات وليعلم الجميع أن ما صرفته اليابان من اعانات و في بناء مستشفيات ومدارس ومعاهد بالمجان في اليمن والصومال واندونيسيا ومصر والمغرب والسودان يفوق بعشرات المرات ما انفقته دول عبده الفروج او ما يعرف مجازاً دول الخليج.وما قدمته اليابان من اعانات في مخيمات اللجوء وما قدمه صحافيوا اليابان الاحرار من دمائهم وحياتهم في سبيل اظهار جرائم بشار تنحني له الهامات وهو احد اسباب اصرار داعش على اعدام الصحفيين اليابانيين شهيدا الثورة السوريه التي تشرفت بهما ثورتنا وكذلك الصحافيه اليابانيه الشهيده التي اغتالها بشار بدايه الفين وثلاث عشر فتحيه امتنان واحترام لحكومه وشعب اليابان الاحرار.

    1. أنت كذاب وتتهم دول الخليج نفاقاً وزوراً وبهتاناً … وأنت لا تختلف عن المجوس الذين همهم الافتراء على دول الخليج. لذلك يمكن القول أنك صغير سخيف ربما من عبدة النفاق والكذب ومجازاً (سوري من سوريا) ..
      يا نيوزيلاندي .. فقط الكويت الصغيرة التي لا تعادل حجم مدينة يابانية .. بنت مدارس ومعاهد ومستشفيات وجامعات في أفريقيا وصرفت على ذلك أكثر مما صرفت اليابان وجايكا وغير جايكا …
      انخفاض نسبة الأمية في كثير من الدول الأفريقية تدين إلى المدارس التي بنتها ومولتها الكويت منذ الستينات.
      المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في الكويت أصدر ولعشرات السنين العديد من المجلات والدوريات الثقافية التي كانت الزاد الثقافي الوحيد الذي بإمكان المواطن العربي ذو الدخل المحدود الحصول عليها .. وتلك الدوريات كانت تكلف أكثر من سعر مبيعها بكثير وسعر مبيعها لا يعادل 5% من تكلفتها …
      نحن لا ننكر التوجه الإغاثي في أكثر من مكان لليابان .. ولكن يجب أن لا ندع عقدة الدونية تغطي على ما تقوم به بعض الدول العربية والإسلامية من أعمال مشكورة …

  5. رد سخيف ومخجل بحق اليابان.
    المبرر ضعيف لوقال لانريد قبول اجانب لكان أسهل من الكذب.
    قال كبار ونساء. طيب الشباب بيحو وينجبو أطفال.

  6. لا حدى يزعج اليابان… اليابانيون ناس جيدين.. احيي اليابانيين والسوشي والسموراي وسلاحف النينجا ايضاً.

  7. اليابانيون أذكياء . لو عملو مثل الاروبيون لكانت اجتاحت اليابان مثلها من العرب وتفاقمت أعدادهم تصاعديا وتفاو على على ألشعب الياباني مثل ما يحدث الان في اوروبا وسوف يأتي اليوم التي تصبح اوروبا اقليتها النازحين اكثريتها ( صدق معمر القاذافي) عليكم الوعي

  8. الشعب الياباني تعاملت معة بشكل مباشر اسوأ شعوب الارض اناني لايحب الإ نفسة ودولتة فقط لو تحترق العالم لايبالي في اليابان احد اصدقائي اغمى علية بالشارع بطوكيو كل ياباني يتوقف وينظر علية وبعد أن يتأكد انة ليس ياباني يمشي ويتركة ولم يساعدة الا باكستاني صادف مرورة بالقرب منة