وفاة أبرز رجال الأسد الأب و أحد المتورطين بمجازر الثمانينيات

تناقلت مصادر موالية ومعارضة أنباء تفيد بوفاة العماد ركن “شفيق فياض”، أحد أبرز أعمدة نظام الأسد الأب، وأشهر المجرمين بتاريخ سوريا.

وفياض هو القائد السابق للفرقة الثالثة، وعضو ما يسمى “اللجنة المركزية لحزب البعث”.

ويعتبر فياض واحداً من المتورطين بمجازر الثمانينيات التي ارتكبها جيش حافظ الأسد وشقيقه رفعت.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫26 تعليقات

  1. المهم بأنه قبل أن يموت شهد انهيار الحكم العلوي الذي كان أحد ركائزه .

  2. إلى جهنم و بئس المصير و قريبا مصرع بشار الأسد و ماهر الأسد و كل المجرمين أمثالهما بإذن الله تعالى

  3. لا أعرف لماذا لم يستطع أحد إثارة قضية في المحكمة الجنائية الدولية ضد المجرمين أمثال هذا وغيره – ولكن من وجهة نظر أخرى ألا يعتبر هذا الشخص وغيره ممن حافظ على ” النظام والأمن ” في جزء من الثمانينات والتسعينات هل سيأتي يوم وسنبحث عن أشخاص أمثال المقبور شفيق فياض أم سيأتي من تجتمع فيه صفات الانسانية والنظام

    1. أخي الشيء الغريب أن رفعت الأسد يتمتع بأموال الشعب السوري بدول أوروبا علر الرغم ما أرتكبه من جرائم حرب … والأعجب أن لم أحد عمل على أغتياله من ضحايا الشهداء

  4. الى جهنم وبئس المصير
    إن أرواح الشهداء في حماه تلعنك الى يوم الدين
    سوف تلاقي حبيبك في سقر يا شفيق

  5. اللهم اجعل مثواه الدرك الأسفل من النار والحق به كل من سار على خطاه

  6. نعم هذا شفيق فياض له مجازر مروعة يعرفها السوريون بعامة واهل حلب بخاصة ومثواه جهنم وبئس المصير ان شاء الله

  7. كان على ابناء حماة الابرار ان ينفذوا حد الله فيه وكل مايمت به من صله و ليكون عبره لغيره

  8. حتى لو نجا هذا المجرم من المحكمة البشرية فانه حتما لن ينجو من المحكمة الإلهية وينال جزاءه العادل ويحاسب على كل قطرة دم سفكها وروح بشرية أزهقها…

  9. العلوين عملاء طهران عبوا سوريا مرتزقة من شيعة ايران الى لبنان الى العراق واليمن وافغنستان حتى الروس تشيعوا وجاؤا لقتل وذبح الشعب السوري دعماَ لمرتزقة وعملاء الشيطان الحقيقي الايراني

  10. لازلت أؤمن بأنه من الواجب علينا وحسب الاستطاعة تشكيل كتائب فدائية مدربة تدريب عالياً وتوفّر لها كل الإمكانات ،من أجل ملاحقة وتصفية كل من نكّل بالمسلمين في سورية وغيرها في أية فترة زمنية..يجب أن يدرك المجرمون بأن الفرار إلى الخارج لن ينجيه من القصاص، اضافة إلى ضرب كل ما يتعلق بهم من مصالح وشركات ومعامل،يجب أن نسوّد عيشهم كما فعلوا بالمسلمين.
    لازال في ذهني خبر أن أحد المسجونين التقى جلاده في بلاد المهجر فتقدم ببلاغ عنه إلى الشرطة المحلية فقط! كان يجب رصده ثم تصفيته حتى لو أدى ذلك إلى دخول السجن.

  11. دولة الأسد البوليسية التي أسسها المقبور حافظ الأسد أصيبت بالشيخوخة وفي نفس الوقت أصيبت بالسرطان منذ عام ٢٠١١
    وهذا السرطان هي الثورة السورية التي سوف تقضي على هذه الدولة البغيضة التي تقدس الأقلية النصيرية وتحتقر باقي الشعب السوري
    ولن ينفع التدخل الجراحي الإيراني الروسي في أنقاذ هذه الدولة الطائفية