حلب : ميليشيات النظام تعلن سيطرتها و فتحها لـ ” طريق خناصر ” بعد 12 يوماً من إغلاقه

استعادت ميليشيات النظام السيطرة على طريق خناصر، وأعادت فتحه وصولاً إلى مدينة حلب بعد 12 يوماً من إغلاقه جراء المعارك بينها وبين “داعش”.

وأكدت مصادر موالية أنه تمت السيطرة على آخر النقاط الخاضعة لسيطرة التنظيم، ليصبح الطريق بأكمله “آمناً”.

وأشارت إلى أن قوافل المواد الغذائية والمحروقات ستدخل إلى المدينة اليوم، على أن يتم فتح الطريق أمام الرحلات والمسافرين غداً.

وكان قطع الطريق تسبب -كما العادة- بكارثة إنسانية داخل مناطق سيطرة النظام، حيث ارتفعت أسعار كافة المواد بشكل جنوني، بالتزامع مع تواجدها في السوق السوداء التي يشرف عليها ويديرها ضباط جيش النظام والمسؤولين العاملين في ظلهم.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. يا ترى كام مليون دولار دفعها النظام ل ( قيادات داعش ) حتى يحنوا عليه و يفتحوا له الطريق
    لعنة الله على البعث السوري و البعث العراقي ( داعش )

    1. حبيبي .. القصة مو قصة دفع مصاري ولا شي .. داعش سيطرت على أماكن السنة بالعراق وهجرت نصفهم وأهلكت نصفهم تحت نيران الإحتلال الشيعي اللي صار أول مرة فيها .. شوف تكريت وبيجي كيف انسحبو الدواعش وسلموها للحشد الشيعي الرافضي وبسوريا بيتقدمو بالرمال بس أما المدن والقرى والطرق فلو بدو النظام يسترجعهم لاسترجعهم .. اللي صار بخناصر ألعوبة .. ولحتى تعرف أنو داعش أخس تنظيم عرفه التاريخ

  2. انها ليست المرة الاولى فقبلها مدرسة المشاة و قبلها الراشدين و قبلها و قبلها ….
    و الله اول مرة قرأت خبر سيطرت داعش على الطريق وقع في روعي و خصوصا بعد تصريحات الحلقي انه سيفتح طريق خناصر علمت انها لعبة مع داعش ……..
    حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم ايها الجواحش و الحمد لله الذي فضحكم على حقيقتكم

  3. لك الله يا داعش المظلومة ، الشباب قطعولي قلبي وين بدون يلحقوا على جحافل الجيش السوري ولا السوخوي يلي نازلة جلد فيهون بقواعدهم الخلفية في الرقة ومحيطها ، تنظيم اجدب نهايته الانقراض ، بعد البحث والتدقيق سبب الخلاف مع باقي التنظيمات (( السلفية)) واحد اجدب اسمو ابو محمد الامريكي ، كانوا يهربوا سلاح من بلدة اطمة على الحدود ، فهاد مفكرها حنبلية على الاصول وبدون يحاربوا الجيش السوري بالنبيلة والحجرة الصغيرة ، ما ركبت براسوا كيف تركيا عمبتساعدهم ، فتح النار ولعت بين الطرفين ، القصة كلها جدبنة بجدبنة ، وحيموتوا بجدبنة ويبعثوا على جدبنة ، وباقي المعارضين عرفانين بقرارة انفسهم انهم جدبان وليسوا عملاء للنظام ولهذا يرفضوا قتالهم رغم المغريات الامريكية على امل بس المخ نهاااائياً مطفّى يعني عميتأملوا على الفاضي ، يعني لتعرفوا الجدبة مثل صغير كفروا بن لادن نفسه لانوا اقرّ بمنظمة الامم المتحدة ، والرضا عن الكافر كفر!!!!

  4. الله يلعنكم يا كلاب
    كلون مبسوطين على بهدلة العالم
    بس في سبيل كم حرامي
    وسخين

  5. الجيش السوري صار ميليشيات النظام؟؟؟ بيعجبني كتير صياغتكم للعنوان واللي بيعكس الى اي مدى متخوزقين ههااههااا .. تعيشوا وتاكلوا غيرها وغيراتها. نعيمممممما