القائم بأعمال سفارة بشار الأسد في الأردن : نستخدم البراميل لعدم امتلاكنا قنابل ذكية .. و ” نصحوني بعدم زيارة مخيمات اللاجئين لأسباب أمنية ” ( فيديو )

قال أيمن علوش، القائمة بأعمال سفارة بشار الأسد في الأردن، إن الجيش يستخدم البراميل المتفجرة لعدم امتلاكه القدرة على استخدام القنابل الذكية.

وأكد علوش في لقاء له مع له مع راديو البلد الأردني، أن هناك ضحايا مدنيين بسبب القصف، ولذلك لأن “الإرهابيين” يتواجدون في مناطق سكنية مدنية.

وشكك علوش بالأرقام الرسميّة الأردنية حول حجم اللاجئين السوريين في المملكة، مؤكداً أن “هنالك تضخيم من قبل الجهات الرسمية، إذ لا يتجاوز الرقم 600 ألف سوري في المملكة”، داعيا الحكومة الأردنية لشرح أرقامها التي تقول فيها إن المملكة تحتضن مليون و 600 ألف لاجئ سوري.

وأبدى علوش رغبته بزيارة تجمعات اللاجئين السوريين في المملكة، حيث كان يخطط لزيارة أحد المخيمات إلا أن “إحدى الجهات الأمنية لم تنصحه بذلك لأسباب أمنية”.

ولفت إلى أن نظامه والأردن، سيرفعان مستوى  التمثيل الدبلوماسي بينهما في وقت قريب.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫10 تعليقات

  1. ايمن علوش احد اشد الدبلوماسيين السوريين غباء وطائفية عفنة فهو لايصادق الا ابناء طائفته العلوية وهو من هجم على ابنته ليقتلها في السويد عندما احبت شابا من غير طائفتها فطردته السويد وكل دول الاتحاد الأوروبي….ومشهود له الغباء واعتماده على وساطاته ليبقى في الخارجية

    1. عادة المليئون يناقشون الافكار والفارغون يناقشون الاشياء…كيف كونت قناعتك لان أصدقاء الدكتور السفير اكثرهم من السنة والمسيحيين وباعتبار انه ابن الطائفة فأكيد من حوله وعائلته سيكونوا علويين

  2. لولا عمالة مملكة الهاشميين لكان نظام بشار البراميلي انتهى من الجنوب لقرب درعا من دمشق. لكن تثبت الوقائع أن عملاء الأردن يديرون مركز تجسس على كتائب المعارضة السورية من خلال ما يسمى غرفة الموك ويوجهون عمليات القتال بالشكل الذي طلبه منه الغرب بحيث لا تتفوق كتائب المعارضة بشكل حسم على نظام البراميل الفارسي وإلا فما معنى وجود هذا الصعلوك الظاهر في الصورة القائم بأعمال رمي البراميل في الأردن وحديثه مع راديو البلد؟ بل ويصرح ويعترف علنا أنهم يستخدمون البراميل لعدم امتلاكهم أسلحة ذكية! أنا واثق أن الأسلحة الذكية ستغدو بين أيادي نظام القتل أسلحة غبية لسبب بسيط هو أن جيش أبو شحاطة أغبى من أن يستطيع استعمال سلاح ذكي!!

  3. زعلتني عليك , لكن جيش غبي شلون راح يستخدم اسلحة ذكية يتسائل بائع البليلة في راس الحارة

  4. غدا ستاتيكم البراميل الذكيه وسنجمعكم في نفس المناطق التي كنتم ترمون عليها براميلكم الغبية وسنجربها والجزاء من جنس العمل

  5. ما فعله الدكتور أيمن علوش في هذه الفترة القصيرة التي مضت على وصوله الى عمان ووجوده كرئيس للبعثة السورية من امور ايجابية للجالية السورية وحل لمشاكل السوريين مثل تمديد وتجديد الجوازات والاسراع بانجاز معاملات تصديق الوثائق من السفارة ومساعدة الكثير الكثير من السوريين من امور هو محل تقدير وشكر من السوريين الموجودين. ولقد قام القائم بالاعمال في هذه الفترة البسيطة بخدمة الجالية السورية بشك رائع والحد من طوابير الانتظار امام باب السفارة وعلى نوافد المراجعات التي كانت مشهدا مالوفا قبل وصوله. وتقلصت المدة الزمنية التي كان المواطن السوري يقضيها لتمديد جواز السفر او تجديده بشكل كبير وراح الكثير من السوريين يشعرون بالاحترام والمعاملة الجيدة للمراجعين وهذا كله يعود لوجود الدكتور ايمن واشرافه المتابع والمباشر لقضايا الجالية و كل ما يتعلق بها. ولقد استمعت الى المقابلة واظن ان ما جاء في عنوان مقالتكم ليس دقيقا وفيه نوع من الانحياز المبطن بغرض الاساءة لان الدكتور تكلم عن داعش ومهاجمتها وكيف ان افراد هذا التنظيم يتسللون ويختبؤون بين المدنيين لذلك عند مهاجمة افراد هذا التنظينم الذين يتخذون من المدنيين العزل دروعا يحتمون بها مما يؤدي الى وقوع خسائر بين المدنيين. نشكر الدكتور ايمن على كل جهوده الطيبة ومتابعته لامور السوريين ونرجوا له النجاح الدائم في مهمته

  6. ماأقرأه في التعليقات يعكس سطحية الرؤيا والنقاش مع احترامي للجميع. عودنا موقعك على مصداقية الخبر وأنا بصراحة استمعت للفيديو و لا اجد ابدا مكانا يتحدث فيه الدكتور عن القنابل الذكية وهو تحدث عن قصف النظام لداعش بالبراميل وليس المدنيين وهذه القنابل اختراع من كتب الخبر. الموضوع هنا اجراء من المقابلة وانتبهو حتى الاسئلة محذوفة. راديو سوا وليس البلد من أجرى المقابلة وهي على موقعهم ولم يضعوها كلها اسألوهم عن السبب. زيارة اي دبلوماسي لمخيم بالاردن لا تتم الا بموافقة السلطات الاردنية وهم لم يوافقوا. يشهد الله اني لا ادافع عنه ولكن مافعله هذا الرجل للسوريين في الاردن خلال اربع اشهر يعادل مافعله من سبقة بعشر سنوات. يكفي انه منع اذلال المواطن على باب السفارة ويكفي ان المواطن لم يعد مضطرا ان يدفع رشوة ليحصل على أبسط ورقة ولا ان يقضي أيام على باب السفارة ليصدق ورقة. يكفي اننا نحصل على اخراج قيد من سوريا بمبلغ 6 دينار عن طريق السفارة بدل من ان ندفع لسمسار عشرة آلاف ليرة…نحن نخاف ان نخسر مثله لان مئات الالاف من المواطنين بالاردن والسعودية مازالوا بحاجة لما يقدمه هذا الانسان من خدمات للسوريين. انتم ياعكس السير لكم اناس ومراسلين في كل مكان وبامكانكم معرفة صدق قولنا واجراء تحقيق فيما فعله الدكتور علوش خلال الاشهر الماضية من لحظة توليه ثم مقارنة هذا مع التعليقات وهدق الخبر وحينها ترون كيف اننا اعتدنا على الاساءة لمن يستحق شكرنا واحترامنا……..ولكم الشكر والتقدير