ممثل خامنئي : التصفيق محرم لأنه فعل من الجاهلية .. و النبي تنبأ بفتح اليمن

أكد ممثل مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي في مدينة كاشان، أن النبي محمد تنبأ بـ “فتح جيوش الإسلام” للعاصمة اليمنية صنعاء، مشدداً في الوقت ذاته على حرمانية التصفيق باليدين، كونه “فعلٌ من أفعال الجاهلية”.

وبحسب وكالة “رسا” المحلية، فإن عبد النبي نمازي قال “إن النبي عندما كسر الصخرة أثناء حفره للخندق، رأى أن المسلمين سوف يفتحون صنعاء باليمن والتي تسيطر عليها جيوش الإسلام اليوم”، في إشارة إلى الحوثيين.

على صعيد آخر، أثار ممثل مرشد الثورة الإيرانية في كاشان، الجدل بتصريحه أن التصفيق باليدين “فعلٌ من أفعال الجاهلية”، وأن البديل في الإسلام هو التكبير.

وقال نمازي، بحسب ما نقل موقع هافينغتون بوست “من الشائع الآن في بعض الجلسات والمحافل أن يقوم الناس بالتصفيق من أجل المتحدث أو الخطيب. من أين جاءت هذه العادة ؟ لقد أتت من الجاهلية قبل الإسلام، ففي الإسلام

لا نعرف التصفيق، لم يكن أصحاب علي بن أبي طالب والنبي يصفقون عندما يرون معجزة، إنما يكبرون”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. ههههههههههههههههههههههههه
    يعني يا بهيم اهل اليمن صار لهم 1400 سنة كفار و هما معتقدين أنهم مسلمين
    اليمن هي يمن الايمان و الحكمة أيها الجاهل الجهول
    و أهل اليمن كانوا يشكلون غالبية الجيوش التي فتحت الشام و مصر و شمال أفريقيا
    و بعدين شو علاقتك بالإمام علي رضي الله عنه الإمام علي رضي الله عنه و آل البيت الاطهار بريئين منك و من أمثالك

  2. الله لا يوفق من أفرج عنك وطلعك من حديقة الحيوانات
    فتح اليمن تم على زمن الصاحبة قبل أكثر من ألف عام يا جاهل
    أو لازم يكون فتح اليمن على يد الشيعة الروافض أحفاد القرامطة ؟؟!!
    بالنسبة للتصفيق أتمنى لو أقدر أصفق وجهك القبيح حتى لو وسخت يدي

  3. من المصادر الشيعية .. ماذا قال أمير المؤمنين علي بن ابي طالبو ىل بيته عن الشيعة الكاذبين :
    1- يا أشباه الرجال ولا رجال، حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة جرت والله ندماً وأعقبت صدماً.. قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً، وشحنتم صدري غيظاً، وجرعتموني نغب التهام أنفاساً، وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان، حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع ولكن لا علم له بالحرب، ولكن لا رأي لمن لا يطاع) (نـهج البلاغة )
    2- قال الحسين عليه السلام لشيعته : (اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنـهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا) (الإرشاد للمفيد 241).
    3- و قال الحسين عليه السلام ايضا :(لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا، وتـهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين) (الاحتجاج 2/24).
    4- وقالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها لأهل الكوفة تقريعاً لهم: (أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل .. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب .. أتبكون أخي؟! أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بعارها .. وانى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة ..) (الاحتجاج 2/29-30).
    5- و نختم برأي الامام رضي الله عنه في اهل الشام و رغبته في ان يكونوا جندا له لا الشيعة الجبناء فقد قال لشيعنه :
    أما إنكم ستلقون بعدي ثلاثا:
    ذلاً شاملاً، و سيفاً قاطعاً، و أثرة قبيحة يتخذها فيكم الظالمون سنة، فـتـبـكـي لذلك أعينكم و يدخل الفقر بيوتكم، و ستذكرون عند تلك المواطن فتودون أنكم رأيتموني و هرقتم دماءكم دوني، فلا يبعد الله إلا من ظلم. و الله! لوددت لو أني أقدر أن أصرفكم صرف الدينار بالدراهم عشرة منكم برجل من أهل الشام!
    فقال أحد الشيعة : أيها الرجل علقنا بحبك و علقت أنت (( بأهل الشام )) و علق أهل الشام بمعاوية. راجع نهج البلاغة ص (94 ـ 96).