توقيف والد وشقيق أحد انتحاريي اعتداءات باريس .. والعثور على سيارة مؤجرة في بروكسل على صلة بها

وضع القضاء الفرنسي السبت قيد التوقيف الاحترازي والد وشقيق احد الانتحاريين الذين قتلوا مساء الجمعة في مسرح باتاكلان في باريس 89 شخصا، كما افاد مصدر قريب من التحقيق، مشيرا الى ان الشرطة تواصل تفتيش منزليهما.

وقال المصدر لوكالة فرانس برس ان المحققين يواصلون تفتيش منزلين، احدهما في “روميي سور سين” (وشط شرق) ويملكه والد الانتحاري الفرنسي، والثاني في بوندوفل في منطقة باريس ويملكه شقيق هذا الانتحاري الذي قضى عن 29 عاما.

وعلى صعيد ذا صلة، ذكرت المتحدثة باسم وزارة العدل البلجيكية كوين جينز، في تصريحات لوكالة الأنباء البلجيكية بيلجا، أنه تم العثور في باريس على سيارة مؤجرة “مسجلة” في حي مولنبيك ببروكسل في في أعقاب الهجمات الدموية التي وقعت بها.

وأفادت تقارير لقناة آر تي في بي البلجيكية أنه “تم إلقاء القبض على خمسة أشخاص خلال حملات مداهمة للشرطة في حي مولنبيك”. وتبين أن ثلاثة من منفذي هجمات باريس جاءوا من مولنبيك حسبما ذكرت صحيفة”لا ديرنيير أور”.

ومن المقرر أن تعقد هيئة الادعاء الفيدرالية مؤتمرا صحفيا اليوم في السابعة مساء، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. حرذ وفطس، قال انتحاري … هذا مجرم معتوه لا أكثر ولا أقل. وحتى لو فجر كل الدواعش أنفسهم فلن نهابهم ولن نتراجع.

  2. نحسبه من الشهداء والله حسيبه . فرنسا عدو للمسلمين طائراتها تقصف المدنين والنساء والاطفال في مدن وقرى المسلمين بحجة الارهاب

    1. فرنسا يا غبي هي دولة وقفت بصرامة في المنابر الدولية للتأكيد على ضرورة رحيل بشار السفاح واستحالة مشاركته في أي عملية انتقالية. لذلك فهي مستهدفة من الدواعش الذين هم فزاعة خلقتها مخابرات النظام البعثي وأداة طائعة في أيديهم لاستعادة شيء من الشرعية في العالم. وياريتك تروح تستشهد فورا مع شهيدك النجس وتخلصنا من ريحتك العفنة، ولعلمك إلا توجد حوريات في الجنة وفكرة الحوريات مسروقة من الديانة الزرادشتية (عبادة النار).

    2. فرنسا يا غبي هي دولة وقفت بصرامة في المنابر الدولية للتأكيد على ضرورة رحيل بشار السفاح واستحالة مشاركته في أي عملية انتقالية. لذلك فهي مستهدفة من الدواعش الذين هم فزاعة خلقتها مخابرات النظام البعثي وأداة طائعة في أيديهم لاستعادة شيء من الشرعية في العالم. وياريتك تروح تستشهد فورا مع شهيدك النجس وتخلصنا من ريحتك العفنة، وإذا فطست في عملية انتحارية فاعلم أن لا توجد حوريات في الجنة وفكرة الحوريات مسروقة من الديانة الزرادشتية (عبادة النار).