أوباما يرد على الجمهوريين الرافضين لاستقبال اللاجئين السوريين : هل تخافون من قدوم نساء أرامل و أطفال يتامى ؟ !

انتقد الرئيس الأمريكي بارك أوباما، بشدة الجمهوريين الذي يعارضون استقبال لاجئين سوريين في الولايات المتحدة.

وجاءت تصريحات أوباما عقب لقائه مع نظيره الفلبيني “بنينو أكينو”، على هامش مشاركته في قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ “إبيك” في عاصمة الفليبين مانيلا، حيث اعتبر الرئيس الأميركي اللاجئين السوريين أنهم ضحايا الإرهاب.

ووصف أوباما موقف الجمهوريين تجاه اللاجئين بـ “القبيح والعدواني”، قائلا “يبدو أنهم يخشون من قدوم نساء أرامل، وأطفال يتامى”.

وأشار أوباما إلى أن اللاجئين الذين يدخلون البلاد يمرون من مرحلة أمنية يخضعون خلالها لتحريات دقيقة. (Anadolu)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. ان كل من يرفض دخول اللاجئين السوريين الى بلاده فهو عديم الانسانيه ولا يوجد بقلبه رحمة ولا شفقه
    اما كفاكم ما رأيتم من الاهوال التي مر بها الشعب السوري الحر من قتل واغتصاب وتهجير من عصابات الاسد وايران و العاهر الروسي بوتين

    1. له يا رجل هلأ بيزعلوا جماعة الخليج شو عديم الانسانية بس الحق يقال الامارات استقبلت كل رجال الاعمال السوريين

    2. شكرا للرئيس أوباما على هذا الموقف الإنساني وشكرا لكل الشعوب التي فتحت أرضها وقلوبها وبيوتها للاجئين السوريين.

    3. حسين أوباما هو من ساعد الاسد. وعرقل تقدم الثوار. فماذا ننتظر من حسين……غير الدجل

  2. ماعبفهم ليش هالهجمة الحاقدة الحقيرة ع هالمعترين اللي مرو بأهوال ومشيو ع رجليهم عشرات ومئات الكيلومترات ليوصلو لبلاد تأويهم من هالوحش السفاح السادي بشار !!!! وبعدها لأنو بس لاقو جواز سفر وشكو أنو واحد من هالحيوانات المجرمين كان حامل جواز سفر قامت القيامة !!! طيب اللاجئين بمئات الألوف والله العليم هاد مو سوري !!! معقول كل هالحقد على السوريين من ورا هالقصة !!!
    يعني كأنهم جايين من سويسرا أو من السويد !!! بعدين أمريكا أقل بلد أخدت لاجئين !!! وفيها مجرمين ومغتصبين ومجانيين بحيث حيوانات داعش أو جاحش مابيوصلو لنص إجرامهم !!!

  3. يقول ملاحظه على الجواز السوري وتغطيه كل الاعلام العربي والاسلامي للاحداث بفرنسا:

    كل وسائل اعلام العالم العربي الاسلامي شامل الليبرالي و الوسطي ومن جزيره الى عربيه الى قنوات العهر الاعلامي السوري او المصري لم يتطرق الا لما سيتم من هجمات مضاده وثأريه ضد المسلمين او لمكاسب دنيئه ومتاجره بالجريمه كالاعلام السوري الاسدي او الروسي او العراقي او المصري !.هل تم بحث قصص القتلى الفرنسيين و الضحايا المعوقين او الذين دمر ما بقي لهم من حياه هل لفت الاعلام العربي نظر المسلمين لضحايا فرنسا!هل اتت وسائل الاعلام العربي على بحث الخلل الديني والشذوذ العقلي والانحراف الاخلاقي في عقول هؤلاء الارهابيين او عقول بعض المعلقين الساقطين المؤيدين لهم!.يا مسلمين الى متى نتهجم كالكلاب المسعوره على اعتداءات عنصريه او ثأريه ولكن لا نتوقف لعلاج الخلل فينا الذي ادى لكل هذا!

  4. لا مو لازم یخافو ما جاییهن حوریات ببیبقو الامیرکان یجاهدو نکاحیا فیهن لیشبعو والاطفال بس یکبرو بجاهدو فیهن.بس الحق یقال الدول العربیه والاسلامیه ما نکحت کتیر من المهاجرات بسبب عدم استقبالهن برابو عربان

  5. نشكر السيد الرئيس اوباما, وكذلك الشعب الامريكي العريق على الموقف الانساني العظيم’ في اسقبال اللاجييئن السوريين على الاراضي الامريكيه, وتحت رعايه وحماية العلم الامريكي العظيم, كل املنا من السيد الرئيس مساعدتنا في لم شمل عوائلنا واطفالنا الذين لازالوا يعانون من القصف والتدمير

  6. اتوجه بنداء عاجل الى الرئيس اوباما انا ام ل خمسة بنات و انا اعيش في برلين و في الحقيقة اني لا ارى مستقبل لبناتي في هذه المدينة الشبابية بامتياز الحكومة الالمانية حاطتنا ب هايم و الحمام مشترك و في تحرش ب بناتي و مضايقات كثيرة و في كراهية ملاحظة و نظرات غريبة بشكل دائم و انا حاسة اني وحيدة و انا احب اللغة الانكليزية و لكن الظروف وصلتني على المانيا نحنا لما كنا بسوريا درسنا اللغة الانكليزية ك لغة ثانية و أنا لا اريد لبناتي تعلم الالمانية لكي لا ينسو الانكليزية و الحكومة الالمانية لا تعلم الانكليزية في مدارسها ل اطفالي و لا ك لغة ثانية ، و انا راغبة بشدة السفر الى اميركا لانها بلد منفتحة و متفهمة لظروفنا الصعبة ،انا لا اطلب من اميركا الا سكن يليق بي و ب عائلتي و عمل بشرف ب اللغة الانكليزية انا اكره الالمانية و لا احب المانيا بلد فيها صعوبات جمة و فيها ضرايب كثيرة من كثرة الضرايب ما عم زيد معي شي اخر الشهر،شو هالعيشة هي انا ام لبنات و حابة شوف مستقبل و عمل لي و لبناتي حابة عيش حياة قابلة للتطور..
    مو عيش مثل الدواب نا و بناتي اكل و مرعى و قلة صنعة و السلام..