اغتيال محافظ عدن.. و” داعش ” يعلن مسؤوليته

قال مسؤول محلي وسكان إن محافظ عدن جعفر محمد سعد قُتل اليوم الأحد عندما صدم انتحاري موكب المحافظ بسيارته الملغومة في الجزء الغربي من مدينة عدن، وأعلن تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) مسؤوليته عن الانفجار في بيان.

وأضافوا أن ستة على الأقل من مرافقي المحافظ قتلوا في الهجوم الذي وقع بينما كان سعد في طريقه إلى العمل. وأصيب عدد آخر في الهجوم.

وكانت المصادر ذكرت في وقت سابق أن المهاجمين استخدموا قذائف صاروخية في الهجوم

وأورد بيان “داعش” أنه “في عملية أمنية خطط لها بدقة، تم بفضل الله قتل المرتد (…) جعفر محمد سعد (…) بتفجير سيارة مفخخة مركونة لدى مرور موكبه”.

ويأتي الهجوم ضمن سلسلة اغتيالات شهدتها المدينة أخيراً واستهدفت كل من رئيس المحكمة الجزائية في عدن القاضي محسن علوان واثنين من أبنائه برصاص مسلحين، والعقيد في الشرطة العسكرية الخضر الحقيري.

وكان سعد عُيّن محافظاً لعدن في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي. وهو لواء سابق في جيش اليمن الجنوبي قبل أن تندمج الدولة الماركسية السابقة مع شمال اليمن في 1990.(ا ف ب )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

تعليق واحد

  1. هل هناك أي مستفيد لهذه الجريمه الجديده التي قام بها خنازير داعش غير ألحوثيين وإيران وأن قاده داعش هم الباسيج الايراني .هل هناك أي تفسير بالامس لضرب الطيران الروسي لقوات الثوار وليس ضرب داعش اثناء طرد الثوار لداعش من القرى الحدوديه غير ان داعش مجوسيه المنشأ والهوى.عندما طرد الثوار داعش من عشرات القرى والمدن دمرت داعش كل البيوت والمعامل والمنشآت وتحرق المحاصيل في أي قريه او مدينه قبل هروبها منها, ولكن عندما تسلمها للنظام لا تدمر شيئا مثلما سلمته صوامع الحبوب بالامس بدون اي خدوش وبدون اخذ حبه قمح واحده وبدون تلغيم الارض فبعد ساعه من خروج داعش كانت كامرات النظام وميليشياته تسرح بكل شارع دليل معرفه النظام عدم زرع داعش لاي لغم .فيا خرفان ممن تؤيدون داعش ويا خنازير داعش ما انتم الا حطب لنار معبد المجوس!