بعد احتكارها للسماء السورية و نشرها مضاداتها الأرضية .. هل تواطأ بوتين مع نتنياهو لقتل سمير القنطار ؟ ( فيديو )

بعد احتكارها للسماء السورية و نشرها مضاداتها الأرضية .. هل تواطأ بوتين مع نتنياهو لقتل سمير القنطار ؟ ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. عطيتوه اكبر من حجمو بكتير، وانا مستغرب ليش اسرائيل تعذب حالها لتقتل واحد متلو؟
    اظن انو كان برفقة شخصية مهمة استهدفتها اسرائيل قام القنطار راح بين الرجلين، وشفافية الاعلام السوري عتمت ع الخبر

  2. لأول مرة بتاريخ الصراع العربي الأسرائيلي تقوم دولة الكيان الصهيوني بعمل تشكر عليه فعلا . . شكرا اسرائيل

  3. وهل هناك ادنى شك بان روسيا واسرائيل قررتا بان تنهي الاولى الثوره السوريه واسرائيل تقضي على حزب الله في سوريا وتطرد ايران منها

  4. علي مملوك ذهب ل اردن لاعطائهم احداثيات مكان القنطار ل تمريرها ل اسرائيل حليفه الاسد الممانع كونه ارهابي فقام الاسد ب واجبه المقدس في محاربه الارهاب

  5. لم يتبقى ورق توت في كل العالم لتغطية فضائح نظام الأسد وحلفائه من حزب الأيارنة حزب الزميرة مرورا بالحكومة الطائفية العراقية إلى طهران وصولا لموسكو ونظامها البوتيني المافيوي المجرم .

  6. المتواطئ الحقيقي هني الجيش الحر يللي تبنى عملية اغتيال القنطار لابعاد الشبهات الدولية عن اسرائيل

  7. المعارض السوری نزار نیوف…سمیر قنطار لم یقتل سوریا واحدا قط (النص الاسفل من الصفحة نزار نیوف): هؤلاء الأغبياء، وبسبب الجهل السياسي والأمية المفرطة الناجمة عن”ثقافة الفيسبوك”، لم يعرفوا أن يردوا على تلك التخرصات الرخيصة والساقطة بكلمات بسيطة من قيل التأكيد على حقائق كانت إسرائيل وصحافتها نفسها تنشرها منذ عامين على الأقل، من قبيل: سمير قنطار (بخلاف ما يظنه ثوار مثل الأبله عدنان الدبس، أو السافل فيصل القاسم، صنيع بهجت سليمان، أو الساقطة المقرفة مي سكاف ،صنيعة “شبيبة” السلطة و “فرع المنطقة”) لم يكن له أي علاقة بالشأن الداخلي السوري، ولم يتورط في أي اشتباك داخلي سوري. فقد كان عمله منصبا بشكل كامل على”تجنيد وتدريب وتسليح” أبناء الجولان المحتل والمحرر (بلدة”حضر” و”عين الشعرة” مثلا) والتواصل معهم، من أجل منع إقامة “منطقة عازلة” إسرائيلية على امتداد خط وقف إطلاق النار كانت تعمل عليها إسرائيل مع الأخوان المسلمين منذ ربيع العام 2012(عبر اتصالات أدارتها تركيا وفرنسا، وشارك فيها البيانوني وطيفور وغليون، وأملك أدلة مكتوبة عليها نشرت بعضها منذ العام 2012 ، قبل أن يثار هذا الموضوع في الإعلام بحوالي عام كامل)،ثم مع “جبهة النصرة” وبقية مجموعات الثورة الوهابية ـ الإسرائيلية في ريف درعا والقنيطرة. وبسبب هذا الدور، وبناء على طلب إسرائيل، وضعته الولايات المتحدة على لائحة الإرهاب في أيلول الماضي. أي أن عملية الاغتيال حصلت بعد وضعه على القائمة بثلاثة أشهر فقط!
    لم يقف هؤلاء الذين تبنوا قضية الدفاع عن سمير قنطار عند هذا الحد، بل ـ ومن باب التبجح الأرعن المحشو بغباء لافت، وجهل مجبول بالبلاهة ـ ذهب بعضهم إلى حد القول إن القنطار “كان يدافع عن نظام وطني ضد المجموعات الإرهابية”، رغم أن الرجل لم يطلق ولو طلقة واحدة في قضية سورية داخلية،حتى في عرس!

  8. القنطار الربع وقية كان ضد ثورة السوريين .. وله تصريحه الشهير بتقطيع أيادي الثوار … واستقبله السفاح ملك ملوك إسرائيل في قصر المهاجرين ؛ وإن كان نزار نيوف المتقمص بقناع معارض وهو طائفي للنخاع الشوكي صادقا عن إن القنطار من أجل تحرير الجولان فذلك جعله هدفا مشروعا لنظام الأسد وحزب الله .. ولأن القنطار بطبعه غبي وجحش وبدون احساس قاتل للأطفال .