روسيا : لا صحة لطرح بوتين موضوع ترشح بشار الأسد في انتخابات 2017 خلال محادثاته مع كيري

أعلن الكرملين أمس أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يناقش مع المسؤولين الأميركيين مسألة ترشح بشار الأسد لانتخابات العام 2017، وجدد تأكيد موقف موسكو بأن مصير القيادة السورية «شأن سوري داخلي يتم حله عبر الحوار».

ونفى الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، بحسب ما نقلت صحيفة الحياة، صحة معطيات نقلتها وكالة «بلومبيرغ» حول طرح بوتين موضوع ترشح الأسد في انتخابات 2017 خلال محادثاته مع وزير الخارجية الأميركي جون كيري أخيراً.

وكانت الوكالة نقلت عن مصادر وصفتها بأنها مطلعة، أن بوتين «أكد ضرورة مشاركة الأسد في الانتخابات وأعرب عن الاقتناع بأنه سيفوز فيها». لكن بيسكوف وصف هذه الأنباء بأنها «عارية من الصحة»، مشدداً على أن بوتين وكيري بحثا في «آفاق التسوية السياسية في سورية والعملية المتعددة المراحل لهذه التسوية»، وأن الرئيس الروسي «أكد بإصرار على أنه لا يمكن تقرير مستقبل النظام السوري الداخلي من الخارج، وأن الشعب السوري فقط هو صاحب القرار».

ونقلت الوكالة أيضاً معلومات عن أن بوتين أشار إلى أن موسكو «لا تعارض مشاركة جماعات المعارضة السورية التي تدعمها دول الخليج وتركيا في العملية السياسية، في حال تخلّت عن القتال»، وقالت إن كيري لم يشاطر بوتين موقفه حيال الأسد، وأشار إلى أن واشنطن تعمل على الحد من فرص الأخير في إحراز فوز.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. عن إمبراطورية المفاعلات النووية الروسية العالمية التي لا نعرفها
    2015

    في مطار القاهرة الدولي يوم الإثنين الموافق التاسع عشر من أكتوبر بعد الظهيرة بقليل هبطت الطائرة الخاصة بـ(سيرجي كيريينكو) الرئيس التنفيذي لعملاق الطاقة النووية العالمي (روساتوم) للمرة الثانية، كانت الأولى في فبراير برفقة (فلاديمير بوتين) الرئيس الروسي، أما الزيارة الثالثة فكانت منذ أقل من شهر في الخميس التاسع عشر من نوفمبر الماضي، على مدار العام وفي الثلاث زيارات تفاوض سيرجي، رئيس الوزراء السابق في عهد يلتسن، على بناء أول محطة نووية تحتوي على أربعة مفاعلات في مصر، في الزيارة الأخيرة وعندما هبطت طائرته في مطار القاهرة كانت الأمور محسومة تمامًا، والنتيجة بعد بضع ساعات من الوصول متمثلة في توقيع الاتفاق النهائي بينه وبين وزير الطاقة والكهرباء “محمد شاكر” بحضور الجنرال (عبد الفتاح السيسي) الرئيس المصري الحالي، بعد التوقيع أصبحت الأمور في يد (روساتوم)، المجموعة المملوكة للحكومة الاتحادية الروسية والتي تمثل الذراع الروسي النووي، والتي تتولى مسئولية جميع أنشطة موسكو النووية السلمية منها والعسكرية.

    President Dmitry Medvedev Visits “Temp-Avia” Enterprise

    في الكرملين بداية العام الحالي أيضًا لم يختلف المشهد كثيرًا، الرابع عشر من يناير وسيرجي يمثل العنصر الأساسي المشترك في الصورة كما هي العادة، يجلس وعلى يمينه بوتين ثم (فيكتور أوربان) رئيس وزراء المجر ثم السيدة (سوزانا لازلو نيميث) وزيرة التنمية المجرية، ويشترك الأربعة في توقيع الاتفاق الجديد لبناء مفاعلين جديدين في مدينة باكس، المدينة الصغيرة النووية التي تحتوي على محطة الطاقة الذرية الوحيدة في المجر، اتفاق فاجئ الجميع تقريبًا ودفع الاتحاد الأوروبي لوضع المجر تحت مطرقة المحكمة الأوروبية، لكن أوربان أصر على المضي قدمًا فيه، إنها روسيا وسيرجي مرة أخرى.

    ولأن سيرجي ومن ورائه موسكو لا يتوقفان تقريبًا فلم تكن بداية العام الحالي الثنائية ما بين القاهرة وبودابست كافية، لذلك وفي الأردن وقع سيرجي اتفاقًا في الثلاثاء الرابع والعشرين من مارس لبناء محطة بها مفاعلين نوويين بقدرة ألفين ميجاوات في منطقة العمرة شمالي العاصمة عمان، إنها المحطة النووية الأولى للأردن كمصر تمامًا، وبنظرة أقرب للثلاث اتفاقيات سنجد عوامل مشتركة أخرى غير موسكو والطاقة النووية، سوف تقرض موسكو الثلاث دول مليارات الدولارات لتغطية تكلفة الإنشاء، ستحصل مصر على 25 مليار دولار، وهي تمثل 85% من تكلفة إنشاء المحطة على أن تتحمل القاهرة الـ15% المتبقية، وستحصل المجر على قرض روسي قدره عشرة مليارات يورو سيغطي 80% من التكلفة، أما الأردن فستعطيها موسكو عشرة مليارات دولار، وهو ما يوازي 49% من تكلفة المحطة في العمرة، فضلًا عن إدارة كل هذه المحطات فيما بعد عن طريق أطقم روسية في أغلبها، ومع كل ذلك فإن العام الروسي لم ينتهِ بعد!

    Hungarian Prime Minister Viktor Orban Visits President Vladimir Putin

    تحت سماء سان بطرسبورغ الصافية وفي الخميس الثامن عشر من يونيو تولى بوتين فتح طريق جديد أمام (روساتوم) بدلًا من سيرجي، فبعد انعقاد جلسة مباحثات ثنائية بينه وبين الأمير (محمد بن سلمان) ولي ولي العهد ووزير الدفاع السعودي كانت من ضمن الأهم على هامش المنتدى الاقتصادي الروسي الدولي، وقع الطرفان ست اتفاقيات أهمها اتفاقية للتعاون في مجال الطاقة النووية السلمية، لم تكن المملكة العربية السعودية الوحيدة التي وقعت معها (روساتوم) مذكرة تفاهم تمهيدًا لبناء محطة أو محطات نووية، سبقها جنوب إفريقيا وفنلندا وإيران والهند وكازاخستان وتركيا في ما قبل أزمتها الأخيرة مع موسكو، ويحاول الدب الروسي جاهدًا وضع قدمه في أمريكا اللاتينية أيضًا، ولو رسمنا خريطة افتراضية لاتجاهات روسيا في مجال الطاقة النووية لوجدنا أنها تحاول بإصرار وضع قدم في كل مكان إستراتيجي أو له أهمية جيوسياسية حالية أو محتملة تستطيع أن تصل إليه، هذا التخطيط بالتأكيد ليس عشوائيًّا ويطرح أسئلة في غاية الأهمية أبسطها (ما الذي تحاول روسيا فعله بالضبط؟).
    (1) أوراق الهيمنة
    Employees watch control systems in the operations room at the Novovoronezh NPP nuclear power station, operated by OAO Rosenergoatom, a unit of Rosatom Corp., in Novovoronezh, Russia, on Wednesday, June 3, 2015. Russian President Vladimir Putin offered to help Egypt develop a nuclear-power industry after signing an accord with his Egyptian counterpart Abdel-Fattah El-Sisi to build a plant for electricity generation. Photographer: Andrey Rudakov/Bloomberg via Getty Images

    في السياسة الدولية هناك مصطلح يتكرر كثيرًا ويعرف بـ(عقيدة الأطراف)، المصطلح الذي صاغه مهندس الدولة الصهيونية (ديفيد بن جوريون) لافتكاك أي دولة أو كيان من حصار ما حول أي منهما، فعندما تكون الدولة محاصرة بنفوذ وهيمنة دولة أو دول أخرى فعليها أن تحاول بسط نفوذها في الدولة المحيطة بالحلقة المحاصِرة لها، باختصار فقد ابتدع (بن جوريون) مبدأ (حاصر حصارك) بمعناه الفعلي.

    بالرغم من أن روسيا تسوق نفسها على أنها قوة عظمى فإن هذا هو تسويق إعلامي لا أكثر والحقيقة أن روسيا ليست بهذه القوة، وما يعتمد الكثيرون عليه في تقييم أوراق الهيمنة الروسية يصب غالبًا في المجال العسكري من حيث امتلاكها لجيش ضخم وتكنولوجيا عسكرية متطورة وورقة الردع النووي، لكن بالنظر إلى عصر كهذا فإن القوة العسكرية لا تبدو بهذه الفاعلية ما لم تؤازرها أوراق الهيمنة الأخرى الاقتصادية والعلمية والناعمة، وروسيا تفتقد للأوراق الثلاث بكل تأكيد، فضلًا عن أن قوتها العسكرية غير النووية لا تمتلك فارق التطور والتنوع الذي تمتلكه الولايات المتحدة مثلًا؛ مما يعطي واشنطن يدًا أعلى عند التدخل العسكري وغزوها لأي دولة أخرى.

    فيما بعد كارثة (تشرنوبل) اكتسبت الصناعة النووية السوفيتية ومن بعدها الروسية سمعة شديدة السوء لم يكن لها أن تمحى بسهولة، ولأنه في هذا الوقت كان الاعتماد على المفاعلات النووية كمصدر للطاقة الكهربائية مقتصرًا على دول قليلة كبرى فقط، فضلًا عن أن العالم حينها كان لديه وفرة في مصادر الطاقة الأساسية الأخرى وعلى رأسها النفط مقارنة بالوضع والتعداد السكاني العالمي الحاليين، لذلك لم يكن هناك سوق حقيقي لبناء المحطات النووية، في النصف الثاني من العقد الألفيني تغير كل ذلك عندما وقع (بوتين) أمرًا رئاسيًّا بتحويل وزارة روسيا الاتحادية للطاقة الذرية والتي عرفت باسم (الوكالة الروسية الاتحادية للطاقة النووية) إلى مجموعة تمت تسميتها بـ(روساتوم) مع تغيير هيكل العمل فيها بالكامل، حينها وضعت روسيا ثلاثة أهداف إستراتيجية للمجموعة، أولها أن تؤمن بيئة مستقرة للأسلحة النووية الروسية مع الاستمرار في تطويرها، والثاني أن تصل بالمحطات النووية لتوليد ما قدره 30% من احتياجات روسيا للكهرباء في عام 2030، والثالث أن تضمن لروسيا موقعًا قياديًّا في السوق العالمي لتكنولوجيا الطاقة النووية، الهدف الذي يبدو أن روساتوم ناجحة فيه حتى الآن.
    مفاعل فوكوشيما الياباني أثناء اشتعال النيران ببعض وحداته في مارس 2011

    في عام 2011 وبعد كارثة مفاعل فوكوشيما الياباني بدا وأنه هناك اتجاه عام للتخلص من الطاقة النووية والاستعاضة عنها بمصادر الطاقة المتجددة، اتجاه بدأت فيه اليابان بالطبع وتبعتها ألمانيا بخطة لإيقاف كل المفاعلات النووية في عام 2022، وتبعتهما دول أخرى في هذا الصدد خاصة في أوروبا، لكن الروس بدا وأنهم يسيرون في اتجاه مضاد للعالم، يطورون مفاعلاتهم أكثر ويرفعون درجات الأمان وإجراءات الفحوص الدورية، ويضعون من خلال روساتوم إستراتيجية تهدف إلى الاستحواذ على ثلث سوق الطاقة النووية العالمي بالكامل بحلول عام 2030، فهم الروس لاحتياجات الطاقة العالمية كان بسيطًا وفعالًا، لا يمكن للعالم الاستغناء عن مصدر طاقة شديد الفاعلية ونظيف ولا ينضب كالطاقة النووية على الرغم من مخاطره في حالة حدوث كوارث مع وجود مشكلة التخلص من النفايات النووية التي تمثل صداعًا لأي دولة، لكن المخاطرة تبقى محدودة مقارنة بتكلفة المصادر الأخرى، فضلًا عن دخول الكوكب في مرحلة تناقص الوقود الأحفوري وصولًا إلى مرحلة النضوب في خلال الخمسين إلى المائة عام القادمة، والطاقة النووية الآن توفر للعالم 11% من إجمالي الكهرباء المستهلكة سنويًّا بينما في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) والتي تحتوى على أكثرية الدول الكبرى فإن الطاقة النووية تزودهم بخمس احتياجاتهم من الطاقة، فهم الروس النتيجة الحتمية فيما بعد فوكوشيما: حتى لو حدثت كارثة ثالثة فالعالم ليس جاهزًا للاستغناء عن مصدر كهذا.
    (2) دولة روساتوم!
    كيف تحافظ على سجلٍ خالٍ من الهزائم؟!

    ربما تكون (روساتوم) هي المجموعة الوحيدة في العالم القادرة على إجابة هذا السؤال، في خلال الأعوام القليلة الماضية، ما يمكن أن نحدده بأقل من خمسة أعوام، لم تخسر المجموعة مناقصة واحدة مفتوحة في أي مكان في العالم، فازت بكل العقود التي تنافست عليها بشكل مثير للاهتمام ووصلت قيمة صادراتها وعقودها إلى 300 مليار دولار، رقم يمثل زيادة أكبر بخمس مرات ونصف عما كانت عليه صادرات المجموعة منذ بداية عام 2011، في 2012 امتلكت المجموعة أوامر توريد مواد نووية وبناء مفاعلات بـ66.5 مليار دولار، في عام 2013 تجاوز الرقم 73 مليار دولار وفي العام الماضي وصل إلى 101.4 مليار دولار، وأحد أهداف المجموعة الرئيسية زيادة هذا الرقم ليتجاوز المائة وخمسين مليار دولار في عام 2020، رقم يمثل الناتج المحلي لعدة دول نامية.

    VIETNAM-ENERGY-NUCLEARنموذج مجسم لمفاعل الطاقة النووية VVER-1200 الذي ستبنيه روساتوم في فيتنام

    تتكون المجموعة من 350 شركة ومنظمة يعملون جميعًا تحت اسم روساتوم، ويعمل لديها الآن أكثر من ربع مليون شخص في روسيا والعالم، وهي الرقم واحد عالميًّا في توريد اليورانيوم المخصب حيث تبلغ حصتها من سوق اليورانيوم العالمي (مصدر الطاقة النووي الأساسي) 36%، وتزود روسيا بـ17% من احتياجاتها للطاقة الكهربائية، وتنفق روساتوم يوميًّا مليون يورو على بحوثها العلمية وتجاربها المختلفة، وهي الكيان الوحيد في العالم الذي يمتلك أسطولًا من السفن المخترقة للجليد العاملة بالطاقة الذرية، والأولى عالميًّا أيضًا في عدد المفاعلات التي تديرها حيث شيدت 29 مفاعلًا في مختلف دول العالم واتفقت أو تشيد حاليًا 11 مفاعلًا آخر، كيان بهذا الحجم يمثل بالفعل تجسيدًا لدولة داخل دولة!

    في الاجتماع الخامس والستين لمجلس إدارة المجموعة في 31 أكتوبر من العام الماضي وضع الأعضاء اللمسات الأخيرة على الإستراتيجية العامة لروساتوم حتى عام 2030، وتم تقسيم الخمسة عشر عامًا القادمة على مرحلتين، الأولى لـ2020 والثانية لـ2030، مع فهم عميق للتحديات التي تواجه الطاقة النووية، في الاجتماع كان الأمر الرئيسي واضحًا: إن أردنا أن نصبح القوة العالمية الأولى فينبغي أن نقدم المحطات النووية على أنها مصدر طاقة لا يمكن رفضه، نطور التكنولوجيا النووية ونخفض التكاليف، عندها سيتوسع سوق العمل النووي أكثر، حسنًا، إنهم ناجحون جدًّا في ذلك حتى الآن!
    (3) اِبْنِ، تملك، أدر!

  2. الخبر نشرته المخابرات السورية ونقله أتباع حزب الله.

    لانهم يعرفون أن روسيا قررت أن الأسد ممنوع من الترشح للإنتخابات. وهو لن يترشح لأن بوتين لن يسمح له بذلك وهذا سبب إنزعاج إيران من روسيا ولكن إيران لاتسطيع فعل شيء لأن قواتها في سوريا تحت رحمة بوتين.
    إسرائيل وروسيا ليسوا أغبياء لتسليم سوريا لإيران بعد أحتلال لبنان والعراق.
    وهذا يعني أن إيران والعراق وسوريا ولبنان تحت الاحتلال الإيراني وإيران ستكون على حدود إسرائيل وستهددها وجوديا.
    بشار أعتقد إن إيران هي الحل وسلمها حتى قيادة الجيش وهذا أغضب إسرائيل وروسيا.
    بشار أنتهت صلاحيته.
    وهذا الكلام واقعي. إيران تسطيع إبقائه فقط بحرب روسيا وهي لاتسطيع.
    أنا كعلوي اتمنى أنتهاء الحرب القذرة ببشار أو بدونه لأن العلويين فقدوا خمسين بالمئة من رجالهم.
    وأتمنى أن تعجل روسيا المرحلة الانتقالية والأنتخابات بدون بشار.
    لان كل يوم يعني 20 علوي إلى القبر وتدمير مئات المنازل في سوريا وتشريدهم

    1. أخ طرطوسي واقعي أنت من العلويين القلائل العاقلين – ليت كل العلويين مثلك ما كان قامت الحرب من أساسها
      للأسف معظم قومك العلويين أندفعو يدافعون عن المجنون بشار الأسد رغم أخطائه الفادحة من بداية الأزمة عام 2011 ودخلتم بحرب طاحنة مع الأكثرية السنية رغم أنكم مجرد أقلية وهذا الفعل منكم كان بمثابة أنتحار جماعي للطائفة العلوي ولولا تدخل المليشيات الشيعية من كافة أرجاء العالم وحزب الله وإيران ورسيا كانت الثورة السورية أنتصرت من زمان وخلصنا من المجرم المجنون بشار الأسد الذي دمر سوريا بكل معنى الكلمة

  3. بحياتي ما شفت رئيس أغبى من بوتين
    يعتقد هذا الأهبل الروسي المغرور أن بأمكانه هزيمة الثورة السورية كما هزم الشيشان
    وهناك فرق شاسع بين الشيشان والعرب السوريين
    لماذا لا يخبر أحد هذا الرئيس المختل أن العربي لا ينسى ثأره مهما طال الزمن وحرب البسوس خير شاهد – قامت حرب البسوس بسبب (مقتل ناقة) امرأة أسمها البسوس وأسمرت 40 عام وهناك حرب داحس والغبراء قامت بسبب (سباق خيل) بين قبيلتي عبس وتغلب وأستمرت كذلك 40 عام هل بأمكان المجنون بوتين دعم صديقة بشار الأسد 40 عام بحرب مفتوحة مع الشعب السوري وبشار الأسد أصبح له ثأر مع معظم الشعب السوري
    كيف سيحكم بشار الأسد سوريا بعد كل الدماء التي سفكها ؟؟؟

  4. هو شأن داخلي ومع ذلك تصر روسيا تفصيل الشكل الداخلي الذي يحق له تشكيل المستقبل السوري