الإيرادات تتراجع في أكبر مركز للقمار بالعالم

تراجعت إيرادات القمار في منطقة ماكاو الصينية للعام الثاني على التوالي في 2015، مع تضرر أكبر مركز لنوادي القمار في العالم من حملة ضد الفساد وتباطؤ النمو الاقتصادي.

وأظهرت بيانات حكومية الجمعة أن إيرادات القمار هبطت بنسبة 34.3 % إلى 230.84 مليار باتاكا (28.93 مليار دولار) العام الماضي.

وانخفضت الإيرادات في ديسمبر 21.2 % عن الشهر نفسه من 2014 إلى 18.3 مليار باتاكا مواصلة التراجع للشهر التاسع عشر على التوالي.

وقبل عامين فقط كان مركز القمار القانوني الوحيد للصين مزدهرا مع تسجيل نوادي القمار إيرادات تعادل أكثر من 7 أضعاف إيرادات نظيراتها في لاس فيغاس بالولايات المتحدة، وارتفاع قيمة أسهم شركات القمار المسجلة في هونغ كونغ إلى 3 أضعاف. (Reuters)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. مناع: نسيطر على 16% من سوريا وكل من حضروا مؤتمر الرياض لايسيطرون على 5% -نص خطاب أرسله “هيثم مناع” إلى رئيس مجلس الأمن، يسوق فيه مجموعة من الآراء والمواقف، التي كان من أبرزها وله إن “قوات سوريا الديمقراطية” تسيطر على 16% من الأراضي السورية، بينما لا تسيطر كل الفصائل المسلحة التي دعيت إلى مؤتمر الرياض سوى على أقل من 5%.

    “مناع” الذي قدم نفسه بصفته رئيس “مجلس سوريا الديمقراطية” المعروف اختصارا بـ”مسد”، عرّف “مسد” بأنها “ائتلاف مكون بالأساس من عرب علمانيين وأكراد وآشوريين وتركمان وأرمن”، دون أن يوضح السبب الذي دفعه لخلع صفة “علمانيين” على العرب وحدهم، دون الأكراد والآشوريين والتركمان والأرمن.

    “مناع” وحسب نهاية الصفحة الأولى من خطابه قال إنهم كانوا “أول المطالبين بعمل سياسي في سوريا” فيما يخص الصراع مع النظام، لكنه تحول إلى الإشادة بالعسكرة والحل العسكري بعد عدة أسطر، وتحديدا في بداية الصفحة الثانية عندما قال: “كان جناحنا العسكري “قوات سوريا الديمقراطية” أول من قاتل ضد الإرهاب، قبل التحالف الدولي، نساء ورجال سوريا المقاتلين يحاربون من أجل الحرية والكرامة في كوباني ومدن أخرى، معطين في ذلك مثالاً لاستراتيجية ممكنة ضد الإرهاب والاستبداد”.

    وتحت عنوان عريض “قواتنا تسيطر الآن” على 16% من الأراضي السورية”، كتب “مناع” زبدة مواقفه ومايريده من خطابه، عندما أبدى أسفه لأن “مؤتمر الرياض” استبعد من وصفها بـ”مكونات هامة جدا من المعارضة السورية.. معطيا الأولوية وحصة الأسد لجماعات المعارضة الموالية لتركيا وقطر والسعودية”.