فارس شهابي : السعودية و قطر تمنعان قيمة الليرة السورية من التهاوي !

قال فارس شهابي أحد أبرز مسؤولي التشبيح في نظام بشار الأسد والممول الأول للميليشيات النظامية في حلب، إن السعودية و قطر تمنع قيمة الليرة السورية من التهاوي.

وأكد شهابي عبر منشور له في صفحته بموقع فيسبوك : “نحن مقبلون حتماً على زيادة حتمية في أسعار الدولار إذا استمرت الإدارة الاقتصادية بهذا النهج والأسلوب”.

وأضاف شهابي أن “و ما يمنع الان قيمة الليرة من التهاوي بشكل اكبر هو الضخ الكبير للدولار الذي تمارسه السعودية و قطر في مناطق سيطرة المسلحين”.

يأتي هذا، بحسب شهابي، إلى جانب “انخفاض الطلب نسبياً بسبب خروج الملايين من البلد..مع احترامنا الشديد لكل التصريحات الرسمية التجميلية الاخرى”، على حد تعبيره.

Screenshot_5

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. يريد أن يغطي على ضخ إيران للمليارات في اقتصاد الأسد في محاولة تأخير انهياره الإقتصادي لتدارك سرعة انهيار من يقاتل في صف النظام من شبيحته ومن الجنود الإيرانيين وأتباعهم من حزب الله

    1. لك يا فهمان الاقتصاد لما بينهار اول المتضررين هو الشعب يعني لا كتير تفرج اذا انهار الاقتصاد

    2. يافهيم ، اين لمست في كلامي حرفا يدل على فرح بإنهيار الإقتصاد. كان جديرا بك ان توجه كلامك ، اسأله عن ما فعله هو وأبوه من قبله حافظ الوحش اللذان لم يتركا وسيلة لتدمير الإقتصاد ونهبه إلا وفعلاها. كان وارد النفط لا يدحل الخزينة السورية ويدخل جيوب حافظ الذي ترك لأولاده 300 مليار دولار حسب ما صرح بنك كندي. أما هدم عائلة الأسد لمدن وقرى سورية ولبنان على مدى خمسين سنة بالبراميل زنة 2 طن من المتفجرات وبالمدفعية الصاروخية التي تطلق 30 صاروخ في دقيقة واحدة ، وبالسيارات المفخخة التي كان ترسلها عائلة الأسد إلى لبنان وإلى العراق حسب ما صرح المالكي لتهدم الحسينيات والمساجد. فهذا غيض من فيض مما حرقت به عائلتي الأسد ومخلوف اقتصاد السوريين واللبنانيين والعراقيين. فخل كلامك يصب في الإتجاه الصحيح

  2. أيام كان الدولار بخمسين ليرة كانت كتلة رواتب القطاع العام تكلف الخزينة المركزية مليار دولار، الآن كتلة الرواتب لا تكلف الخزينة أكثر من ١٥٠ مليون دولار. إذا ضفت الوفر من بقية أنواع مصروفات الخزينة العامة ممكن ساعتها تفهم أن الزلمة حديثه مظبوط ودول الخليج حاسبينها