جيش الإسلام : أفضل سبيل لإجبار النظام على التسوية السياسية هو تزويد المعارضة بمضادات للطيران

قال “جيش الإسلام” في بيان له إنه من غير المقبول الحديث عن حل سياسي للحرب بينما يموت الناس من الجوع والقصف، وأضاف أن أفضل سبيل لإجبار النظام على التوصل لتسوية هو تزويد المعارضة بصواريخ مضادة للطائرات.

وأكد الجيش “أفضل طريقة لإجبار النظام على القبول بالحل والالتزام به هو السماح للدول الشقيقة بتزويد الثوار بصواريخ مضادة للطائرات”.

وأضاف البيان : “ونحن مستعدون لتقديم كل الضمانات اللازمة والتعاون مع فريق دولي صديق للثورة لإنهاء المخاوف من إمكانية تسرب الصواريخ إلى قوى تستخدمها بشكل غير قانوني”.

وقال جيش الإسلام إن نجاح الحل السياسي “يعتمد على جدية المجتمع الدولي في الضغط على النظام المجرم لإيقاف القتل”.

وكان مسؤولون في المعارضة شككوا بالفعل في أن تمضي المحادثات وفقاً للموعد المحدد مشيرين إلى ضرورة أن يتخذ الجانب الحكومي إجراءات لحسن النوايا.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. طبعاُ من شان يضيفهم لترسانه الحرب ضد داعش.
    أو يستخدمهم بالعرض العسكري القادم على تخوم دمشق و اليرموك أو ربما مضايا.

  2. عندي سبيل افضل و أرخص و أسرع و بدون منية إحد…….تتوحدو تحت قيادة واحدة ……و إذا بقيتم متفرقين و متناحرين يقتل بعضكم بعض ….لن ينفعكم حتى السلاح النووي ….يقول الله جل جلاله (لا تنازعو فتفشلوا و تذهب ريحكم..)

  3. لن يزودكم احد بمضادات الطائرات. ….ولا حتى بالأحلام
    ولا أحد من الدول الكبرى يريد اسقاط النظام

  4. واااااااااااااااااخ .. ماضل حجة تانية مشان تحلصوا على سلاح .. ما حدا مستعد يعطيكون مضادات طائرات .. حتى السعودية .. طيب . ليش .. بتضلوا بتطالعوا حجج مشان تاخدوا اسلحة ومصاري .. كان زهران بدو 100 مليون مدري 100 مليار مشان يقضى عالنظام وبعدين مات وطلع عندو مصراي كتير بالبنوك الغربية .. ياجماعة انكشفو كلشي والدليل انو ماحدا عم يرد عليكون حتى العالم اللي بيكرهوا النظام متل الجبير . بيعرفوا تماما انو انتو ابد لايمكن الاعتماد عليكون باي شي .. لانو جماعة حرامية ومجرمين وبهايم ..

  5. طول ما الجولاني و قاعدته موجودين بسوريا ما رح تحلمو بصاروخ واحد

  6. كفا قتل وتدمير إرحموا الشعب والبلد . لن تنتهي الأزمة في سوريا إلا بالحوار مهما طالت الحرب وحتى لو رحل النظام ستبقى الحرب مشتعلة لأن الأراء وحاملي السلاح مختلفين فيما بينهم وتعددت النوايا.
    تحاوروا اليوم قبل الغد حتى ولو سيضمن الحوار رحيل النظام وعزله عزل أمن فعند الله لايضيع شيئ ولكن حواركم اليوم سيوقف حمام الدم الساري منذ سنوات وسيوقف دمار مابقي لنا من البلد و ………………..