القضاء اللبناني يخلي سبيل مستشار بشار الأسد السابق

أخلى قاضي التمييز العسكري في لبنان، اليوم الخميس، سبيل الوزير السابق، ومستشار بشار الأسد، ميشال سماحة، مقابل كفالة مالية.

وبحسب “الوكالة الوطنية للإعلام” فقد بلغت قيمة الكفالة 150 مليون ليرة (100 ألف دولار أميركي).

وكان من المفترض إطلاق سراح سماحة نهاية العام الماضي، لانتهاء مدة محكوميته، بعد انقضاء مدة الحكم عليه والبالغة 4 سنوات ونصف.

ويخضع سماحة لإعادة محاكمة بعد تمييز الحكم الأول الذي قضى بسجنه 4 سنوات ونصف، بتهمة “محاولة القيام بأعمال إرهابية والانتماء إلى مجموعة مسلحة”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. قضاء السيد حسن نصر الله هو الاعلى في لبنان ولايوجد قضاء لبناني ، تحية للبطل ميشال سماحة

  2. عندما تم القاء القبض على ميشيل سماحة بالجرم المشهود يومها حدث أن الدول العظمى من أمريكا لاوروبا وحتى بعض الدول العربية لم تذكر تلك الحادثة لا على المستوى الرسمي ولا على مستوى الصحافة وكأن الموضوع تم على كوكب خارج المجموعة الشمسية فمثلا أمريكا الدولة العظمى بالعالم أصابها الطرش والصمم فيما يتعلق بتلك الواقعة الخطيرة فلم نسمع من أي مسؤول أمريكي حتى ذكر للموضوع من قريب أو بعيد.

    هذا إن دل على شيئ فإنما يدل على شيئ جوهري وهو أن جميع الدول العظمى وعلى رأسها اسرائيل قررت حماية نظام الاسد من السقوط مهما فعل من جرائم أو حماقات والمثير للسخرية أن تعامل القضاء اللبناني مع قضية سماحة شكل جريمة أكبر من الجريمة التي ارتكبها ميشيل سماحة فسماحه هذا بالعرف القانوني مجرم بجرم موصوف وهو يمثل شخصه ومن يدعمه بينما القضاء اللبناني يمثل كل اللبنانيين وعندما يخون القضاء اللبناني مهنته فإنه يطعن كل اللبنانيين بأمنهم وحقوقهم.

    طبعا كلمة السر بهذه القصة وما يجري بسوريا والعراق ولبنان واليمن هي التحالف الشيطاني الشيعي اليهودي الصليبي.

  3. الإرهاب العالمي رأسه الصهيونية العالمية بزعامة أمريكا و ذيله القذر إيران المجوسية مروراً بأوروبا و حزب اللات و سورية و العراق ….. يموت أولادنا و أهلنا برعاية أمريكية صهيونية على يد شذاذ الآفاق نظام سورية و العراق و لبنان و إيران و بغطاء دولي و أممي قذر … هي عصابة دولية تشترك في المؤامرة على الإسلام الحق ….. و هي ساحة مفتوحة إلى الأبد