مدفيديف : بشار الأسد أعلن عند زيارته لموسكو أنه سيستقيل إن أراد الشعب ذلك

أعلن رئيس الحكومة الروسية دميتري مدفيديف، أن بشار الأسد يجب أن يبقى في منصبه حتى تحديد شكل النظام السياسي المستقبلي لسوريا.

وفي مقابلة مع قناة Euronews، أكد مدفيديف انطلاق روسيا في موقفها من ضرورة أن  يشارك “الرئيس” في جميع الإجراءات والعمليات الجارية في بلاده، أما مصيره السياسي فيعود تقريره إلى الشعب السوري، وهي حقيقة يدركها بشار الأسد تمام الإدراك.

وذكر رئيس الحكومة الروسية أن بشار الأسد أعلن أثناء زيارته إلى موسكو أنه في حال عدم تأييد الشعب له فإنه لن يشارك في إدارة شؤون بلاده. (RT)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

  1. انت مين بدوياك يابشار حل عن سوريا وخليك شهم وتنازل واحقن الدماء هذا اذا انك رجل ولكن الرجولة بعيدة عن لحيتك مجرم وهذه بالنسبة لك حرب لارجوع فيها لأنك في كلي الحالتين خسران وخسرة التاريخ كمان رغم ان هتلر لم يخسر تاريخه

  2. ومن يصدق هذا الرئيس المجنون الذي دمر سوريا وقتل أكثر نصف مليون سوريا !!!

  3. بس يقرر الشعب الروسي مصيرك انت ومعلمك بوتين المجرم يبقى بيقرر الشعب السوري مصير الخائن

  4. وقاحة فعلا.
    كيف ( اذا الشعب يقرر المصير) والاسد يضع السكين ( اجهزته الامنية ) على رقاب الشعب .
    وطبعا روسيا وايران وحزب اللات الحماة له.
    انت ايه الروسي اصبحت تألف وتهوى الكذب والجميع يعي ذلك ويعرف مدى الوقاحة التي وصلت اليها في كذبك انت والنظام .

  5. جاء لعندكم لياخذ درس من التمثيلية تبعك انت وبوتين وهو يعرف حق المعرفة انه مكروه من اغلب الشعب السوري وهو أصلا ليس رئيس ولم تجري انتخابات لأبومازن ابوه وبزمانه ولا يصلح ان يكون رئيس او حتى بواب وهو أصلا واجهه لعصابه كبيره تتحكم بكل موارد البلد يعني كركروز ومن وراءه مجرمون فاشيستين جدد

  6. أليس بشار الأسد جزء لا يتجزأ من عصابتكم المافيوية الروسية يا مدفيدف اللعين وهو الذي يسهل لكم مصالحكم وسرقاتكم في بلادنا ايها الإرهابيون القتلة.. وهل يخفى على أي عاقل علاقة عصابتكم مع عصابة داعش الارهابية والمنافع والمصالح المشتركة بينكما ونظام السفاح بشار ، بشار الأسد وملته اللعينة أكبر خونة لسوريا وشعبها الذين غدروا به ودمروا بلاده ، لا أعتقد بأن في هذه الحياة عقوبة جنائية يحكم بها على بشار الاسد ونظامه تفي وتكفي وتوازي الجرائم التي ارتكبها هذا النظام الإرهابي الطائفي المارق بحق هذه البلاد ، كان مصيبة المصائب أن يقبض هؤلاء الخونة الإرهابيون اللصوص على الحكم في سوريا وأكبر بكثير من الوصف بأنها جريمة الجرائم ، كارثة نظام الاسد المدعوم من الطائفة النصيرية سيذكرها التاريخ بأنها من أسوأ الكوارث التي أصابت بلد وشعب ولن تمحو تناقل ذكراها بين الأجيال ألاف السنوات في مستقبل هذه البقعة المنكوبة من كوكب الأرض والتي تسمى بلاد الشام سوريا .

  7. انا برأيي يستريح وما يتعب باله ، الشعب ذات نفسه استقال وريحه.