أسلم و تزوج فيها و عاش لمدة 40 عاماً .. الأمريكي الأخير في سوريا يرفض مغادرتها ( فيديو )

قالت توماس ويبر، الأميركي الوحيد الباقي في دمشق، والمقيم فيها منذ 40 سنة، إنه يرفض مغادرتها.

وقال مدرس اللغة الإنكليزية لصحيفة “تايمز” البريطانية، إن لا حل يقنعه بترك دمشق التي غادرها أولاده الثلاثة من زوجته السورية، حاملين معهم أولادهم، وعددهم 11 حفيدا.

أما هو فيقول: “لا توجد طريقة تحملني على المغادرة، والسوريون أحسن وأجمل شعب في العالم” وفق تعبيره.

ويؤكد ويبر أنه حين يستيقظ كل صباح يتفحص سيارته من أسفلها، ليرى ما إذا وضع أحدهم عبوة لتفجيرها قبل أن يقودها.

وكان ويبر البالغ من العمر 71 عاماً، قدم إلى سوريا عام 1975 واعتنق الإسلام وتزوج من امرأة سورية.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. أرض الشام ارض مباركة لا يخرج منها الا شقي و لا يحبها و يحب اهلها الا كل تقي نقي

  2. احسن من اللي هربوا و تركوها للاحتلال الروسي و المجوسي بدل ما يدافعوا عنها
    الوطن ليس شركة استثمارية تبيع حصتك فيها و تتركها و تهرب عندما تسوء الامور

  3. من يشتم رائحة سوريا لا يستنشق اي عطر في العالم فكيف من عاش فيها أعوام اكيد لن يتخلى عنها

  4. أنا غير سوري بس بعتبر نفسي سوري وابن البلد
    عشت بالشام وتحديدا دمشق وأحيانا حوليها
    ورحت حمص وحلب وإعزاز واللاذقية (يس الله عهديك الأيام)
    قسما بالله ماشفت متل هالبلد مروحنة وبتجنن
    بفديها بروحي ومابعتبر البلد اللي ولدت فيها
    هي بلدي بل مجرد مكان ولدت فيه
    (الوالدة سورية والوالد عربي)
    والله ماطلعت منها إلا بعد شهر رمضان بـ 2014 بعد
    ما قالولي ماعاد في تجديد إقامة
    بسبب حساسية جنسيتي (خليجية)
    بس مابقول غير الله يفرج عليك يا شعب
    ويخلصنا من اللي عادانا وقهرنا وظلمنا أحسن شي
    وترجع سوريا بأمن وسلام لأرجع وبوّس ترابا
    دخيل ربك يا سوريا أنتي وشعبك

  5. شكلو أمريكي غبي صرلو أربعين سنة بسوريا ولهلأ ما بيعرف يحكي عربي بعدين أمريكي وأستاذ إنكليزي منيح ما كان أستاذ موسيقى

    1. معقول عم تعمل معو مقابلة صحيفة أنكليزية يجيبولو مترجم مشان يحكيلك بالعربي !!!

  6. آس كلام محبكجي بشاروووون ليه مافي شي بقلب دمشق ولا شي بنوب

  7. فعلا حلت عليه نعمة الإسلام، ذكرني بالمسلمين الشقر بسوريا.