قيادي في ” قوات سوريا الديمقراطية ” : قواتنا أعادت بريق الثورة

قال قيادي في “قوات سوريا الديمقراطية” إن هذه القوات أعادت بريق الثورة السورية.

نقلت شبكة “آرار نيوز” الكردية عن القيادي الكردي “روجهات” خلال لقاء عقد في بلدة كفرنايا بريف حلب الشمالي.

وبدأ اللقاء الذي عقد يوم الخميس الماضي بالوقوف دقية صمت “على أرواح شهداء الثورة السورية”، قبل أن يثني القيادي على “دور الشهداء وأهمية التعاون بين قوات سوريا الديمقراطية والأهالي”.

وأكد على ضرورة العمل التنظيمي من خلال مؤسسات ومجالس مدنية يتم تشكيلها من أهالي القرية، لافتاً إلى أن “قوات سوريا الديمقراطية مستعدة للدفاع عن كامل التراب السوري، ولا يقتصر دفاعهم على منطقة محددة”.

وقال القيادي إن دور تركيا في سوريا هو “دس الفتن والدسائس منذ بداية الثورة السورية”، مشيراً إلى أن “الثورة السورية في البداية كانت ثورة عظيمة إلا أن التدخل الخارجي أدى إلى إجهاض الثورة”، وأن قوات سوريا الديمقراطية “أعادت بريق الثورة”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

    1. ولو اني أختلف مع الاكراد .. بس بيضلو احسن منك و من معلمك ذيل الكلب

  1. الثورة ماتت عندما نزل قادتها السياسين و العسكريين في الفنادق التركية. ها هي تركيا تستعمل ال مأساة السوريين كورقة ضغط على أوروبا لمصالحها.

  2. اللهم انصر الاحرار….ولتسقط دول العملاء من قطر وتركيا والسعودية وايران الانذال

  3. رغم انی من المفروض ان اکون فرحا بهذا المشهد…ولکن…هذه دلیل اخری لعدم اخذکم الدروس من احداث قبل 1400 سنة …

    *قبل 1400 سنة: من بین آلاف و الوف من الصحابة انما ابن الراس السلطة المعادیة لنبی الاسلام(ص) فی مکة ؛ ای “معاویة بن ابی سفیان” یلی حتی فتح مکة کان بیعبد الاصنام ؛ بیصیر المرشح الوحید یلی یستحق الخلافة و القیادة الامة الاسلام!…..بعد 1400 سنة: من بین جمیع المعارضین انما “ریاض حجاب” یلی حتی بعد الازمة کان رئیس الوزراء النظام بیصیر الرجل الانسب للقیادة الوفد المعارضة فی المفاوضات مع النظام!!
    *قبل 1400 سنة:بنی امیة یقاتلون ضد خلیفة الراشدی الرابع و یقتلون ابنه و حفید النبی(ص) الحسین “دفاعا عن الاسلام!”…..بعد 1400 سنة: قوات سوریا الدیموقراطیة یلعنون ابو الثوار فی الریف الشمالی “دفاعا عن الثورة!”…
    نعم التاریخ یتکرر…یتکرر…یتکرر…