عمر أوسي : الرئيس بشار الأسد يقبل منح الكورد حكماً ذاتياً و لكن المعارضة ترفض
قال عمر أوسي السياسي الكردي الموالي للنظام والعضو في برلمانه، إن نظامه يقبل بمنح الكورد حكما ذاتياً، فيما إذا بحثوا الأمر معه، داعياً كل الاطراف والتنظيمات والأحزاب السياسية الكوردية في سوريا إلى عقد مؤتمر قومي كوردي في مدينة أربيل عاصمة إقليم كوردستان , وبإشراف الرئيس مسعود بارزاني .
وقال أوسي في تصريحات نقلتها وكالة “باسنيوز” الكردية، إن : “عدم مشاركة حزب الاتحاد الديمقراطي PYD في الجولة الثانية من مباحثات جنيف جاء بفيتو تركي قطري وسعودي والهدف من هذا الفيتو هو معاداة الكورد وليس الاتحاد الديمقراطي فحسب ” بحسب قوله.
وأضاف أن وفد نظامه “يرغب بأن يشارك أكبر طيف من المعارضة في المباحثات ومن ضمنها وفد حزب الأتحاد الديمقراطي وهذا الأمر لاقى رفضاً من قبل معارضة أسطنبول والرياض والدوحة”.
وقال أيضاً إن “الرئيس بشار الأسد كان قد صرح سابقاً بأن مناقشة أي طرح يقدم من جانب الكورد سواء كانت الفدرالية او الحكم الذاتي او الإدارة الذاتية سيتم دراسته وبحثه وسيقدم للاستفتاء وإذا قررتها كل المكونات السورية لا مانع عندنا من تطبيقها لأنها مسألة وطنية”.
وتابع : “انا أقول لكم بأن الموقف السوري الرسمي يقبل منح الحكم الذاتي للكورد ولكن المعارضة ترفض هذا الأمر ولديها فوبيا من المسألة الكوردية ويتهمون الكورد بالانفصال”.
مواضيع متعلقة :
ذيل الكلب بشار الأسد لن يبقى طويلاً وسوف يسقط في النهاية
عندها سوف يكون الأكراد بين فكي كماشة الأتراك من الشمال وثوار سوريا من الجنوب وسوف يتم القضاء على الحلم التركي نهائياً
ولن ينسى الشعب السوري هذه الخيانة من الأكراد حتى بعد 100 عام
عفواً على الخطاء غير المقصود سوف يتم القضاء على الحلم الكردي وليس التركي
هذا يعني أن المعارضة حريصة على سوريا أكثر من اﻷسد
من شدة غباء الأكراد أنهم يثقون في السفاح بشار الأسد
بشار الأسد يحاول فقط قطع الطريق بين تركيا وثوار سوريا عبر أقامة كيان كردي فدرالي موالي له
وإذا أنتصر بشار الأسد على ثوار سوريا وأستقرت الأوضاع سوف يلتفت إلى الأكراد الأغبياء وسوف يقضي نهائياً على الأكراد وحلمهم الغبي
رسالة أخيرة للأكراد
( يا أكراد يا *** بشار الأسد يضحك عليكم )
for sure he will
he gave up Syria to Russia and Iran
so he would give it to you the KOURDOLO
but dream on. Syria is for everyone and it will stay Syria as it used to be
Assad will be gone, and it will be free of all invaders
and you Kourds are either welcomed to be in Syria as you used to be, or try to find a spot other than Syria
not you som decide our life.
لاحظت أن أكثر المتابعين ل******** هم من الاكراد لأن أي كلام ضد الاكراد يضعون غير إعجاب فلذلك فهم فرصه لأقول للأكراد كونوا مع الشعب السوري لأن الخساره ستكون مدويه و مفاجئه لكم الشعب لم يثور على آل الاسد الذي نهب البلد حتى يسلم موارد البلد للأكراد فالا تعمدوا على النفاق الامريكي
بالاول اتفقو انتو ونظامكم, وبعدين ديرو وجهكم لعندنا. لاني الفيدرالية رايحة تجي من طرفكم مو من طرف الاكراد فقط, لاني اكثر عالم فظعت واجرمت بحق بعضها هم انتو والعلوية, ولتكن واقعي وما في داعي لمزايدات الحكي فمن المستحيل ان ترضى الطوائف بالعيش مع بعضها كما كانت.
أخي أرض السوريين للسوريين و خيراتها للجميع و الانفصاليين الاكراد فضعوا و اساؤوا و التقسيم الفدرالي يلي بجي عن طريق التقسيم الطائفي أو القومي هو تقسيم دنيئ و فاشل
لماذا لم يعطيهم نظامك حكم الذاتي عندما انتفضوا عليه سنة 2004 وقام بي قتل آلاف منهم واغتصاب ننسائهملا يعرف مصير المعتقلين الكرد اإلىاليوم النظام الاسد العجيب لديه الشبيحة النبيحة من كل االطوائف
طبعا ارض اللي نفضو يلعن شوفو كلب
اللهم لا تحقق لهم غاية و لا ترفع لهم راية …… اللهم من أراد بالإسلام و بالمسلمين خيراً فوفقه لكل خير و من أراد بهم شراً فاجعل في تدبيره تدميراً عليه…
أثناء الحرب العالمية الأولى و بعدها بقليل ، كانت خطة الاستعمار إقامة دول على أساس (سايكس- بيكو) و تقرر عدم منح الأكراد دولة في حينه (لخشية الأوروبيين من ظهور صلاح الدين الثاني كما كشفت وثائقهم فيما بعد). توزيع الأكراد بين عدة بلدان كان مقصوداً و هذا في حد ذاته يمنع نشوء دولة لهم . بسبب فشل جيش بشار و كافة المليشيات الطائفية و حتى الروس ، و بسبب عناد مقاتلي الأكراد و اندفاعهم رأت أمريكا (و معها روسيا) أن تغريهم بهذا الكيان الفيدرالي المشوه (الذي لن يستمر نهائياً) حتى يستمروا في التضحية خدمة لأهدافها . سوف يدرك الأكراد لاحقاً أن أكبر خائن في تاريخهم هو (صالح مسلم) لأنه وضع شعبه بين فكي كماشة و أعلن كياناً على أرض غالبية قراها الساحقة من العرب و يحيط بها العرب و الأتراك من كل جانب . لقد تحالف مصطفى البرازاني سابقاً مع كل شيطان فما استطاع أن يحقق شيئاً و مات في المنفى في أمريكا عام 1979 . ما أكثر العبر و ما أقل الإعتبار .