أوباما : ” داعش ” في وضع دفاعي بالعراق و سوريا .. و لا مكان لبشار الأسد في المرحلة الانتقالية

أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما مساء أمس الأربعاء أن تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) بات “في وضع دفاعي” بالعراق وسوريا، مشيراً إلى مقتل العديد من قادته وتراجع عدد مقاتليه.

وقال أوباما عقب اجتماع مع فريقه الأمني في مقر المخابرات المركزية الأمريكية: “اليوم على الميدان في سوريا والعراق، بات تنظيم الدولة الإسلامية في وضع دفاعي ونحن في وضع هجومي”، مشيراً إلى أن التنظيم “لم ينجز عملية ناجحة واحدة منذ الصيف الماضي” ومضيفاً أن “زعامته شهدت أشهراً صعبة”. ووعد الرئيس الأمريكي بالاستمرار في هذا التوجه في الأسابيع والأشهر القادمة.

وتابع أوباما: “يُقدّر أن أعداد مقاتليهم باتت في أدنى مستوى لها منذ عامين. كما يتزايد عدد من أدرك منهم أنهم يقاتلون من أجل قضية خاسرة”. كما شدد على أن الطريقة الوحيدة “لتدمير تنظيم الدولة الإسلامية” تتمثل في إنهاء الحرب في سوريا، وأكد تصميم بلاده على مواصلة الجهود الدبلوماسية القائمة لإنهاء “هذا النزاع المروع”.

وأكد أن العملية السياسية في سوريا يجب أن تشمل فترة إنتقالية لا يشارك بها بشار الأسد.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. أوباما هو المهرج العالمي الوحيد الذي لا تؤخذ تصريحاته على محمل الجد.

  2. بس نحن.مابدنا حدا من.تبع المعارضه السخيفه.
    انا رح رشح حالي.
    هاد برنامجي:
    1- قطع العلاقات مع بلاد الخليج ماعدا عُمان
    2- قطع العلاقات مع تركيا و اعاده لواء اسكندرون
    3- احتلال الموارد المائيه في تركيا
    4- تحرير الجولان من عملاء آل تعوس
    5- تعليق الملك سلمان بن تعوس من لغاليغو
    6- تركيب كاميرات في جميع الجوامع لمنع سرقه الشحاحيط
    7- اعطاء الاكراد الحكم الذاتي و احتلال منابع النفط في اراضيهم
    ……

  3. أوباما أذكى رئيس تولى حكم أميركا,, حيث خلط أوراق اللعبة بالشرق الأوسط و ورط روسيا بالوحل السوري و ضرب العرب ببعضهم البعض دون أن يسيل نقطة دم لجندي أمريكي واحد.. و من يعتقد بأن روسيا دخلت بقرارها منفردة دون إذن أميركا يكون واهم و واهم و وااااااهم ولا يفقه بالسياسة شيء.. السياسة الأميركية أخبث مما تظنون و السياسة الروسية أجحشن مما تعرفون..و أوباما يمشي على مبدأ “وسيد القوم المتغابي “”.. يطلق تصريحاته ليصيب هدف ما متى شاء.. اللعنة على أميركا و جميع دول الغرب قاطبة الذين لا يهمهم الدم السوري المهدور ..

  4. سيادة الرئيس اوباما صرلنا خمس سنين و نحنا منسمع هالعلاك الفاضي