سكاي نيوز : حلب و حديث المناطق الآمنة .. برسم روسي أمريكي ( فيديو )

سكاي نيوز : حلب و حديث المناطق الآمنة .. برسم روسي أمريكي ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. حلب تعتبر من الارض الكردية , لدلك يتم تطهيرها من البشر , الاكراد الان يستعدون لتسلم حلب و جعلها عاصمتهم القادمة تحت مسمى المناطق الامنة.
    الدور التركي اليوم يقتصر على مراقب , لا حول لهم ولا قوة وفي الايام المقبلة سوف ينطلق اسم حلب كعاصمة الكرد بعد تسليم الموصل لتركيا حسب الاتفاقيات الدولية في بداية الحرب العالمية الاولى

  2. هذه المقترحات هي لاضعاف المعارضة ودعوتها للتقاتل فيما بينها … الهدف الأن للروس والامريكان محاولة قيادة المعارضة المسلحة بواسطة الامريكان في حين قرار النظام السياسي والعسكري بيد الروس ، والسعي الحثيث للحفاظ على الهدنة هو لإستمرار صمت اسلحة الثوار وإعطاء لنظام الاسد ومليشياته المنهكة الوقت لإلتقاط الانفاس والتركيز على هدف واحد بقوة من خلال الطيران والقصف بعيد المدى للتدمير والارهاب ، ولأنه برياً صار عاجزاً تماماً على متابعة الحرب هذا عدا عن ان مليشيات الاسد والمرتزقة الوافدة غير قادرين على تغطية مساحة كل الجبهات في سوريا في حال اشتعلت بشكل كامل والتي ستؤدي إلى اختراقات خطيرة في مناطق سيطرات النظام تؤدي لإنهيار خطوط دفاعاته… اذاً هي فرصة لكافة قوات الثورة والجيش الحر انطلاق ساعة صفر واحدة على جميع الجبهات تجعل من النظام ان ينكفئ ويتقهقر وتتشتت قواته المنهارة اصلاً … عندها سنسمع بأن قوات معارضة تحتل مباني رئيسية في دمشق والاشتباكات بين فلول النظام والثوار في المدينة وتجري ملاحقة الفارين على مخارج دمشق وضواحيها ، وهذا لن يحصل الا بالاتفاق بين كل القوات المعارضة على وحدة قرار اشعال الحرب ضد المليشيات الاسدية المعادية.

  3. يقول الشاعر الحكيم :
    لا تقطعن ذنب الأفعى وترسلها *** إن كنت شهماً فأتبع رأسها الذنبا
    هم جردوا السيف فاجعلهم له جزراً *** وأوقدوا النار فاجعلهم لها حطبا
    منذ تحول الثورة من السلمية إلى العمل العسكري ، طالب المخلصون من أبناء شعبنا بعمليات تستهدف رأس الأفعى في المهاجرين أو قاسيون و اقترح بعضهم خططاً إبداعية لإخراج الفئران من جحورها ثم الإجهاز عليها باستغلال إمكانيات قليلة متوفرة . لكن المطالبات و الاقتراحات لم تلق تجاوباً يذكر . حين يقوم النظام المجرم بالتركيز على مدينة مثل حمص أو بلدة مثل القصير ، ترى جماعات (صورني) تتفرج و لا تحرك ساكناً و بالتالي يستفرد النظام بمكان تلو الأخر بالمفرق مو بالجملة مع أن هنالك مجال لتخفيف الضغط و بعثرة جهود العدو و جعله يتخبط تخبط العشواء.
    لكن عملية الانتقال من البدائية إلى الحرفية تحتاج إلى جهد و هنا يأتي دور أهل الخبرة في التعليم و من يلتزم بتوجيهاتهم من الفاعلين إن كان الهدف بحق مصلحة الشعب و البلد قبل أية مصلحة شخصية ضيقة.

  4. متل مابيقول المثل حاميها حراميها يعني كيف بدو يكون روسيا مراقب وهي بنفس الةقت المجرم بذاته ماهي الا فبركات سياسية وضحك على الذقون