بشار الأسد لمستشار خامنئي : ثبات الموقف الإيراني هو محط تقدير من قبل جميع السوريين

استقبل بشار الأسد السبت علي أكبر ولايتي المستشار الأعلى لخامنئي والوفد المرافق له، يوم أمس السبت

وتم خلال اللقاء، بحسب ما نقل إعلام النظام، “بحث العلاقات الاستراتيجية بين سورية وإيران وأهمية استمرار التعاون والتنسيق بينهما في مختلف المجالات”.

وأشار بشار الأسد إلى أن “العديد من الدول الغربية والإقليمية التي أججت الإرهاب في سورية على مدى السنوات الماضية تواصل دعم الإرهابيين سرا وعلنا وتوفر الغطاء لهم بالرغم من الجهود الرامية إلى وقف القتال ودعم الحل السياسي في سورية”

ولفت إلى أن “ثبات الموقف الإيراني هو محط تقدير من قبل جميع السوريين ومواقف إيران خلال الحرب التي تتعرض لها سورية تعزز العلاقة الوطيدة القائمة بين البلدين منذ أكثر من ثلاثة عقود”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. جميع السوريين بنظر الاعلام السوري اي جميع العلويين

  2. اي سوريون ابدو إعجالهم بالموقف الإيراني سوريون المهجر ولا الشهداء ولا أشلاء السوريين بالداخل علو ا تأخدو هذه التحفة لعندكم على طهران بجوز تستفيدو ا منه في إدارة البلدية. أو البحث عن المندسين

  3. انت يا بشار واسيادك الايرانيين هم اعداء الشعب السوري الحر ، والذي سيبقى يقاتلكم الى ان يتخلص منك ايها الخائن الحقير ويتخلص من الاحتلال المجوسي الذي اتيت به ليدافع عنك ياقاتل السوريين.

  4. خربت البلد وعلّقت العالم ببعضا الله يخرب بيتك انت واللي معك ياواطي ولسى عمتحكي وتتاجر بإسم الشعب السوري

  5. الثورة السورية سرقها الجهاديون، تركيبة مُعقدة صنعت تاريخاً حافلاً من العراك والضرب والإثارة. لن تتوقف الحرب في سوريا حتى تتنهي حرب الوكالة بين إيران والسعودية وسيحل السلام على سوريا. فرصة المواجهة غير المقصودة بين القوى الخارجية النشطة في سوريا زادت مع تحول الصراع المستمر منذ 5 سنوات إلى حرب بالوكالة تتأثر على نحو متزايد بالقوى الخارجية. واجتذب الصراع دولاً خارجية مع إرسال روسيا وإيران قوات لدعم الرئيس بشار الأسد وتقديم الولايات المتحدة وتركيا والسعودية الأسلحة والأموال والدعم السياسي لخصومه من فصائل المعارضة المسلحة. إسقاط تركيا طائرة حربية روسية انتهكت مجالها الجوي في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ودعت جميع الدول إلى تجنب أي إجراءات قد يُساء تفسيرها على أنها هجوم مباشر على قوات الدولة الأخرى. الصراع تطور إلى حرب بالوكالة متعددة الأطراف تدار من الخارج عبر شبكة معقدة من التحالفات