قصة ” تعفيش أسد و لبوة ” من قبل عنصر في الجيش النظامي تثير جدلاً في طرطوس !

تناقلت شبكات إخبارية ومدونون وصفحات محلية موالية عبر مواقع التواصل الاجتماعي معلومات متضاربة حول “تعفيش” أحد عناصر الجيش النظامي لـ “أسد ولبوة”، واصطحابهما إلى قريته في ريف طرطوس.

إحدى الشبكات الإخبارية الموالية قالت، بحسب ما رصد عكس السير، إن هذه الحادثة وقعت في قرية كرم مغيزل بصافيتا، حيث قام أحد “العساكر” من أبناء القرية، باصطحاب أسد ولبوته معه إلى لقرية داخل قفص، وذلك بعد أن وجدهما أثناء خدمته في ريف دمشق (!).

وجاء أيضاً في المعلومات التي تناقلتها عشرات الصفحات، أن اللبوة نفقت منذ ثلاثة أيام لعدم وجود اللحم لإطعامها، وعندما هم “العسكري” لإخراجها، هاجمه الأسد وهرب من القصف.

وختمت القصة بالإشارة إلى أن مسجد كرم مغيزل عمم على سكان القرية بضرورة الحذر لأن الأسد لا زال طليقاً، ولم يعرف مكانه بعد.

وبعد أن انتشرت قصة الأسد ولبوته على نحو واسع، سارعت شبكات ومدونون في مدينة طرطوس إلى التواصل مع من قالوا إنهم من سكان كرم مغيزل، ليؤكد هؤلاء أنهم سمعوا بهذه القصة، ولكنها حدثت في “خربة المعزة”، وبالتواصل مع خربة المعزة -والكلام للمصادر ذاتها- قيل إن الأسد موجود في قرية تل سنون، وبالتواصل مع أهالي الأخيرة، تم نفي القصة جملة وتفصيلاً.

وذهبت مصادر موالية أخرى للقول إن من ألف هذه القصة هم بضعة شبان “زعران” يريدون إخافة الناس ودفعهم لعدم الخروج من بيوتهم، لتسهل عليهم عملية سرقة الأراضي.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. هلق بهض النظر عن الخبريات انتبهوا يا سوريين الاهم من هذا الآثار وخصوصاً آثار تدمر تنهب وتباع ولبنان بلد مرور مهم ، حيث يبيعها الحرامي والنصاب السوري البسيط الى اناس لبنانيين واللبنانيين يبعيونها الى عصابات آثار دولية وهؤلاء يبيعونها الى اثرياء في العالم ، لا تستخفوا بكومة حجارة فالناس تأتي من اقاصي العالم لتشاهد هذه الامور ، بس بدك وعي ، عنا بلبنان وقّع على تجريم تهريب الآثار ويلاحق شبكات التهريب ونحن نملك في وزارة الثقافة كمية كبيرة من آثار تدمر المهربة والمقبوض عليها لحين انتهاء ازمة الاخوة السوريين لاعادتها لهم والحيوان بيقصّها ويخربها لسهولة حملها وتخفيف وزنها وتهريبها ، وأي شخص في لبنان سواء سوري او لبناني يحب ان يساعد عليه الاتصال بمكاتب فرع المعلومات او الشرطة القضائية على الرقم 112

  2. أنا سمعت قصة تانية إنو في كلب بنادولو اسد بس هداك بعوي بس ومتخبي ومستحيل يطلع من القفص أو المجرور برواية أخرى…

  3. يعني للاسف ما يحصل من فوضى ببلدنا الان اصبحنا نعرف مصدره وهو كل ما يتبع لهذه العائلة الفاسدة والمتخلفة هم لصوص ومن يحميهم لصوص اكثر منهم فسوف نسمع اكثر واكثر من هذه القصص لان رب البيت لص كبير ( الاسد) اعتقد ان هذا الشخص يعرف مصيره جيدا لذلك هو يقاتل بشراسة ولا يهمه تدمير البلد ولا موت مواطن سوري ولا اي شيئ لانه يخاف من مصير القذافي والمنطق يقول يجب ان نفكر الان ليس بالانتقام من هذا الشخص وعائلته ولكن كيف ننقذ باقي الشعب ويجب ان يدعوه يخرج الى اي مكان يريده ولكن يجب ان تنتهي هذه الحرب فورا ومن ثم يحاسب