متسابق سوري في برنامج ” فصاحة ” يبهر الجميع و يبكي الحكام و يتأهل إلى نصف النهائي ( فيديو )

أسفرت الحلقة التاسعة لبرنامج فصاحة الذي يذاع يوم الأحد من كل أسبوع، على الشاشة القطرية ويقدمه الإعلامي “عبد الرحمن الشمري” عن تأهل أربعة متسابقين للحلقة العاشرة التي ستشهد خروج أحدهم، بناء على تصويت الجمهور الذي سيتم اعتماده اعتبارا من حلقة الأسبوع المقبل، وتشهد أيضا تأهل ثلاثة للحلقة النهائية التي سيتنافسون فيها على الترتيب المطلوب من الأول إلى الثالث تمهيدا لنيل الجوائز المرصودة للبرنامج الذي انطلقت أولى حلقاته في مارس الماضي، والتي سيكون للجمهور دور في تحديد أصحاب المراكز الثلاثة، وجاءت أسماء المشاركين المتأهلين إلى المربع الذهبي على النحو التالي : زينب المحمود من قطر وغادة تهيمش من تونس، المتسابق السوري محمد ياسين صالح، الذي يثبت في كل حلقة تألقا جديدا، والعماني أحمد الكلباني، وكانت حلقة أمس الأول الأحد قد شهدت منافسة قوية بين ستة متسابقين، وشهدت خروج اثنين منهم هما: سليمان الشريقي من عمان وعبد الله العتيبي من السعودية.

وكان المتسابقون قد مروا بعدد من التحديات في الحلقة التاسعة، جاء أولها بعنوان “حلم” ويمثل رؤية المتسابق سواء بأحلام معبرة عن الماضي أو تلك التي تتطلع لطموحات مستقبلية، أما التحدي الثاني فقد اتخذ طابعا أقرب للعمل الإعلامي من خلال فقرة “الناطق الرسمي”، والتي يقوم فيها كل متسابق بالرد على أسئلة متخيلة للصحفيين، أما التحدي الثالث فقد حمل الصفة الجماعية وجاء بعنوان “هذا وطني” وفيه قدم كل متسابق وصفا معينا لوطنه في مدة زمنية قدرها ثلاث دقائق.

ومن المنتظر أن يقدم برنامج فصاحة حلقته الأخيرة في الثاني والعشرين من مايو الحالي، والتي سيحسم اللقب فيها من خلال تصويت المشاهدين للمتسابقين الثلاثة الذين يخوضون التحدي في الحلقة النهائية، ليتم تصنيفهم تمهيدا للحصول على الجوائز المقررة للبرنامج، حيث يحصل صاحب المركز الأول على 500 ألف ريال قطري، ويحصل صاحب المركز الثاني على مبلغ 300 ألف ريال، أما صاحب المركز الثالث فسيحصل على مبلغ 200 ألف ريال. (الشرق القطرية)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫13 تعليقات

    1. لکل “مدینة” ایلول، مو لکل حکایة!

  1. سلم فوك و عاش وطني و يسقط هولاكو العصر … نيرون العصر …. نازيّ العصر …. بشار الأسد

  2. هذي دمشق … هذي الشام …. مآذنها .. أوابدها .. كنائسها .. حكاية شعب جذوره ممتدة لما قبل الإنسانية …. هي كبوة فرس سينهض و يمحق رجس الطاغين و الغرباء من أسد و من مجوس

  3. و تلوت في هذا السكون الشاعري حكاية الدنيا ،
    و معارك الانسان ، و الأحزان في الدنيا
    ونفضت كلّ النار ، كلّ النار في نفسك
    و صنعت من نغمي كلاما واضحا كالشمس
    عن حقلنا المفروش للأقدام ،
    و متى نقيم العرس ؟
    و نودّع الآلام !

  4. من اجمل ما سمعت على الاطلاق. راااااائعة و اكثر من رائعة. ذكرتني بشاعرنا محمد الماغوط.
    هل الشخص الذي القى القصيدة هو نفسه كاتبها؟

    1. طب زكاتك انتي بشو فالحة
      عطيني شي واحد نفع الوطن والمواطن انتي فلحتي في

  5. لايهم أن كان كاتبها أو ناسخها أو سارقها المهم أن لا أحد سواه يلقيها بهذا الشكل الرائع

  6. يلعن الزمن الذي جعلك تُبدع على شاشة غير سورية. لا تبقى بعيداً عنّا ولا تنسى أن تكتب وتُلقي فنحن شعب ضاع بمسلسلات متخلفة وأناشيد تافهة.

  7. انت ابن حضارة وثقافة وامجاد يا محمد .. وقوفك بينهم شرف لهم.
    انت تاريخ من الجاهلية مروراً بالميلاد وحتى غد .