فنان سوري عاد إلى سوريا من لبنان للمشاركة في الثورة ( فيديو )

فنان سوري عاد إلى سوريا من لبنان للمشاركة في الثورة ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. أمير قطر وبشار الأسد من دمروا سورية. الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني منخرط حتى العظم في تسليح وتمويل وتدريب والتغطية على الإرهابيين الذين يقتلون مدنيين سوريين وهو نفسه من يدافع عن سفاكي الدماء من حملة البلطات والسواطير والسيوف الذين يسميهم ثوارا. الشيخ حمد احد ابرز هذه الرؤوس المتآمرة ليس على سورية فحسب بل على إمارته قطر لم يستطع إخفاء غيظه وكيده وحقده على سوريا فكشف عن كل ما تحت عباءته من فصول التآمر على سورية. قناة الجزيرة الفضائية القطرية، تبث السموم ليل نهار في كلماتها وصورها ونبرة مذيعيها ومقدمي برامجها وشهود عيان. قتلوا حسب أكاذيبهم إضعاف الشعب السوري ودمروا المدن والقرى وشكلوا جيوشا ممن يسمونهم منشقين يزيد تعدادها على عديد الجيش العربي السوري. أمير قطر استثمـر الأسد الجائع في النزاعات القائمة في المنطقة.. والرئيس السوري كان ينظر إليه على أنه الكنز ‘السمين. ومن المفيد إعادة استذكار اللقطات التي جمعت عددا من قادة العالم ورؤساء الدول على المنصة الفرنسية في خريف العام 2008 في حفل الجيش الفرنسي الذي أرسل الدعوات إليه الرئيس ساركوزي، حين وقف بشار الأسد مع حمد بن خليفة آل ثاني أمير قطر، محاولا تجنّب وصول رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت إليه، وهو في طريقه إلى مصافحة حسني مبارك وغيره، مقتربا من بشار وحمد.. كان بشار ما يزال يريد إخفاء تلك العلاقة التي تريد إسرائيل كشفها كلّ مرة بتسريبات مختلفة. وكان حمد الذي يتمتع بعلاقات علنية واضحة مع الإسرائيليين، تجارية وسياسية، يريد هو الآخر لهذا الطوق من الوهم السياسي الإيديولوجي أن ينكسر، فترك بشار وحيدا على المنصة بين يدي أولمرت، وابتعد ضاحكا، وكانت تلك اللحظة تجليا كبيرا لطبيعة الصداقة التي جمعت ما بين بشار وحمد، والمسار الدرامي الذي وصلت إليه.

  2. من المفيد إعادة استذكار اللقطات التي جمعت عددا من قادة العالم ورؤساء الدول على المنصة الفرنسية في خريف العام 2008 في حفل الجيش الفرنسي الذي أرسل الدعوات إليه الرئيس ساركوزي، حين وقف بشار الأسد مع حمد بن خليفة آل ثاني أمير قطر، محاولا تجنّب وصول رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت إليه، وهو في طريقه إلى مصافحة حسني مبارك وغيره، مقتربا من بشار وحمد.. كان بشار ما يزال يريد إخفاء تلك العلاقة التي تريد إسرائيل كشفها كلّ مرة بتسريبات مختلفة. كان حمد الذي يتمتع بعلاقات علنية واضحة مع الإسرائيليين، تجارية وسياسية، يريد هو الآخر لهذا الطوق من الوهم السياسي الإيديولوجي أن ينكسر، فترك بشار وحيدا على المنصة بين يدي أولمرت، وابتعد ضاحكا، وكانت تلك اللحظة تجليا كبيرا لطبيعة الصداقة التي جمعت ما بين بشار وحمد، والمسار الدرامي الذي وصلت إليه