فيصل القاسم : نظرية أن حزب الله قتل مصطفى بدر الدين لأنه متهم بقتل الحريري نكتة رهيبة

قال الإعلامي السوري، فيصل القاسم، إن النظرية التي تقول إن حزب الله هو من يقف وراء قتل القيادي بصفوفه، مصطفى بدرالدين، تعتبر نكتة، لافتا إلى أن الحزب يخشى الكشف عن اسم القاتل الحقيقي أو أنه محرج من ذلك.

جاء ذلك في سلسلة تدوينات للقاسم على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، حيث قال: “لو كان الثوار السوريون قتلوا قائد قوات حزب الله في سوريا كما يدعي الحزب لاحتفلوا طويلا. الحزب يخشى تسمية الجهة المسؤولة فألصق التهمة بالثوار لأنه غير قادر أن يرد على الجهة المسؤولة أو محرج من تسميتها.”

وأضاف: “نظرية أن حزب الله قتل مصطفى بدر الدين لأنه متهم بقتل الحريري نكتة رهيبة. الحزب بعد قتل الحريري اقترف اضعافا مضاعفة من الجرائم ومش فارقة معو.. الواقع الجديد لسوريا لا يصنعه النظام او المعارضة، بل تصنعه القوى التي تلعب بالنظام والمعارضة لصناعة واقع جديد في سوريا والمنطقة.”

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

  1. كل خيوط الحزب الامنية و العسكرية و السياسية في يد ايران
    و في الغالب ايران هي من قتلته لتضرب اكتر من عصفور بحجر واحد
    1- ان تزيد من الحشد المعنوي لشيعة لبنان و تزج بهم في معركة سوريا خاصة بعد تزايد خسائر ايران و الحزب في المعارك الاخيرة بصورة غير مسبوقة
    2- ان تفتح الباب مرة ثانية للتحالف مع آل الحريري في لبنان بعد انخفاض شعبية سعد الحريري في الوسط السني دون ان يشكل هذا التحالف عبء جديد على شعبيتهم بمعنى ( متل ما قتلتوا منا واحد قتلنا منكم واحد ) و بهيك نكون متعادلين و يرجع التحالف القديم بين الحزب و آل الحريري بحيث يستفيد الطرفين

  2. اخطأت هالمرة يا فيصل
    فاغتيال سياسي مدني ( عمدا ) متل رفيق الحريري هي جريمة دولية لا تسقط بالتقادم و لا يمكن تبريرها ، بينما قتل السوريين المدنيين السوريين خلال الحرب يمكن تبريره أمام الراي العام العالمي بأنه ( أخطاء حربية غير مقصودة )
    حزب الشيطان هو مجرد ميليشيا و عصابات قتل و ليس جيشا نظاميا و التصفيات داخل تلك الميليشيات من هذا النوع تحصل باستمرار

  3. يقول غاندي حكيم الهند ( في البداية يحتقرونك ثم يتجاهلونك ثم يشتمونك ثم يحاربونك فتنتصر ) ، باقين على قلوبكم وكالصخر وعلى العموم نحن في آخر مرحلة انها الحرب بانتظار اليأس فليس هناك شيء آخر

    1. والله الشعب السوري سوف يدعسكم بالصرامي يا أولاد المتعة, بعدما فطس القنطار والبسطار ومغنية وكسية وبدر الدين وقمر الدين والفقيه والسفيه لم يبقى الا دجال المقاومة ابن المتعة الجرذ حسنية نصر الله المختبىء في مجاري بيروت مع اخوته الجرذان منذ أكثر من 20 سنة خوفا من أن تمعسه اسرائيل.
      لكن وحياة شوارب أمك يا ابن المتعة سوف نخرج الجرذ حسنية نصر الله من مجرور البراز المختبى به وسوف نفرمه ونساويه كبة نية.
      سوف تبقون يا أبناء المتعة لكن تحت صرامي أبناء الشعب السوري الذي سوف يدوسكم كما فعل طوال 1400 سنة.

    2. غاندي حرر الهند من الإستعمار البريطاني بسياسة من صقعك على خدك الأيمن أدر له الأيسر وهذا ما جعله أحد أعظم عظماء البشرية عبر التاريخ.
      تستشهد بغاندي وأفعالكم مع الشعب السوري أسوأ بآلاف المرات من أفعال الإستعمار البريطاني مع شعب الهند؟!!
      استشهد بجنكيزخان أو بتيمورلنك ليصبح قولك “بقاؤكم كالصخر على قلوبنا” أكثر منطقية.

    3. وسنبقى نحتقركم .. فأنتم لا يليق بكم إلا الاحتقار ..
      تتبعون الجاهل المخرف الولي السفيه وسيرة مفاخذ الرضيعة الجاسوس خميني .. فهل تستحقون أكثر من الاحتقار !

    4. إلى المدعو “مواطن لبناني” لبناني و مواطن؟؟؟ وين بتنصرف هاي؟؟؟ روح تفزلك بعيد عن سورية و السوريين……أقزام عم بتهدد عمالقة و شعب أبو الحضارات!!!!!!….يبدو مالك واعي….. أمخاخ البعض منكون مغسولة من زميرة وجماعتو …. لازمكون تأهيل إنساني، بس وضعكون ميؤس منو…..

  4. أحتقرك يا فيصل الفاسم ولكن هذه المرة نطقت بالصحيح عندما قلت “الواقع الجديد لسوريا لا يصنعه النظام او المعارضة، بل تصنعه القوى التي تلعب بالنظام والمعارضة لصناعة واقع جديد في سوريا والمنطقة.”
    الأثنان النظام و المعارضة يلعب بهم من القوى المتحكمة بهما و لكن الا تعتقد أنك تاخرت بعد أكثر من خمس سنوات من التحرض المذهبي و الطائفي و المناطقي؟؟؟؟؟
    الله أكبر عليك و على من يلعب بك ايضا و يوجهك كما يشاء .