المتحدث باسم ” قوات سوريا الديمقراطية ” يكشف تفاصيل ” معركة تحرير الرقة “

أكد طلال سلو، المتحدث باسم “قوات سوريا الديمقراطية” التي تشكل وحدات الحماية الكردية عمادها، أن هدف القوات هو تحرير ريف الرقة الشمالي، وليس المدينة التي تعد عاصمة «داعش».

وأوضح سلو في تصريحات لصحيفة «الشرق الأوسط» أن «الظروف لغاية الآن ليست مهيئة لمعركة المدينة التي لن تسقط بسهولة وتتطلب استعدادات ضخمة من قبلنا وستكلف داعش تضحيات كبيرة».

ولفت إلى أن “تحرير الريف الشمالي الذي يستفيد منه التنظيم لمهاجمة المناطق الخاضعة لسيطرتنا، من شأنه أن يضيق الخناق عليه ويمهد للوصول إلى المدينة»، مشيرا إلى أنه “سيتم تسليم هذه المناطق بعد تحريرها إلى إدارات مدنية عربية – كردية مشتركة».

وكانت القيادية في القوات، روجدا فيلات، قالت بحسب ما نقلت الصحيفة : «نبدأ عملية تحرير شمال الرقة بمشاركة جميع وحدات (قوات سوريا الديمقراطية) بدعم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن».

وأضافت فيلات أن الهدف من العملية «صد العمليات الإرهابية عن الشدادي (جنوب الحسكة) وتل أبيض (شمال الرقة) وكوباني (شمال حلب)»، وهي جميعها مناطق نجح المقاتلون الأكراد في طرد التنظيم منها.

يذكر أن المرصد السوري لحقوق الإنسان، قال اليوم الأربعاء، إنه “لا يوجد حتى الآن أي تقدم استراتيجي لقوات سوريا الديمقراطية في معركة شمال الرقة”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. حطب المعركه تحرق من اجل عيون تركيا

  2. الاكراد هم اسلم شعوب المنطقة من كردا وعربا وتركا وفارسا منذ التاريخ والا الان فكر ماذا يفعلون كل واحد منهم وبدون توضيح لانه طويل هذا عائد لكم ولكن فكر بتجريد الكل وضع الاسلام لخدمة قوميته لانهم راوو انهم يستفيدون من الاسلام لتوسيع طموحات قوميتهم من سلطنة وفرسنة وعربنة وليس لهم صلة مع السلام الحنيف عدا الكرد الذين وضعوا قوميتهم تحت اقدام الاسلام وهذه هي الضريبة طبعا ليس من الله والاسلام واينما من القوميات المذكورة

  3. الرقة ترابها حامي عليكم يا ملاحدة يا عملاء امريكا

  4. هذا المتحدث باسم القطيع “قسد” هو مجرد أجير مع رئيسه و هم مسخرون لخدمة الأهداف الأمريكية الإستعمارية . هذه ليست معركة تحرير و إنما احتلال أمريكي مباشر لبلادنا . و جنود “قسد” هم وقود لمعركة يخوضها الأمريكان. بالطبع ، الوقود هو للحرق و لن يذرف الأمريكان دمعة واحدة على هؤلاء الجنود حين يموتون في سبيلهم . يحلم البعض بأن أمريكا ستقدم لهم كياناً جزاءاً لتضحياتهم ، فأمريكا ليست لديها عناية سوى بمصالحها.

  5. عميل امريكا و دريد الاسد هذا يريد ان يقول لكم أن أمريكا لا تريد الوصول للرقه لأنها حصتها و ان الاكراد يجب أن يؤمنوا حدودهم المرسومه بإتفاق كيري لافروف لتقسيم سوريا. بعد ان ينتعي هؤلاء من ريف الرقه سيتوجهوا لؤيف حلب و بعد القضاء على الجيش الحر و انسحاب النظام من حلب سيتم تهجير من تبقى من أهل السنة منها لتصبح عاصمة كوردستان الغربية.
    آما أن الأوان لكم ان تستيقظوا قبل أن يضيع كل شيء

  6. ان شاء الله تعالى الرقة تحرق كل حزب العمال وأي كردي او عربي بدو تقسيم سوريا