مراقب ” الاخوان المسلمين ” في سوريا : الانقلاب العسكري عمل مناف للمبادئ الإسلامية و الديمقراطية

قال مراقب عام جماعة الاخوان المسلمين في سوريا، محمد حكمت وليد، “إن الاستيلاء على السلطة بانقلاب عسكري هو عمل منافٍ للمبادئ الإسلامية كما هو منافٍ للأعراف الديمقراطية، ونحن أدنّا الانقلاب في تركيا لكل هذه الاعتبارات”.

واشار في مقابلة مع صحيفة “إيلاف” السعودية إلى ان  الجهات الانقلابية امتلكت قاعدة واسعة من الضباط ذوي الرتب الرفيعة وغيرها خاصة في سلاح الجو، ورحلة أردوغان الجوية من مرمريس إلى اسطنبول في جو مليء بطائرات اف16 المعادية كانت رحلة فدائية مغامرة”.

وأعرب عن اعتقاده، “ان نجاح الانقلاب كان سينعكس سلبًا على الشعب السوري والثورة السورية.”

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. بحياااااااات اللي نفضك ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
    عن جد عم تحكي يعني : “إن الاستيلاء على السلطة بانقلاب عسكري هو عمل منافٍ للمبادئ الإسلامية كما هو منافٍ للأعراف الديمقراطية” !!!!

    لكان شو كان هدا اللي حاولتوا تعملوه بالثمانينات ؟؟!!؟؟!!
    منشان التنكة سد بوزك.

    و سامحونا

  2. المبادئ الاسلامية يكيفها الاخونجية تجار الدين حسب تحالفاتهم السياسية و مصالحهم الاقتصادية

  3. عصابات الاخوان المتمسلمين من انجس الناس . اللي عملوه بسوريا هم و الرعاع و قطاع الطرق اسوء مليون مرة من الانقلاب

  4. الانقلاب العسكري عمل مناف للمبادئ الإسلامية و الديمقراطي يمو خواصري :) .

  5. طبعاً الإنقلاب مناف للمبادئ الإسلامية لما يكون على رئيس و حكومة منتخبة من الشعب و مو على الكر تبعكون إنت وياه. بالتمانينات عالأقل حاول الإخوان يخلصونا من هالنظام الخ…
    تضربوا شو مخكون مغسول عالآخر أو إنكون من بني قيقي. كل ما طلع تعليق من الأخوان اللي صرمايتهون أشرف من راسكون بتهوجوا متل الدبّان.
    أصلاً موديلات متل حكاياتكون بدها هيك رئيس متل البطة و أبوه يدعس على راسكون هداك الوقت بتخرسوا متل الصرامي.
    شي بيديئ الخلئ عن جد ولوووو.

  6. لعمى لك شو هل نفاق….لكن يا عر…..يلي صار بسوريا ولساتو عم يصير مو انقلاب عسكري ريتك تقلب على بطنك شيخي

  7. الانقلاب والثورة على آل فسد وأمثالهم واجب ديني ووطني يتشرف به كل من قام أو حاول القيام به أمس واليوم وغداً…
    الانقلاب على الحكومات الشرعية التي تعمل في خدمة شعوبها هو المقصود.. وهو المرفوض.. أما عملاء آل فسد والمدافعون عنه بحماسة وحماقة فعليهم أن يستعدوا ليوم تنقلب عليهم الأمور.. ويتجمعوا ـ كما تجمّع عساكر انقلاب تركيا ـ في ساحات عامة والأحذية والأحزمة الجلدية تنهال عليهم من كل أطياف الشعب.. قبل أن ينقلوا أذلاء صاغرين إلى القضاء العادل.. وما ذلك اليوم ـ إن شاء الله ـ ببعيد!