ألمانيا : تنظيم ” داعش ” يتبنى طعن مسافرين في قطار .. و منفذ العملية يتوعد بقتل الألمان في بيوتهم بعد أن عاش بينهم ! ( فيديو )

أقل من 24 ساعة بعد أن نفذ لاجئ أفغاني عمره 17 عاما اعتداء بفأس وسكين على متن قطار في مقاطعة بافاريا الألمانية (جنوب)، أعلنت وكالة “أعماق” التابعة لتنظيم “الدولة الإسلامية” الثلاثاء أن منفذ العملية “هو أحد مقاتلي” التنظيم الإرهابي.

وقالت الوكالة إن الهجوم جاء “استجابة لنداءات استهداف دول التحالف التي تقاتل” تنظيم “الدولة الإسلامية”.

وبحسب وزير الداخلية في منطقة بافاريا يواكيم هيرمان، فقد عثر على راية لتنظيم “الدولة الإسلامية” في غرفة الفتى الأفغاني. وصرح الوزير لشبكة “زد دي إف” التلفزيونية العامة أنه “أثناء تفتيش الغرفة التي كان يقيم فيها، عثر على راية لتنظيم الدولة الإسلامية من صنع اليد”، موضحا كذلك أن أحد الشهود أكد أن الفتى الذي قتل لدى محاولته الفرار بعد تنفيذ الاعتداء هتف “الله اكبر”.

وكانت الشرطة الألمانية قالت في وقت سابق الثلاثاء إنها قتلت طالب لجوء أفغانيا يبلغ من العمر 17 عاما بعدما نفذ اعتداء بفأس وسكين مساء الإثنين على متن قطار محلي يربط بين مدينتي ترويشتلينغن وفورتسبورغ في مقاطعة بافاريا (جنوب)، ما أسفر عن إصابة ثلاثة أشخاص بجروح بالغة.

ووقع الاعتداء نحو الساعة 21,15 بالتوقيت المحلي (19,15 ت غ).

وقال متحدث باسم الشرطة المحلية إنه “قبل وقت قصير من الوصول إلى فورتسبورغ، هاجم رجل الركاب بفأس وسكين”. وأضاف إن “هناك ثلاثة جرحى إصاباتهم بالغة، وآخرون إصاباتهم طفيفة”. وعولج 14 شخصا آخرين أصيبوا بصدمة.

وأوضح المتحدث أن المهاجم “تمكن من مغادرة القطار، وبدأت الشرطة بملاحقته، وخلال هذه المطاردة أطلقت النار على المهاجم وأردته قتيلا”.

وكان وزير داخلية بافاريا أعلن أن فرقة تدخل خاصة من الشرطة الألمانية طاردت المهاجم، وأطلقت النار عندما حاول الشاب مهاجمتها بأسلحته البيضاء. وأشار الوزير إلى أن “المهاجم أفغاني يبلغ من العمر 17 عاما” وصل وحيدا من دون عائلته إلى ألمانيا.

وأوضح أنه يقيم في منطقة أوكسنفورت، المجاورة للمكان الذي وقع فيه الاعتداء قرب فورتسبورغ، وكان محتضنا من قبل عائلة باعتباره قاصرا.

وأشارت السلطات المحلية إلى أنها ستنتظر نتائج التحقيق لإصدار قرارها النهائي.

وقد وصل أكثر من مليون لاجئ إلى ألمانيا العام الماضي، معظمهم من السوريين الفارين من الحرب والاضطهاد. وللأفغان نسبة مهمة أيضا من الوافدين الجدد.

وحتى الآن، لم تستهدف الهجمات الجهادية ألمانيا، باستثناء عملية طعن في شباط/فبراير ضد شرطي نفذتها فتاة من أصل تركي تبلغ من العمر 15 عاما، في محطة هانوفر للقطارات (شمال). (AFP)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. تلحس ***** انته وافكارك وافكار الناس التابع الهم
    انتو حطب جهنم
    عم تقتلوا ابرياء ومدنيين
    كفاية عليك تعيش في حظيرة بهايم

  2. أنت تقتل وتجرح وتشوه ثم تفطس كالجرذان بينما خليفتك المعتوه ينهب الأمول ويتنعم في أحضان السبايا ويأكل أشهى الطعام ويتبختر بالرولكس والمجوهرات الثمينة.

  3. اخر صرعات الدواعش انه بعد الانفجارات اللتي حدثت على كوكبي زحل والمشتري فقد تبناها التنظيم للانتقام من البشر لاجل اطفاء نور الله على الكواكب الله يستر مايوصلوا للشمس ويطفوها علينا بعدين شلون نعيش داعش صفوية مجوسية حاقدة شيطان في ثياب ملاك لاتصدقوا كل مايقال عنهم فئة متخلفة كما ملالي الرافضة يؤمنون بالخرافات ويقاتلون لاجلها

    1. يعني برأيك هل الأفغاني المجرم مانو مسلم …والحكي اللي عم يحكيه بالفيديو هو عن إنتمائه للبوذيين؟؟؟

  4. هؤلاء الاغبياء تم تجنيدهم لتشويه صورة الاسلام ويضرب هو ودولتو واميره الخرفان ابو بطيخ الحيواني

  5. لعنكم الله يا دواعش. لم يؤذ أحد الاسلام وسمعته في العالم أكثر منكم. تسببتم بقتل السنة في العراق وسوريا و تفننتم في قتل المسيحيين في أوربا ولم يسلم منكم إلا إيران التي هي بجوار العراق

  6. الشاب المذكور ليس طالب لجوء بل حصل على اللجوء و يعيش لدى عائلة مسؤوله عن تربيته قانونياً, و لكن الغريب بالأمر أن الشرطة الألمانية أطلقت عليه النار و أردته قتيلاُ عن بعد بالرغم من أن ذلك مخالف للقوانين في ألمانيا و يحق للأسرة المسؤوله عنه مقاضاة الشرطة الألمانية بتهمه القتل وفق القانون الألماني.
    و قبل أن يتكرم المتفلسفين بشتم تنظيم الدولة و التحدث عن الانسانية تذكروا قتلى أبناء بلدانكم في منبج و حلب و دمشق و مدن العراق و ليبيا و مالي نتيجة قصف حلف الناتو الصليبي, الحرب سجال و لا تنسوا أن الشاب أصله من افغانستان و أفغانستان بلد قتل فيه مليوني شخص ظلماً و عدواناُ حيث كانت القوات الألمانية مشاركة بعمليات قتال و تدريب فيه.

  7. إلى كل الكلاب الذين علقوا على طعن الألمان، يا أولاد الخ**** ليش ما سمعنا صوتكم على مجزرة منبج التي راح ضحيتها 160 مدني. حطوا 50000 خط تحت مدني ولا لأنن مسلمين وقاتلهم طائرات التحالف. الله يلعنكم يا أولاد الحرام. اتفوووووووووووو.

  8. انا ساكن بمدينة فورسبورغ هيي المدينة كتير امنة و بحياتها ما صار فيها شي !! شو هالانسان المريض الامجرم
    اتمنيت كون بالقطار و العن شرفو