بريطاني يعثر على شريكة حياته بطريقة غريبة

يُقال إن الحب يحدث في المكان الذي لا تتوقعه، وهذا بالضبط ما حدث مع مارك إليس (51 عاماً) الذي يعمل سائقاً لشاحنة في برايهاوس غربي مدينة يوركشاير البريطانية، حيث كان في طريقه للقاء بعض الأصدقاء بمطعم محلي، عندما قرر التوقف في دورة مياه عمومية، بحسب موقع أوديتي سنترال.

وبحسب شبكة ” 24 ” الإماراتية ، فوجىء مارك برسالة على أحد جدران الحمّام تحتوي على رقم هاتف، فدفعه الفضول للاتصال بصاحبة الرقم دونا روبرتس، ودار بينهما حديث ودي، والتقيا وجهاً لوجه للمرة الأولى بعد ثلاثة أيام.

وكشف مارك لصحيفة ذا صن البريطانية أنه أخبر دونا التي تعمل كسكرتيرة قانونية بأنه عثر على هاتفها في حمّام عمومي بعد أيام من أول مكالمة بينهما، وتبين فيما بعد أن حبيبها السابق ترك رقمها على جدار المرحاض بغرض الانتقام بعد انفصالهما.

وعلى الرغم من أن هذه القصة وقعت منذ عدة سنوات، إلا أن الصحف ووسائل الإعلام أعادت تسليط الضوء عليها مؤخراً، وأنجب الزوجان طفلين بلغا من العمر 9 و 8 سنوات. وعندما كان الطفلان يسألان والديهما عن الطريقة التي تعرفها من خلالها، كانا يخبرانهما أن والدهما اتصل بوالدتهما عن طريق الخطأ، لكنهما لن يكون قادرين بعد الآن على إخفاء الحقيقة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. بغض النظر عن تفاصيل القصة لكن سبحان الله رغبة الزواج الطبيعي الرسمي موجودة لدى جميع البشر مهما كان معتقدهم او جنسيتهم أما الانحراف فهو انحراف عن الطبيعة

  2. كان ابي يعمل مستشار خاص لرئيس شركة بن لادن الاب التي كانت تملك ما يوازي 5% من الاقتصاد الامريكي حجم موازنة الشركة قبل ان يكسرهم محمد بن سلمان ، يقول لي كل شيء في يده حتى ابنه لا يعطيه شقة مع قدرته على ذلك الا من عرق جبينه فكان يرى اولاده يدخلون يقبلو يده ليأخذوا مصروف وابي يضحك من داخله مع الوقت ادرك ابي ان الجميع واقصد الجميع بدون استثناء يتخلى عنك من الاخوة فكل ينشغل في اولاده واحفاده وتصبح ثانوي الى المرأة الى الاولاد فكل يندحش بؤخرة امرأته ويصبح اولاده رقم 1 في حياته قبل اهله ، فعش حياتك ورفه عن نفسك فقط وامسك السلطة كل السلطة بيدك انت فقط ، وكل انسان سوف يصل الى هذه النتيجة بعد ال 60 فلو شئت صدقت كلامي ولو شئت نكرت وتربيت مع الوقت وجربت بنفسك ، فلا تقل لي رغبة طبيعية في الزواج في المجتمعات العلمانية نسبة الزواج شبه معدومة خوفاً من النفقات مع انوا لا مقدم ولا مؤخر والزواج مدني بالبلدية ، انت يللي منك طبيعي بل تقليدي جداً