ميليشيات ” الحزب القومي ” تجند الأطفال للدفاع عن بشار الأسد ضد ” يهود الداخل ” ( صور )

نشرت صفحة “نسور الزوبعة” التابعة لميليشيات الحزب القومي السوري الاجتماعي، على موقع فيسبوك، صوراً تظهر عمليات تجنيد وتدريب أطفال للانخراط في معارك الدفاع عن بشار الأسد.

وقالت الصفحة، بحسب ما رصد عكس السير، إن “الأشبال يخطون على درب النسور .. دورة شهداء نسور الزوبعة – جنود النهضة بناة الحياة”.

وتنشط ميليشيات الحزب القومي المشابهة لميليشيات الدفاع الوطني والبعث والشبيحة في عدة مناطق، وتصف قتلاها الذين يسقطون دفاعاً عن بشار الأسد بأنهم “استشهدوا في معارك البطولة والتصدي بمواجهة يهود الداخل”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. خخخخخخخخخخخخخخخخ ايه الجيش النظامي عم يهرب بقا جايبين شوية عجيان وعجيات عم ينطوطو مشان تدافعو فيهون عن الحيوان؟
    حقهون واحد معو مشط روسية بينبطحو كلهون متل الكلاب الفطسانة.

  2. ههههههههههههه
    كل هالتدريب ما رح يفيدكم ، كله رح يندعس تحت أحذية المجاهدين
    بس أهم شي ما يجوا أهالي هالأطفال يبكوا على ولادهم بعد ما يفطسوا و يقولوا الارهابيين قتلوا ولادنا الأبرياء ، من ساعة لما يرفع حدا من هالاطفال سلاحه رح يصير مقاتل حلال قتله

  3. يا عرصة يا بشار الكلب … أفنيت شباب ورجال مؤيدينك ومعارضينك .. وهللق بلشت بالاطفال … العما شو ابن حرام … ليش ما بتبعت اولادك .؟هااااااا عم تجهزن كمجرمين …!!

  4. هؤلاء الأطفال بمعظمهم أبناء وأقارب كبار مسؤولي الحزب القومي الاجتماعي وحزب البعث ويستخدمهم أهاليهم للبروظة والتملق للنظام كي تستمر سرقاتهم وفسادهم وهم معزوزن مكرمون ولن يشتركوا في أية معركة ولن يحملوا السلاح في الشوارع لخوف أهاليهم عليهم وعلى مستقبلهم الواعد بالحصول على المنح الدراسية وعلى زيادة في العلامات وعلى أعلى المناصب مستقبلا مع وجود القلة من أطفال بعض الفقراء الحاقدين والموتورين والخائفين على (مكتسباتهم من الفقر والتعتير) من أن ينال منها يهود الداخل !! وهم أول من سيقتلون في المعارك وسينال أهاليهم بعد مقتل أطفالهم علبة بسكويت على كل طفل ربما لم يقدروا على شرائها لأولادهم قبل مماتهم !! هل يستحق هؤلاء الشفقة؟ ربما نعم أو لا ولكن الأكيد بأن (يهود الدخل) لم يكونوا السبب في بؤسهم وشقائهم وتخلفهم وحقدهم بل نظامهم الممانع الذي يموتون لأجله.