شهداء و جرحى تحت الأنقاض .. حلب : مجزرة جديدة لطائرات بشار الأسد و بوتين في حي القاطرجي ( فيديو )

شهداء و جرحى تحت الأنقاض .. حلب : مجزرة جديدة لطائرات بشار الأسد و بوتين في حي القاطرجي ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. اطلعو من بين المدنيين يا اولاد الحرام
    شو ذنب هالأطفال يا كلاب

    1. حجة اقبح من الذنب والقتل يا غير معروف.. وهاد التبرير السافل والاجرامي لنظام القتل والخيانة الطائفي اللص والفاسد.. عميل وخادم وخانع ومطوبز لكل من يحمي تسلطه واستبداده على الشعب السوري الذي يدافع عن حقوقه وكرامته،، ندالة منقطعة النظير في التاريخ الانساني تتجسد امامنا في هذا الزمن ومن كائنات عاشت بيننا او كما يقال من ابناء جلدتنا،، ويا لها من جلدتنا المعفنة والفاسدة والاجرامية والغادرة والمتسلطة، لا ادري كيف نشأت هذه النفسيات وبأي وسط وحضن وعائلة!!!؟؟؟.

  2. ما يتعرض له شعب سوريا هو عملية تكالب من قوى الشر في العالم تحت قيادة أمريكا و أتباعها من روسيا إلى إيران إلى المليشبات المرتزقة الإيرانية إلى بقايا الجيش القيقي . من الواضح تماماً أن المدنيين هم المستهدفون بالدرجة الأولى و بما أن غالبية المدنيين هم مسلمون سنة فبالتالي لا تتحرك أي دولة تحركاً فاعلاً لإيقاف هذه الهجمة الوحشية الهمجية.
    ماذا يريد هؤلاء الغزاة الكلاب بالضبط ؟ يريدون ضرب شعب سوريا بشراسة من أجل تخويف هذه الأمة حتى لا تسعى للتغيير و تبقى تحت الحذاء الاستعماري.
    لكن الله لا يحب الظلم و الظالمين. تقول الحكمة (إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك). سيرون قريباً فعل الله القادر الفعال لما يريد عندما يستجيب لدعاء المظلومين المقهورين.
    هنالك امبراطوريات سادت ثم بادت . غرتها قوتها فتبين أنها لا شيء . لو أن شخصاً قال في عام 1990 بأن الاتحاد السوفياتي سينهار ، لوصفه الناس بالجنون حينئذ. لكن في نهاية عام 1991 ، أصبح هذا الاتحاد في خبر كان. و هذا ما سيتكرر أن شاء الله … يرونه بعيداً و نراه قريباً بعون الله.

  3. الحمد الله عسلامتك يا قلبي، يا رايتني جنبك لمسحلك دمك الطاهر وضمك وقلك يا حبيبي لا تخاف.. الله ينتقم من يلي قصفك ويفرجينا فيه يوم قريباً ليس بعيد.. يا رب فرجك علينا يا الله يا سامع الصوت ويا جبار الخواطر فرج عنا