نعي لعدد من عناصر ” الجيش العربي السوري ” الذين قتلوا في حلب مؤخراً ( صور )

نعي لعدد من عناصر ” الجيش العربي السوري ” الذين قتلوا في حلب مؤخراً ( صور )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. كلاب و فطسوا شد السفون …هؤلاء خنازير من ابران و افغنستان و عالحلاق …بللي بعده

  2. سوريا لمن يدافع عنها ٠ هذا القول للقرد قاتل الأطفال اي ان هذه القاذورات التي تدافع عنه وعن طايفته . هم الذين سوف يحملون. الجنسية السورية ٠ اما السوريين أباً عن جد الذين شردوا في اصقاع الارض او الذين قتلوا او عذبوا يعتبرهم ابن الحرام قاتل الأطفال غير سوريين ٠ لقد حول هذا السفّاح المعتوه كل شيء جميل بسوريا الى قباحة ٠ عكس حركة التطور وأرجعنا الى الوراء عشرات السنين وبفضل إنجازاته الباهرة تقسمت سوريا الى كيانات تسيطر عليها ميليشيات يعملون حسب اجندات خارجية ٠ مع كل هذا لا زال يبتسم ويضحك ٠ يمكنك يا عزيزي تحليل شخصية هذا المخلوق مباشرة بعد سماع قهقهته الغبية وحركة يديه ٠ لقد عمل بوصية ابوه المقبور وأمه الغاطسة بان هذا الشعب لا تستطيع حكمه الا بالقتل والارهاب ٠ لقد انتهى فعليا حكم بني قيقي لسوريا ولن يعود الزمن الى الوراء ولن يقبل الشعب بالعودة ذليلا لحكم النصيرية مرة اخرى بعد هذه التضحيات ٠ لن ينسى من فقد أباً او اخا او ولدا او اما ٠ خيانة بني قيقي لشعب سوريا وسوف ناخذ بالثار ٠

  3. على أبناء الأمة أن يعرفوا أن أي نظام قمعي مستبد على استعداد أن يجلب كل المتاح من الحثالات الاسترزاقية من خارج الوطن في سبيل الحفاظ على الكرسي. في ليبيا ، جلب القذافي أعداداً كبيرة من الأفارقة للدفاع عن عرشه و لكن من دون جدوى.
    في بداية التسعينات من القرن الماضي ، فاز الإسلاميون في الجزائر بغالبية المجالس البلدية و ب 82% من مقاعد المجلس التشريعي. تحرك العسكر الموالون للغرب و ألغوا نتائج الانتخابات و اعتقلوا عشرات الآلاف من الإسلاميين و شنوا حرباً على الشعب الجزائري المسلم السني (بنسبة 100%). في المعارك التي حصلت بين الجيش الاستئصالي و بين مجاهدي المسلمين (الذين كانوا يدافعون عن شعبهم) كان من الطبيعي أن تسقط عناصر من الجيش . الشيء المفاجيء للثوار كان أن بين قتلى الجيش ذكور غير مختونين “أي غير مسلمين و الأرجح أنهم كانوا أوروبيون مرتزقة”.
    نفس القصة تتكرر الآن في سوريا ، حيث دخل بلادنا العديد من المرتزقة ، فصار هنالك جيش متعدد الجنسيات و الألوان.