عصابات السرقة و التشبيح في اللاذقية تتبرأ من عصابة سرقة و تشبيح في طرطوس !
نقلت مصادر إعلامية موالية عن “مركز الدفاع الوطني” في اللاذقية، نفي علاقته بـ “عصابة تشليح” تسرق المدنين عند “جسر المرقب” في طرطوس.
وأفاد الإعلام الموالي نقلاً عن المركز أن هناك شباناً “تحت جسر المرقب يرتدون اللباس العسكري وبالسلاح الكامل ايضا ويقومون بإيقاف السيارات بحجة انهم ترفيق ويدعون مرة انهم تابعين لقوات الدفاع الوطني دمشق ومرة لقوات الدفاع الوطني بانياس”.
وأفاد أيضاً أنه “بعد التواصل مع الجهات المعنية ننفي نفي قاطع بأن هذه المجموعة لاتمت للدفاع الوطني بأي صلة ولا لأي جهة أمنية حيث سيتم ملاحقة المجموعة التي تستغل دماء شهدائنا وجرحانا لتحقيق أعمالها السيئة”.
الجدير بالذكر أن عصابات الشبيحة تم منحهم اسماً رسمياً هو “الدفاع الوطني”، وهم مختصون بالسرقة والتشبيح والتعفيش في مناطق سيطرة النظام، وفي المناطق التي يحتلها ويخرج المعارضة منها.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
اذا كانت العصابة الحاكمة منذ خمسين عاما عملها الرئيسي هو السرقة والقتل فمن يحق له ان يعلن البراءة من لص في هذا النظام لانهم وبدون استثناء لصوص وقتلة وصدق من قال اذا كان رب البيت بالطبل ضاربا وهو علي بابا العصابة مع الاعتذار لعلي بابا الذي كان عنده اربعون لصا اما هذا فلديه اربعة ملايين واستورد لصوصا من ايران والعراق ولبنان وافغانستان ولا ننسى الروس طبعا
بعبارة أخرى تبرأ الديوث من أفعال القواد !!