مقتل قائد ” اللواء 87 ” في جيش بشار الأسد في معارك ريف حماة

قالت مصادر إعلامية موالية، إن ضابطاً رفيعاً في جيش بشار الأسد، قتل اليوم الخميس، خلال المعارك الدائرة في ريف حماة.

وأفاد الإعلام الموالي، بحسب ما رصد عكس السير، أن اللواء شرف “علي خلوف” قائد اللواء (87/ميكا) قتل في معردس.

وكانت فصائل من الجيش الحر إلى جانب “جند الأقصى” أعلنت عن معركة في ريف حماة الشمالي قبل ثلاثة أيام، تمكنت من خلالها من تحرير عدة مدن وبلدات أبرزها صوران وطيبة الإمام، قبل أن تضيف لها بلدة “معردس” اليوم.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. ليش مستعجل ما كان فيك تستنى شوية وتاخد بشار الى الفردوس الأعلى لتجتمع مع حافظ وباسل وباقي الشلة. واللة قليل خير وأناني. الآن ما عاد افي أمي ارحميني. اليوم اللة الواحد أحد سينصف عبادة! ان قدمت خير لعباد اللة فأنت من الفائزين ولكن هيهات.

  2. عندما نقرأ هذه اﻷخبار المفرحة والله تغمرنا الفرحة ليس لموت هؤلاء الكﻻب المجرمين الحثالة و انما لانحسار هذا الشر و زواله
    تقدمو ايها الابطال الى الامام و عليكم بتحرير معقل الشبيحة الاوغاد بلدة القمحانة و على رأسهم آل الشيخ قدور
    الى الامام لتحرير الارض و الانسان في سورية الحبيبة من العصابة المجرمة و اعوانهم اامرتزقة من الداخل و الخارج
    لا تأخذكم بالمجرمين ﻻ رحمة و ﻻ شفقة الى جهنم و بئس المصير

  3. والله راح تموتوا كِلْكِن ياوباش’ هاهاها
    قال ضباط قال!!!!
    ناولوهِن
    لعنة الله عليكن
    جيف.
    بطونكن كلها سرقات ومتة

  4. لو كان موجود بين عشرات الأشخاص وقالولك هادا من وين ٠ شو بتقول هادا قرد من بني قيقي شكله يدل على ذلك ٠ القرود كلهم سحنة واحدة منشان بعد انتصار الثورة أنشالله نصيدهم قرد قرد ٠ وجهك يا عرص لعند أنيسة الخسيسة ٠

  5. وينك يا حبيب خود معك قرعة متيييي منشان تقرقع انت وأنيسة وحافييظ وباسيييل واصيييف وماهيييير ٠ يمكن حرموا ٠ ماهيكييييي٠ يلعن ابو هالجنس الواطئ صدقوني ان قبوركم بدنا نساويها مراحيض للمجموعات السياحية عالساحل ٠

  6. مقتل علي خلوف يؤكد مسؤولية النظام المجرم عن مجزرة الحولة الرهيبة في 25/5/2012. كبف؟
    في ذلك التاريخ جرت مجزرة وحشية تم فيها قتل حوالي 110 أشخاص، بينهم 50 طفلاً تحت سن العاشرة بالسلاح الأبيض بطريقة بشعة، و قام بشار باستنكارها و حاول التنصل من المسؤولية.
    كان المشرف على المجزرة العميد الركن محمد أنيس بدور بحسب ما تم كشفه من هاتف أحد شبيحة النظام الذي وقع بيد الثوار و كان المنفذ للمجزرة العقيد “علي خلوف” مع حوالي 10 أشخاص محفوظة أسماؤهم.
    لقد قام النظام بترقية علي خلوف كجائزة على المجزرة و اليوم عرفنا أنه وصل إلى رتبة لواء عند موته.
    مع كل تقديري للثوار الأبطال ، كان الأفضل لو أنهم قبضوا عليه و حققوا معه. من الممكن أن نفس العصابة قد قتلته قبل وصول الثوار الأحرار إلى معردس حيث أن اعتقاله ربما يؤدي إلى كشف المستور حول الجريمة و غيرها بالصوت و الصورة.