الجيش الحر يسيطر على ” 90 كم ” و يصل جرابلس باعزاز .. و تنظيم ” داعش ” يخسر مناطق سيطرته الحدودية بالكامل ( فيديو | محدث )

واصلت فصائل الجيش الحر المنضوية تحت لواء “عملية درع الفرات” المدعومة من الجيش التركي، تقدمها على حساب تنظيم “داعش” في ريف حلب الشمالي.

وتمكنت الفصائل من السيطرة على قرى الخليلية وسلسلة وباب ليمون وحاج والي وطويران، جنوب وشرق بلدة الراعي.

وعلى الطرف المقابل، أعلنت الفصائل سيطرتها على قرية البورانية بعد اشتباكات مع التنظيم غرب جرابلس.

وبهذا التقدم، باتت مسافة لا تتجاوز الـ 10 كيلو مترات تفصل الجيش الحر عن السيطرة على الحدود السورية التركية بشكل كامل انطلاقاً من جرابلس وصولاً إلى اعزاز.

متابعات

الجيش الحر يسيطر على ” 90 كم ” و يصل جرابلس باعزاز .. و تنظيم ” داعش ” يخسر مناطق سيطرته الحدودية بالكامل

درع الفرات : السيطرة على قرى تل ميزاب و زلف شرق #الراعي بعد اشتباكات مع تنظيم #داعش

درع الفرات : الجيش الحر يسيطر على قرية وردية شرق الراعي بعد اشتباكات مع تنظيم داعش

درع الفرات : الجيش الحر يسيطر على قرية قبة التركمان غرب جرابلس بعد اشتباكات مع تنظيم داعش

درع الفرات : الجيش الحر يسيطر على قرية الغندورة وصوامعها غرب جرابلس بعد اشتباكات مع تنظيم داعش

درع الفرات : الجيش الحر يسيطر على قريتي غنمة وسويدة الشمالية، غرب جرابلس بعد اشتباكات مع تنظيم داعش

درع الفرات : الجيش الحر يسيطر على “تل عصد” شرق الراعي بعد اشتباكات مع تنظيم ” داعش ”

درع الفرات : الجيش الحر يسيطر على قريتي غنمة وسويدة الشمالية، غرب جرابلس بعد اشتباكات مع تنظيم داعش

 

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. اللهم انصر عبادك المخلصين من الجيش الحر

  2. إنجاز رائع ولكن لاتنسوا المعارك المشتعلة في الراموسة والكاستيلو وريف حماة.

    1. مبروك تحرير اراضينا من المحتل السوري….وعقبال مانحرر حلب التركية ….الخازوق العثماني قادم من جديد

  3. واعتصموا بحبل الله ولا تفرقوا

    الاعتصام واجتماع الكلمة هو طريق اهلنا في الشام الى النصر بإذن الله

    اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ ، سَرِيعَ الْحِسَابِ ، مُجْرِيَ السَّحَابِ ، هَازِمَ الأَحْزَابِ ، اهْزِمْهُمْ وَزَلْزِلْهُمْ من الروس و الروافض الطائفيين

  4. حتى لو تمكن النظام المجرم من السيطرة على مدينة حلب فلا الأهمية الإستراتجية للسيطرة مادام ليس له خطوط وطرق إلىالحدود االتركية يعني النظام سوف يحاصر داخل حلب واذا تمكنت المعارضة على حماة سوف يفرض الحصار على النظام من كل جانب سوف يخرج من حلب رغما عنه معركة حماة أصبحتمهمة تحدد مصير الثورة السورية ولا يجب ابدا تراجع عن معركة حماة مهما كانت الضغوطات