عائلة سورية في السعودية تناشد ” الجهات المختصة ” مساعدتها في علاج ابنتها

قالت وسائل إعلام سعودية، إن عائلة رضيعة سورية في السعودية، التمست من “الجهات المختصة”، نقل ابنتهم “مسك” من مستشفى حائل العام إلى أحد المستشفيات المتقدمة بالرياض؛ وذلك لإجراء عمليات في قلبها.

وكان الطبيب المعالج قد أوصى لها بذلك وبشدة، وفقاً لطلب الإحالة العاجل الصادر من المستشفى.

وتعاني “مسك” ابنة العائلة السورية الزائرة من عيوب خلقية بالقلب وضمور بالبطين الأيمن، واتخذ المستشفى إجراءً مؤقتاً للحفاظ على حياتها بإعطائها عقار “ألبروستاديل” عن طريق الوريد، ريثما يتم التدخل الجراحي السريع، إلا أن تأخيره خلق إشكالية في إمكانية إعطاء الرضيعة العقار، ذلك لصعوبة إيجاد أوردة للرضيعة في جسمها، بعد استخدام العقار لمدة أكثر من 25 يوماً.

وأوصى الطبيب المعالج بضرورة تركيب دعامة في القناة الشريانية قبل انسداد الصمام الرئوي ومثلث الشرفة اليسرى، فيما ناشد والد ووالدة الرضيعة، المسؤولين سرعة نقلها إلى أحد المستشفيات، لإنقاذ حياتها .

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. الله يشافيها ويعافيها ويجعلها قوية صحيحة ويفرح اهلها فيها

    .. .. لا تناشدوا حدا …ما حدا عم يسمع
    الله يشافيها ويعافيها

    1. ان كنت تستحي فهي مصيبة وان كنت لا تستحي فالمصيبة اعظم
      زور المشفى العسكري بالرياض او التخصصي او الحرس او أي مشفى حكومي وشوف بعينك اعداد السوريين الي يتعالجوا على حساب الحكومة السعودية اعزها الله وانا واحد منهم واعرف العشرات
      لكنك ( علج )

    2. التخصصي و الحرس و العسكري ؟ و على حساب الحكومة

      خلي السعوديين يقدروا يدخلوا ها المستشفيات اول بدون واسطة بعدين قلي السوريين عم يتعالجوا فيها على حساب الدولة و بلا تخبيص حتى حالات الإسعاف بمستفى الشميسي ماعادت بالمجان

    3. هي المشافي مستحيل تدخلها بدون واسطة تقيلة
      يعني يلي داخلها سوريين كلهم بواسطات ويلي ما عندو واسطة ما بيدخل وهاد الكلام عن تجربة شخصية

  2. الله يشفيها ويعافيها للعلم فقط المشافي الحكومية في السعودية تقدم خدماتها مجانا للسعوديين

  3. ليش الجحود ؟؟
    السوريين انقبلوا بالجامعات السعودية ببلاش ، ورعاية صحية متل السعوديين ..
    بس شعبنا تعود عالنكران …
    اشتهيت شي يوم لاقي حدا من بلدنا يشكر على جميلة …
    صرنا نخجل نحكي عن هويتنا قدام الناس من قلة الشكر ..
    بتلاقي الزلمة عامل منيح معو ومساعدو وبالأخير بتلاقي القبضاي سرقو او نصب عليه..