أمريكا تدرس تسليح وحدات الحماية الكردية استعداداً لمشاركتها في ” تحرير الرقة “

أعلن قائد هيئة أركان القوات الأميركية، الجنرال جوزيف دانفورد، الخميس، أن واشنطن تدرس تسليح وحدات الحماية الكردية التي ستشارك في معركة استعادة الرقة.

واعتبر الجنرال دانفورد، خلال جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ، أن تسليح وحدات حماية الشعب الكردية سيجعل “قوت سوريا الديمقراطية” أكثر فاعلية.

وتابع: “إذا عززنا القدرات الحالية لقوات سوريا الديمقراطية، فإن ذلك سيزيد فرص الانتصار في الرقة”.

الجدير بالذكر أن تركيا أعلنت رفضها المشاركة في أي عملية لـ “تحرير الرقة” إن شاركت بها الوحدات الكردية.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. لدى بعض الاخوة الاعزاء العرب كراهية عجيبه وغير مفهومه لنا …حتى ان غالبيتهم كما اظن يفضلون ان تحكم مدنهم بغض النظر اين تقع في سوريا من داعش و ان يفعل بهم وباهلهم واولادهم العجائب والفظائع كما نعلم ولكن فقط ان لا يحكم الاكراد مناطفهم كما تحكم سويسرا واسبانيا وغيرها من الدول مناطقهم…..لم يقل احد منهم. لقسم الالمان اذهبوا الى المانيا او لقسم الايطالين اذهبوا الى ايطاليا او الى فرنسا ….ماهذه العصبيه التي فيكم !!! الم يخبرنا سيد الخلق ص عن العصبية في القوميه ( اتركوها فانها نتنه ) او كما قال سيدناىمحمد ص. وهذا امر منه .
    احرام علينا ماهو حلال عليكم …25 دوله عربيه ونحن 40 مليون حرام علينا فدراليه او حكم ذاتي …مناطق العلويين والدروز تحكم حكما ذاتيا غبر معلنا ..وحتى مناطق جرابلس وما حولها تحكم من تركيا بشكل غير معلن منممثليها الذين تدفع لهم وهذا واقع لاينكره احد ..ولكن فقط عندما يأتي ذكر الاكراد تقوم الدنيا ولا تقعد .
    الاخوة العزاء نحن لانريد ان ننفصل حتى لو وصلنا مناطقنا الثلاثه ..نريدزان نعيش بسلام هع اخوتنا بالدين والتاريخ والارض ولكن بشكل فيدرالي ديمقراطي .
    والله.الغلط ليس بنا او بكم…بل في اولئك المطبلون والديماغييون الذين يسكنون افخم فنادق تركيا ومعاشاتهم منها ويهاجمون الاكراد بسبب او غير سبب ….وهذا طبيعي لمن يرضى ان يرضع من ثدي اردوغان وشيطانه اللعين خاكان فيدان الذي فتح الحدود وادخل اخوته من شياطين داعش ليدمرنا وسرق معامل حلب واقتصادها وخطوطه الحمراء الكاذبه المنافقه واخرها سحبرالمقاتلين الشرفاء من كل جنوب سوريا ..داريا..معضميه..الغوطه…الوعر…والحبل على الجرار ..لكي يقاتلوا الطاغيه القاتل الاسد في جرابلسر…وسلم تلك المدن والمناطق البطله باتفاق سري مع بوتين عندما ذهب ليقبل حذاءه .
    فلهذا الا يسأل احدكم لم لم تعلن اي جهه من الكتائب التي تحكم من تركيا عن استعدادها لاجراء لقاء او اتفاق او اتحاد مع الاكراد لتحرير سوريا …….اجيبكم لان هذا سيكون بحكم الاعدام لهم من مخابرات تركيا …سيبرهن الزمان يوما ما صحة هذا الكلام وبإذن المولى الحق سبحانه سنتحرر من كل التبعيات الخارجيه ونحرر بلدنا من كل الحثالات الخارج التي اتى بها اردوغان ومخابراته.

  2. مصيده راءعه اعدها الامريكان باتقان وهذا الميليشيات القذره الغبيه تتوسع وهي ظانه بانها ستمتلك كل هذه الاراضي سيقعون في فخ والله لن تقوم لهم بعدها قاءمه والخطه كالتالي يتوسع الاكراد في قضم الاراضي وتتوسع معها الكراهيه وحب الانتقام من الجانب العربي وفي قرار مفاحيء تتخلى امربكا عنهم بعد ان استنزفت شبابهم وتوسعوا اكبر من حجمهم بكثير فينتهون ويعودون الى سيرتهم الاولى مجرد اسم موجود بين الشعوب بلا تاريخ ولا حضاره ولا اخلاق واقصد بكلامي حزب صالح مسلم مع اخترامي الشديد لاخوتنا الاكرادالشرفاء وهم الاكثريه المغلوب على امرها والتي فضللت الاسلام على القوميه ولم تبيع دينها بقوميتها التي قال فيها رسول الله دعوها فانها نتنه

    1. اطمن حبيبي الاغلبية الكردية مع صالح مسلم ومع وحدات الحماية الكوردية في سوريا، ووحدات الحماية لاتستملك اي ارض تسيطر عليها بل هي تشكل مجالس محلية من اهل المنطقة لادراتها وتطويرها ولكن بالطبع ستدافع عنها اذا تعرضت لعدوان من طرف الارهابيينن

  3. وحدات حماية الشعب البطلة هي الوحيدة القادرة على تحرير الرقة واعادة الأمن والسلام للاماكن التي تسيطر عليها، ان العيش في ظل نظام فيدرالي ديمقراطية هي الحل المستقبلي الوحيد لسوريا شاء من شاء وأبى من أبى

  4. اخ سامر لو الاغلبيه مع صالح مسلم لما رابنا الاعداد الهاءله المهاجره من الشباب الكرد والفت نظرك بان اول شخص ضد هدا الحزب هو الاخ الاكبر لصالح مسلم وشيء اخر ماذا تقول في التجنيد الاجباري ومداهمة البيوت والمقاهي والاسواق وزج الشباب في الجبهات تحت ذلك العلم الاصفر الغريب عن المجتمع السوري والذي جلب معه كل سموم وحثالات الكرد من مختلف المناطق ونصبوا انفسم قادة للاكراد واصبح الكردي السوري غريبا في بلده