إستطلاع : ما هو السبب الرئيسي الذي دفع اللاجئين للقدوم إلى ألمانيا ؟

كشفت دراسة ألمانية نشرت نتائجها أمس الجمعة أن معظم اللاجئين القادمين إلى ألمانيا كان الهدف من قدومهم هو احترام حقوق الإنسان في البلاد، وذلك وفق ما أدلى به اللاجئون في استطلاع أجراه المكتب الاتحادي للهجرة و اللاجئين.

ووفقا لهذه الدراسة فقد أكد 64 بالمئة من اللاجئين المستطلعة أراءهم أن احترام حقوق الإنسان كان الدافع من أجل قدومهم إلى ألمانيا، فيما قال 38 بالمئة منهم أن سبب مجيئهم كان بسبب الأمل في ممارسة شعائرهم الدينية بكل حرية، فيما أفاد 31 بالمئة أن سبب قدومهم  كان هو الاستقرار السياسي الذي تتمتع به ألمانيا.

وكشفت الدراسة أن 12 بالمئة من اللاجئين المستطلعة أراءهم قالوا أن الوضع الاقتصادي الجيد لألمانيا هو الدافع المحرك لهم للقدوم. وقد اختارت فئة من اللاجئين المشاركين في الاستطلاع  أكثر من إجابة، حسبما أوضح القائمون على الدراسة.

وشملت الدراسة التي أجريت في عام 2014 على لاجئين أتوا إلى ألمانيا ما بين الفترة 2008 و 2012. أي قبل موجة اللاجئين الكبيرة التي شهدتها ألمانيا العام الماضي. (DW)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. الوضع الاقتصادي والرواتب التي تدفع للاجئين هي السبب الوحيد …وطبعا لن يعترفو أننا جئنا لأجل المال …

  2. طبعا لانه كل الدول حول المانيا ما فيها احترام لحقوق الانسان ولا فيها استقرار سياسي ولا فيها حرية ممارسة الشعائر الدينيه هههههههه خليكم صريحين ولو لمره واحده بحياتكم ومافي داعي للكذب والنفاق ا لسبب الوحيد هوي مقدار المساعدات الاجتماعيه بالمانيا وما يميزها عن بقية الدول يعني بالمختصر المفيد اليوروهات هههههههههه٠

    1. أسوأ حاكم أوروبي بشرف رؤساء العرب جمعا” باستثناء رئيس السودان

  3. يا كذابين لو تبحثون عن استقرار سياسي وحرية الأديان كان بقيتوا باليونان لو فعلا هربانين من حرب كان ترضون البقاء باي مكان آمن بس انتم ربكم ودينكم وشرفكم بس الفلوس

  4. المعادلة كالتالي غض النظر من طرف أردوغان عن الهاربين و المهربين للضغط على أوربا لغايات في نفسه و طيبة قلب زائدة عن اللزوم من ميركل تدفع ثمنها ألمانيا الأن وطمع من طرف اللاجئين في المساعدات الإجتماعية (و بكثر الراتب نسمع) حتى أصبح الأمر محن و غيرة و تحدي بين الناس على الطلعة، لأن الهارب من قصف و قتل و الباحث عن حرية دين أو معتقد أو إستقرار سياسي أو تطور إقتصادي لوجدوه في تركيا أو البلاد العتيدة التي مروا بها وتابعوا ليعيشوا على حساب الأخرين ولديهم المزاج للدبكة و الطبل و الزمر في شوراع ألمانيا وبلدهم تدك، إبحثوا في يوتيوب عن هذا.

  5. عنجد بعض المرات بحس إدارة عكس السير بتاخذ آراء وبتمحي آراء يلي ما بتعجبها لو شو ما كانت غايتها .. يعني عنجد عاملين معارضة لبشار من وقت ما طلعتو من سوريا وبالنهاية بيضل بكل واحد بداخل هيك شعب في بشار بينصر يلي بيحبو بيسكت يلي ما بيعجبو الرأي تبعو .. عنجد سقطت مفهوم حرية الرأي بموقعكم الكريم ..