جانب من القصف الروسي العشوائي الجنوني الذي يطال الحلبيين في الأحياء المحاصرة ليلاً ( فيديو )

جانب من القصف الروسي العشوائي الجنوني الذي يطال الحلبيين في الأحياء المحاصرة ليلاً ( فيديو )

المصدر : IRT – فيسبوك – عن الناشط الإعلامي مالك طربوش

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. جاء هذا القاتل بوتين الى سوريا وليس في ذهنه سوى نظرية واحدة (غروزني) ويطبقها بجنون اكبر من غروزني نفسها وهذا المجرم القاتل جرذ المهاجرين الذي يظن نفسه رجلا وذلك المعمم المجرم في قم ودجال الضاحية المجرم يباركون جريمته بل ويطلبون المزيد
    نعلم انكم تدمرون الحجر وتحرقون الشجر وتغتالون الانفس ولكنكم بذلك تقطعون جسرا لا يمكن جسره بيننا يوما من الايام وستدفعون الثمن دنيا وآخرة يا محور القتلة الاوغاد

  2. أعود و أكرر أن هنالك لعبة خطيرة تلعبها أمريكا “التي تعتبر نفسها صاحبة نادي الشرق الأوسط ” و هذه اللعبة الطويلة اقتضت السماح لبشار باستعمال كافة الأسلحة للقضاء على ثورة الشعب و لكن جيشه الخائب “أبو شحاطة” فشل في المهمة ، و لذلك كان هنالك ضوء أخضر لإدخال المليشيات الطائفية و هذه أيضاً لم تنجح. ثم إن أمريكا أوعزت للروس بالتحرك منذ أيلول 2015 . كان جون كيري يأمل أن ينهي الروس المهمة خلال 40 يوم أولاً ثم حين التقى المعارضة مطلع هذا العام في لندن و هددهم ب 3 شهور من الجحيم الروسي و لا يمكن أن ننسى قوله لهم بالحرف “إنسوا حلب “.
    منذ هذا القول و المعركة متركزة على حلب و بوطين يقوم بالعمل القذر لعل و عسى أن تمنحه أمريكا الجوائز الموعودة.
    أمريكا كانت واثقة من أن روسيا ستؤدي دورها و لذلك قال كيري مهددآ أهل الثورة حرفياً “موسكو ستفعل في سوريا ما فعلته في غروزني عاصمة الشيشيان وستسقط حلب بيدها بالكامل “.
    يوجد مثل شعبي في بعض بلدان العرب يقول “الكذاب خرّب بيت الطماع” . من قال لبوطين أن أمريكا تفي بوعودها ؟ و من قال له أن أمريكا ستتركه يتمدد في الشرق الأوسط الذي تعتبره ملكية حصرية لها ؟
    لماذا لم يسأل ساسة الروس أنفسهم عن عدم تكليف الأمريكان لهم بدور لهم في العراق أو ليبيا ؟ لقد جعلتهم أمريكا “ممسحة” في سوريا و سيأتي يوم يكون فيه بوطين و لافروف و شويغو مجرمون فارون مطلوبون للعدالة و بلدهم في حالة انهيار و تفتت.